مفاوضات تشكيل الحكومة العراقية التي باتت تسابق نتائج الانتخابات، والأخبار المرتبطة بالعلاقات الثنائية أو المرتبطة بالأوضاع الأمنية، هي من بين أبرز المواد التي نشرتها الصحافة السورية اليوم الأربعاء.
صحيفة "الوطن" الخاصة اهتمت بما اعتبرته مساومات صعبة لتشكيل الحكومة العراقية، وهو الخبر الذي نشرته تحت عنوان: الأكراد عروس يخطب ودها الجميع. وقالت "الوطن": مع بدء الكتل العراقية تحركاتها لاستطلاع إمكانية إقامة تحالفات لتشكيل الحكومة المقبلة، بدأت النتائج الجزئية توحي بأن البلاد مقبلة على صراع محموم وطويل على السلطة بين قائمة "دولة القانون" بقيادة نوري المالكي وغريمه إياد علاوي الذي يقود قائمة "العراقية".
وتابعت الصحيفة السورية تقول: المشهد السياسي المفتوح على التغييرات والمساومات الصعبة، يعود من جديد ليتشكل في الباحة الشمالية العراقية، أي في إقليم كردستان، حيث يصبح التحالف مع الأكراد بيضة القبان للائتلاف الذي سيشكل الحكومة.
صحيفة "الثورة" الرسمية نشرت مقالا عن التحديات التي ستواجه الحكومة العراقية المقبلة، وقالت: إن العراق أمامه الكثيرَ من التحديات والصعاب في المرحلة السياسية القادمة، وعلى الحكومة الجديدة أن تضع نصب عينيها مصلحة وخدمة العراق فوق أي اعتبار لها، وأيضا إنهاء الاحتلال في أقرب فترة زمنية، وهي بذلك ستكون الأقرب إلى امتلاك زمام السيطرة والمبادرة إلى السير بالعراق نحو قارب الأمان والنجاة.
صحيفة "الثورة" أبرزت أيضا تصريحات قائد القيادة المركزية في الجيش الأميركي الجنرال ديفيد بترايوس التي أعلن فهيا أمس أن التقدم الذي أُحرز في العراق ما زال هشاً، ومن الممكن أن يتبدد رغم تراجع العنف والانتخابات العامة التي أجريت هذا الشهر.
وعلى مستوى العلاقات الثنائية نشرت صحيفة "تشرين" الرسمية خبرا عن المساعي الحكومية لتحسين طريق دمشق بغداد الدولي، وقالت: إن مجلس محافظة ريف دمشق ناقش خلال دورته العادية الثانية عمليات تأهيل وتعريض طريق دمشق بغداد والتي تتم حاليا، حيث تم التوقيع على عدد من العقود لهذا الشأن.
وتابعت "تشرين": سيتم تنفيذ طريق الربط الشمولي بدءاً من عقدة بغداد وحتى المدينة الصناعية، إضافة إلى إنشاء ثلاث تحويلات أخرى وبكلفة تبلغ نحو مليار ليرة.
صحيفة "الوطن" الخاصة اهتمت بما اعتبرته مساومات صعبة لتشكيل الحكومة العراقية، وهو الخبر الذي نشرته تحت عنوان: الأكراد عروس يخطب ودها الجميع. وقالت "الوطن": مع بدء الكتل العراقية تحركاتها لاستطلاع إمكانية إقامة تحالفات لتشكيل الحكومة المقبلة، بدأت النتائج الجزئية توحي بأن البلاد مقبلة على صراع محموم وطويل على السلطة بين قائمة "دولة القانون" بقيادة نوري المالكي وغريمه إياد علاوي الذي يقود قائمة "العراقية".
وتابعت الصحيفة السورية تقول: المشهد السياسي المفتوح على التغييرات والمساومات الصعبة، يعود من جديد ليتشكل في الباحة الشمالية العراقية، أي في إقليم كردستان، حيث يصبح التحالف مع الأكراد بيضة القبان للائتلاف الذي سيشكل الحكومة.
صحيفة "الثورة" الرسمية نشرت مقالا عن التحديات التي ستواجه الحكومة العراقية المقبلة، وقالت: إن العراق أمامه الكثيرَ من التحديات والصعاب في المرحلة السياسية القادمة، وعلى الحكومة الجديدة أن تضع نصب عينيها مصلحة وخدمة العراق فوق أي اعتبار لها، وأيضا إنهاء الاحتلال في أقرب فترة زمنية، وهي بذلك ستكون الأقرب إلى امتلاك زمام السيطرة والمبادرة إلى السير بالعراق نحو قارب الأمان والنجاة.
صحيفة "الثورة" أبرزت أيضا تصريحات قائد القيادة المركزية في الجيش الأميركي الجنرال ديفيد بترايوس التي أعلن فهيا أمس أن التقدم الذي أُحرز في العراق ما زال هشاً، ومن الممكن أن يتبدد رغم تراجع العنف والانتخابات العامة التي أجريت هذا الشهر.
وعلى مستوى العلاقات الثنائية نشرت صحيفة "تشرين" الرسمية خبرا عن المساعي الحكومية لتحسين طريق دمشق بغداد الدولي، وقالت: إن مجلس محافظة ريف دمشق ناقش خلال دورته العادية الثانية عمليات تأهيل وتعريض طريق دمشق بغداد والتي تتم حاليا، حيث تم التوقيع على عدد من العقود لهذا الشأن.
وتابعت "تشرين": سيتم تنفيذ طريق الربط الشمولي بدءاً من عقدة بغداد وحتى المدينة الصناعية، إضافة إلى إنشاء ثلاث تحويلات أخرى وبكلفة تبلغ نحو مليار ليرة.