تقول صحيفة الغد انه مع اعتزام الولايات المتحدة سحب قواتها بحلول نهاية 2011 تبدو إيران في وضع يؤهلها لمد نفوذها الذي كرسته في العراق منذ العام 2003 . ويأمل الرئيس الأميركي أن تؤدي الانتخابات الى تولي حكومة أكثر علمانية تتمتع بقاعدة عريضة يمكنها الحفاظ على الاستقرار في العراق بما يسمح بضمان انسحاب سلس للقوات الأميركية. وتفضل جميع الدول المجاورة عراقا موحدا ومستقرا. ولدى هذه الدول ما يدعو للخوف من أي تفجر للاوضاع الداخلية قد يكون من شأنه أن يدفعها لتدخل مباشر قد يشعل صراعا في المنطقة. لكنها لا تريد عراقا قويا بدرجة تسمح له بتهديدها. وتشترك سورية مع تركيا وايران في القلق من الاكراد وتؤكد الهوية العربية للعراق.
وتقول الدستور ان مستشار الامن الوطني العراقي حذر من استغلال تنظيم" القاعدة" للفراغ الامني والسياسي المتوقع بعد الانتخابات في حال اطالة امد تشكيل الحكومة العراقية المقبلة لعدة اشهر بسبب سياسة التوافقات بين الكتل والاحزاب العراقية. واوضح ان شهرا واحدا يكفي لتشكيل الحكومة الجديدة معربا عن خشيته من تنفيذ القاعدة لهجمات . وأعلنت جامعة الدول العربية انها ستوفد بعثة من سبعين شخصا لمراقبة الانتخابات العراقية ، في العراق وفي تجمعات العراقيين في الخارج .
وتقول العرب اليوم ان نائب رئيس الجمهورية العراقية طارق الهاشمي وصل الاثنين الى العاصمة السورية حاملا رسالة من الحكومة العراقية الى الرئيس السوري بشار الاسد تتعلق بمستقبل العلاقات بين البلدين. ونقلت وكالة الانباء السورية عن الهاشمي قوله انه سيبحث خلال وجوده في سورية العديد من القضايا وسبل تجاوز الخلافات القائمة بين البلدين التي وصفها بانها خلافات بين العائلة الواحدة لان ما يجمع بين البلدين هو اكثر بكثير مما يفرقهما. وسيلتقي ابناء الجالية العراقية لمناقشة الانتخابات النيابية من اجل انصافهم وتمثيلهم تمثيلا مناسبا في مجلس النواب القادم.
وتقول الراي ان ردود أفعال سياسيين من مختلف قوميات كركوك تباينت حول الفكرة التي طرحها قائد القوات الأمريكية في العراق بالإبقاء على قوة عسكرية أميركية في كركوك بعد إجراء الانسحاب من بقية مناطق العراق. وقال عضو الحزب الديمقراطي الكردستاني محمد كمال إن "بقاء القوات الأميركية في كركوك مهم لأن المحافظة ستكون مقبلة على أحداث هامة بينها التعداد السكاني وإجراء الاستفتاء الشعبي من اجل معرفة مصير المحافظة هل ستنضم إلى إقليم كردستان من عدمه". كما اكد محمد خليل الجبوري رئيس القائمة العربية في مجلس المحافظة أن "بقاء القوات الأميركية أمر ضروري ومهم لإيجاد حالة من التوازن القومي في القوات الأمنية وتوزيعها بشكل عادل"، واعتبر عضو الاتحاد الإسلامي لتركمان العراق تحسين محمد بقاء أية قوة أميركية في العراق بعد تنفيذ الانسحاب "مخالفة حقيقية لجميع بنود الاتفاقية الأمنية المشتركة الموقعة بين العراق وحكومة الولايات المتحدة".
وتقول الدستور ان مستشار الامن الوطني العراقي حذر من استغلال تنظيم" القاعدة" للفراغ الامني والسياسي المتوقع بعد الانتخابات في حال اطالة امد تشكيل الحكومة العراقية المقبلة لعدة اشهر بسبب سياسة التوافقات بين الكتل والاحزاب العراقية. واوضح ان شهرا واحدا يكفي لتشكيل الحكومة الجديدة معربا عن خشيته من تنفيذ القاعدة لهجمات . وأعلنت جامعة الدول العربية انها ستوفد بعثة من سبعين شخصا لمراقبة الانتخابات العراقية ، في العراق وفي تجمعات العراقيين في الخارج .
وتقول العرب اليوم ان نائب رئيس الجمهورية العراقية طارق الهاشمي وصل الاثنين الى العاصمة السورية حاملا رسالة من الحكومة العراقية الى الرئيس السوري بشار الاسد تتعلق بمستقبل العلاقات بين البلدين. ونقلت وكالة الانباء السورية عن الهاشمي قوله انه سيبحث خلال وجوده في سورية العديد من القضايا وسبل تجاوز الخلافات القائمة بين البلدين التي وصفها بانها خلافات بين العائلة الواحدة لان ما يجمع بين البلدين هو اكثر بكثير مما يفرقهما. وسيلتقي ابناء الجالية العراقية لمناقشة الانتخابات النيابية من اجل انصافهم وتمثيلهم تمثيلا مناسبا في مجلس النواب القادم.
وتقول الراي ان ردود أفعال سياسيين من مختلف قوميات كركوك تباينت حول الفكرة التي طرحها قائد القوات الأمريكية في العراق بالإبقاء على قوة عسكرية أميركية في كركوك بعد إجراء الانسحاب من بقية مناطق العراق. وقال عضو الحزب الديمقراطي الكردستاني محمد كمال إن "بقاء القوات الأميركية في كركوك مهم لأن المحافظة ستكون مقبلة على أحداث هامة بينها التعداد السكاني وإجراء الاستفتاء الشعبي من اجل معرفة مصير المحافظة هل ستنضم إلى إقليم كردستان من عدمه". كما اكد محمد خليل الجبوري رئيس القائمة العربية في مجلس المحافظة أن "بقاء القوات الأميركية أمر ضروري ومهم لإيجاد حالة من التوازن القومي في القوات الأمنية وتوزيعها بشكل عادل"، واعتبر عضو الاتحاد الإسلامي لتركمان العراق تحسين محمد بقاء أية قوة أميركية في العراق بعد تنفيذ الانسحاب "مخالفة حقيقية لجميع بنود الاتفاقية الأمنية المشتركة الموقعة بين العراق وحكومة الولايات المتحدة".