في الجزء الثاني من حديث المصارع الدولي المحترف عدنان القيسي لـ[مو بعيدين] يجيب على عدد من أسئلة المستمعين حول هذه اللعبة، نافياً أن تكون هناك حاجة لأن يتفق مصارعان محترفان على بعض المسكات، والسقطات، والحركات الفنية قبل المباراة. ويوضح القيسي أن المصارعين اللذين سيخوضان مثل هذه المباريات الكبيرة يكونان بالضرورة محترفين، "وعارفين" فنون وأسرار هذه اللعبة.
كما تحدث القيسي عن الحقوق والأجور المالية للمصارعين الذين لعبوا معه في العراق قبل أكثر من أربعين عاماً منهم: كوريانكو، وفريري، وغيرهما. وقال: كانت هناك لجنة تضم سبعة أعضاء تتولى الحسابات الخاصة بالمباريات، وهي التي تدير جميع الشؤون المالية لمثل هذه المباريات. واستذكر القيسي دراسته، وعلاقته الإجتماعية ومنها علاقته بصدام حسين، ولم ينس القيسي الحديث عن أفراد عائلته، وخاصة أبنه خليل الذي يمارس لعبة المصارعة أيضاً، ماراً في سياق هذا الحديث الإستذكاري على الطعام الشرقي، والمطبخ العراقي اللذيذ، شاكياً من حرمانه لأغلب الأكلات العراقية: البامية والباچة وغيرهما. واختتم حديث الذكريات باللقاء الذي جمعه بالمطرب ياس خضر قبل أربعين عاماً، وقال انه يتذكر ذلك اللقاء كلمة كلمة ولحظة لحظة.
كما تحدث القيسي عن الحقوق والأجور المالية للمصارعين الذين لعبوا معه في العراق قبل أكثر من أربعين عاماً منهم: كوريانكو، وفريري، وغيرهما. وقال: كانت هناك لجنة تضم سبعة أعضاء تتولى الحسابات الخاصة بالمباريات، وهي التي تدير جميع الشؤون المالية لمثل هذه المباريات. واستذكر القيسي دراسته، وعلاقته الإجتماعية ومنها علاقته بصدام حسين، ولم ينس القيسي الحديث عن أفراد عائلته، وخاصة أبنه خليل الذي يمارس لعبة المصارعة أيضاً، ماراً في سياق هذا الحديث الإستذكاري على الطعام الشرقي، والمطبخ العراقي اللذيذ، شاكياً من حرمانه لأغلب الأكلات العراقية: البامية والباچة وغيرهما. واختتم حديث الذكريات باللقاء الذي جمعه بالمطرب ياس خضر قبل أربعين عاماً، وقال انه يتذكر ذلك اللقاء كلمة كلمة ولحظة لحظة.