أما عامر القيسي وفي مقالة له بصحيفة المدى فيرى بأنه ومع اختلاف التقييمات إلا أن المشهد الباعث على الأمل من بين كل البقع السود في المشهد السياسي العراقي هو أن ترى شعارات ائتلاف دولة القانون إلى جانب شعارات الشيوعيين والائتلاف العراقي إلى جانب العراقية وكل المختلفين منهجا فكرياً وسياسياً لا يفصل بين شعاراتهم غير أمتار قليلة وفي بعض الساحات سنتمترات معدودة. والأكثر بريقاً أن أحداً لم يغامر برفع أي شعارات تشم منها رائحة الطائفية أو دعوات التقسيم، على حد تعبير الكاتب.
في سياق آخر تخبرنا صحيفة الزمان بطبعتها البغدادية أن خطاب الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد بذكرى الثورة الإيرانية قد قوبل بردود فعل انتقادية من شخصيات وكيانات سياسية عدة على خلفية قوله إن بعض الدول الغربية تمارس ضغوطاً لإعادة حزب البعث إلى الحكم في العراق. ووصفت شخصيات سياسية في تصريحات لـ(الزمان) خطاب نجاد بأنه تدخل سافر بالشأن الداخلي العراقي، فيما عدّ النائب عن ائتلاف دولة القانون خالد الأسدي، عدّ الخلاف بين الإيرانيين والاتحاد الأوربي وأمريكا شأناً خاصاً بين الطرفين والعراقيون ليسوا طرفاً في هذا الصراع، وكما نُشر في الصحيفة.
وعلى الصعيد الاقتصادي نقلت صحيفة المشرق عن مصدر في هيئة استثمار بغداد ما أفاد به من أن الهيئة أعطت العديد من المميزات للمستثمرين العرب والأجانب والعراقيين بغية جذب رؤوس الأموال إلى داخل البلاد وتنفيذ المشاريع الاستثمارية للفترة المقبلة. مبيناً المصدر أن من بين هذه الميزات هو الإعفاء الضريبي من الضرائب والرسوم لمدة عشرة أعوام من تاريخ تشغيل المشروع للمستثمرين كافة بالإضافة إلى زيادة سنين الإعفاء لأكثر من 15 سنة في حالة دخول المستثمر المحلي العراقي في المشروع بأكثر من 50% من نسبة المشروع، وطبعاً بحسب الصحيفة.
في سياق آخر تخبرنا صحيفة الزمان بطبعتها البغدادية أن خطاب الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد بذكرى الثورة الإيرانية قد قوبل بردود فعل انتقادية من شخصيات وكيانات سياسية عدة على خلفية قوله إن بعض الدول الغربية تمارس ضغوطاً لإعادة حزب البعث إلى الحكم في العراق. ووصفت شخصيات سياسية في تصريحات لـ(الزمان) خطاب نجاد بأنه تدخل سافر بالشأن الداخلي العراقي، فيما عدّ النائب عن ائتلاف دولة القانون خالد الأسدي، عدّ الخلاف بين الإيرانيين والاتحاد الأوربي وأمريكا شأناً خاصاً بين الطرفين والعراقيون ليسوا طرفاً في هذا الصراع، وكما نُشر في الصحيفة.
وعلى الصعيد الاقتصادي نقلت صحيفة المشرق عن مصدر في هيئة استثمار بغداد ما أفاد به من أن الهيئة أعطت العديد من المميزات للمستثمرين العرب والأجانب والعراقيين بغية جذب رؤوس الأموال إلى داخل البلاد وتنفيذ المشاريع الاستثمارية للفترة المقبلة. مبيناً المصدر أن من بين هذه الميزات هو الإعفاء الضريبي من الضرائب والرسوم لمدة عشرة أعوام من تاريخ تشغيل المشروع للمستثمرين كافة بالإضافة إلى زيادة سنين الإعفاء لأكثر من 15 سنة في حالة دخول المستثمر المحلي العراقي في المشروع بأكثر من 50% من نسبة المشروع، وطبعاً بحسب الصحيفة.