توقّع فنانون عراقيون ان مرحلة جديدة ستفرزها انتخابات السابع من آذار مع تشكيل برلمان جديد قد ينصف الفنان العراقي بعد سنوات من التهميش.
وفي الوقت الذي يقول هؤلاء الفنانون ان الحكومة الحالية اغفلت الفن والفنانين وانشغلت بامور اخرى تجدها أكثر اهمية من الفن، فهم يتفاءلون خيراً بالمرحلة المقبلة ويحمل كل منهم في ذهنه مشاريع قد تضمن حقوق الفنان العراقي، وبخاصة ان هناك عدداً من الفنانين والمثقفين رشّحوا لخوض الانتخابات النيابية، والذين قد يشكلون صوتاً مهماً داخل مجلس النواب اذا ما فازوا.
لكن الفنانة زهرة الربيعي تؤكد ان الفنان اذا ما فاز في البرلمان لن يتمكن وحده من إنصاف الفنانين دون وجود اصوات اخرى تدعمه.
وترى الفنانة عواطف نعيم ان السياسيين تنبّهوا مؤخرا لدور الفنان في المجتمع فبدأوا يدعونه في مجالسهم واحتفالياتهم، لافتةً الى ان هذا الموقف غير كاف مالم يتم احداث تغيير في الدستور وتضمينه مواد تنصف الفنان العراقي.
ويشدد مدير عام دائرة السينما والمسرح شفيق المهدي على ضرورة قيام مجالس المحافظات بتطوير الواقع الفني فيها عن طريق تخصيص نسبة معينة من موازناتها المالية للمشاريع الفنية، داعيا الى النهوض بواقع المسرح المدرسي خلال المرحلة المقبلة.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.
وفي الوقت الذي يقول هؤلاء الفنانون ان الحكومة الحالية اغفلت الفن والفنانين وانشغلت بامور اخرى تجدها أكثر اهمية من الفن، فهم يتفاءلون خيراً بالمرحلة المقبلة ويحمل كل منهم في ذهنه مشاريع قد تضمن حقوق الفنان العراقي، وبخاصة ان هناك عدداً من الفنانين والمثقفين رشّحوا لخوض الانتخابات النيابية، والذين قد يشكلون صوتاً مهماً داخل مجلس النواب اذا ما فازوا.
لكن الفنانة زهرة الربيعي تؤكد ان الفنان اذا ما فاز في البرلمان لن يتمكن وحده من إنصاف الفنانين دون وجود اصوات اخرى تدعمه.
وترى الفنانة عواطف نعيم ان السياسيين تنبّهوا مؤخرا لدور الفنان في المجتمع فبدأوا يدعونه في مجالسهم واحتفالياتهم، لافتةً الى ان هذا الموقف غير كاف مالم يتم احداث تغيير في الدستور وتضمينه مواد تنصف الفنان العراقي.
ويشدد مدير عام دائرة السينما والمسرح شفيق المهدي على ضرورة قيام مجالس المحافظات بتطوير الواقع الفني فيها عن طريق تخصيص نسبة معينة من موازناتها المالية للمشاريع الفنية، داعيا الى النهوض بواقع المسرح المدرسي خلال المرحلة المقبلة.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.