ولد جواد كاظم عيدان البولاني عام 1960 في منطقة الكسرة ببغداد، أكمل دراسته الإبتدائية في مدرسة العدنانية، قبل أن تنتقل عائلته الى مدينة الثورة، ليلتحق بإعدادية بورسعيد للبنين. أحب البولاني كرة القدم، ولعبها منذ نعومة أظفاره، كيف لا، وبيته كما يقول، يجاور ساحة الكشافة، ويقابل تمثال اللاعب الكبير جمولي؟
يستذكر البولاني بمحبة أسماء الكثير من زملائه، وأصدقائه من اللاعبين القدامى في الفرق الشعبية حينذاك، خصوصاً فرق النشاط الرياضي، ونجوم الثورة، وإتحاد فيوري، والمنتظر، ونسور الساحة، ماراً في حديثه لبرنامج [مو بعيدين] على نجاحه في الجمع بين الدراسة، ولعبة كرة القدم، وتمكن من التفوق دراسيا، الامر الذي أهله لدراسة هندسة الطيران والتخرج مهندساً، محققاً بذلك رغبة والده.
تحدث البولاني، عن المواقع التي كان يفضل اللعب فيها بكرة القدم، مثل مهاجم متقدم "رأس حربة"، او لاعب إرتكاز في منطقة الوسط، خصوصاً وأنه طويل القامة، ويجيد ألعاب الهواء بإمتياز. كما تحدث البولاني في هذا اللقاء عن علاقته بالشعر العربي، وحبه لشعراء القصيدة العربية العمودية، مستذكراً تلك البحوث التي كان يقدمها في الدراسة الثانوية عن كبار الشعراء العرب، وكيف انه تحول خلال سنوات الدراسة الجامعية نحو الشعرالشعبي العراقي، كما تحدث عن إعجابه الكبير بالقصيدة الشعبية الحديثة، وبعدد من الشعراء الشعبيين العراقيين.
كما تحدث البولاني عن الغناء العراقي، وإعجابه بالمطرب العراقي كريم منصور، شاكياً في الوقت ذاته من إنشغالاته الوظيفية، والسياسية، التي تحرمه من متابعة الشعر، والغناء ولعبة كرة القدم أيضاً.
يستذكر البولاني بمحبة أسماء الكثير من زملائه، وأصدقائه من اللاعبين القدامى في الفرق الشعبية حينذاك، خصوصاً فرق النشاط الرياضي، ونجوم الثورة، وإتحاد فيوري، والمنتظر، ونسور الساحة، ماراً في حديثه لبرنامج [مو بعيدين] على نجاحه في الجمع بين الدراسة، ولعبة كرة القدم، وتمكن من التفوق دراسيا، الامر الذي أهله لدراسة هندسة الطيران والتخرج مهندساً، محققاً بذلك رغبة والده.
تحدث البولاني، عن المواقع التي كان يفضل اللعب فيها بكرة القدم، مثل مهاجم متقدم "رأس حربة"، او لاعب إرتكاز في منطقة الوسط، خصوصاً وأنه طويل القامة، ويجيد ألعاب الهواء بإمتياز. كما تحدث البولاني في هذا اللقاء عن علاقته بالشعر العربي، وحبه لشعراء القصيدة العربية العمودية، مستذكراً تلك البحوث التي كان يقدمها في الدراسة الثانوية عن كبار الشعراء العرب، وكيف انه تحول خلال سنوات الدراسة الجامعية نحو الشعرالشعبي العراقي، كما تحدث عن إعجابه الكبير بالقصيدة الشعبية الحديثة، وبعدد من الشعراء الشعبيين العراقيين.
كما تحدث البولاني عن الغناء العراقي، وإعجابه بالمطرب العراقي كريم منصور، شاكياً في الوقت ذاته من إنشغالاته الوظيفية، والسياسية، التي تحرمه من متابعة الشعر، والغناء ولعبة كرة القدم أيضاً.