نظّم مكتب المفوضية العليا المستقلة للانتخابات في النجف ندوة تثقيفية خصصها لممثلي الكيانات السياسية، وحضرها عدد من المرشحين للانتخابات البرلمانية المقبلة تم تسليط الضوء فيها على الاليات التي يتوجّب اتباعها من قبل الكيانات خلال فترة الحملات الدعائية وفي يوم الاقتراع.
مديرة المكتب بشرى الزاملي اشارت الى ان الندوة تضمنت شرحاً وافياً لقوانين المفوضية وتأكيد ضرورة الالتزام بها، فيما اعرب المشاركون في الندوة عن ارتياحهم وتفاؤلهم للنشاطات التي تقوم بها المفوضية مؤكدين انها تسهم في دفع الناخب والمرشح على حد سواء الى انجاح العملية الانتخابية برمتها، بحسب ممثل كيان حزب الامة عادل عبد الخالق.
وجرى الحديث خلال الندوة على الممارسات والتجاوزات التي تصدر من قبل بعض الكيانات السياسية خلال حملاتها الدعائية، اذ تشهد مدينة النجف تنافساً اشبه مايكون بالصراع، فتجد ملصقات المرشحين معلقة فوق بعضها، والبعض الاخر منها مرمي على الارض، وانتقد مرشح ائتلاف دولة القانون في النجف عدنان عجيل هذه الممارسات، مشيراً الى انها تعكس حالة من التخلف، وطالب المرشحين الاهتمام بنظافة مدينتهم.
يذكر ان مدينة النجف تشهد هذه الأيام زحاماً على جوانب شوارعها وابنيتها اذ لم يترك مرشح زاوية او حائط الا واستغله لتعليق دعايته الإنتخابية، ما حدا ببعض المراقبين أن يصف الأمر بأنه لا يخرج عن عدم احترام قوانين المفوضية التي أكدت بان العقوبات ستكون قاسية لمن يخرق انظمتها وقوانينها.
مديرة المكتب بشرى الزاملي اشارت الى ان الندوة تضمنت شرحاً وافياً لقوانين المفوضية وتأكيد ضرورة الالتزام بها، فيما اعرب المشاركون في الندوة عن ارتياحهم وتفاؤلهم للنشاطات التي تقوم بها المفوضية مؤكدين انها تسهم في دفع الناخب والمرشح على حد سواء الى انجاح العملية الانتخابية برمتها، بحسب ممثل كيان حزب الامة عادل عبد الخالق.
وجرى الحديث خلال الندوة على الممارسات والتجاوزات التي تصدر من قبل بعض الكيانات السياسية خلال حملاتها الدعائية، اذ تشهد مدينة النجف تنافساً اشبه مايكون بالصراع، فتجد ملصقات المرشحين معلقة فوق بعضها، والبعض الاخر منها مرمي على الارض، وانتقد مرشح ائتلاف دولة القانون في النجف عدنان عجيل هذه الممارسات، مشيراً الى انها تعكس حالة من التخلف، وطالب المرشحين الاهتمام بنظافة مدينتهم.
يذكر ان مدينة النجف تشهد هذه الأيام زحاماً على جوانب شوارعها وابنيتها اذ لم يترك مرشح زاوية او حائط الا واستغله لتعليق دعايته الإنتخابية، ما حدا ببعض المراقبين أن يصف الأمر بأنه لا يخرج عن عدم احترام قوانين المفوضية التي أكدت بان العقوبات ستكون قاسية لمن يخرق انظمتها وقوانينها.