تقول صحيفة الغد ان سياسيين عراقيين قالوا ان "الاصوات الإيرانية" في مجلس النواب العراقي نجحت بالضغط على قرار اعادة الممنوعين من المشاركة في الانتخابات التشريعية بعد السماح لهم من قبل هيئة التمييز والغاء جلسة مجلس النواب لمناقشة القرار.
وذكر مصدر في اللجنة القانونية في البرلمان اَن قرار الهيئة التمييزية يتعذر نقضه من قبل البرلمان حتى لو تم سحبُ الثقة عنها وذلك بسببِ صدور قرارهِا السماحَ للمستبعدين المشاركة في الانتخابات باسم المحكمة الاتحادية العليا وبالاشتراك معها.
هذا ولم يصدر عن مجلس القضاء الاعلى او المحكمة الاتحادية ايُ موقفٍ قانوني جديد منذ قرار الهيئة التمييزية.
وتقول الدستور ان علي اللامي مدير هيئة المساءلة والعدالة اكد ان "معظم المرشحين الذين شملهم قرار الهيئة قد استبدلوا باخرين، من قبل كياناتهم السياسية والطعون التي يجري بحثها الان تتعلق ب 177 مرشحا فقط .
واعلنت هيئة التمييز رجوعها عن قرار تاجيل النظر بالطعون المقدمة اليها الى ما بعد الانتخابات واكدت ان المجال اصبح رحبا لرؤية الاعتراضات بعد تاجيل الحملة الانتخابية الى 12 من الشهر الحالي.
وتقول الراي ان الانتخابات في محافظة كركوك تعد اهم ما سيشهده العراق كونها ستعكس طبيعة الصراع السياسي بين القوائم والكتل إلى جانب أنها ستمثل طريقة جدية للصراع داخل المكون الواحد بعد عام 2003 ويعني تعدد القوائم في كركوك تشتتها وتبعثرها مقارنة بانتخابات عام 2005 فالأكراد توزعوا بقوائم منها التحالف الكردستاني والتغيير والإسلاميين واليساريين في كركوك إلى جانب التركمان الذين توزعوا على القوائم الطائفية سواء مع الائتلاف الوطني الموحد أو دولة القانون أو العراقية أو التوافق.
وذكرت مفوضية الانتخابات في كركوك أن عدد الكيانات المتنافسة في الانتخابات بلغ 28 كيانا سياسيا تضم 499 مرشحا بينهم 111 امرأة للتنافس على 12 مقعدا إلى جانب مقعد واحد للمسيحيين
وتقول العرب اليوم ان ماهود احمد التشكيلي العراقي حاول عبور مسافات من الالم والصراع الى ساحات الطمأنينة والحرية عبر بواباته السبع في معرضه الاخير الذي نهل من تاريخ وحضارة بلاده التي امتدت جذورها عبر الاف السنين فكانت ملحمة جلجامش من ملهمات ماهود في معرضه والتي طالما كانت رمزا للصراع الابدي مابين الخير والشر والموت والخلود المنشود, فكانت كل تلك الرموز والاساطير التي طافت في افق حضارة العراق التي حملت أسمه من رحمها الخصب بالابداع وكانت عراقته دوما ملح ارضه.
اندمجت ريشة ماهود مع فضاء الفلسفة والخيال, والتي بدت عبر رموزها واشارتها في زخارف بشرية وحيوانية نقشت في لوحاته في محاولة للبحث عن الخلاص الروحي في عمق التاريخ البشري الذي وجد سبيله الاول للابداع في بلاد مابين النهرين حيث منبع الاساطير الاولى.
وذكر مصدر في اللجنة القانونية في البرلمان اَن قرار الهيئة التمييزية يتعذر نقضه من قبل البرلمان حتى لو تم سحبُ الثقة عنها وذلك بسببِ صدور قرارهِا السماحَ للمستبعدين المشاركة في الانتخابات باسم المحكمة الاتحادية العليا وبالاشتراك معها.
هذا ولم يصدر عن مجلس القضاء الاعلى او المحكمة الاتحادية ايُ موقفٍ قانوني جديد منذ قرار الهيئة التمييزية.
وتقول الدستور ان علي اللامي مدير هيئة المساءلة والعدالة اكد ان "معظم المرشحين الذين شملهم قرار الهيئة قد استبدلوا باخرين، من قبل كياناتهم السياسية والطعون التي يجري بحثها الان تتعلق ب 177 مرشحا فقط .
واعلنت هيئة التمييز رجوعها عن قرار تاجيل النظر بالطعون المقدمة اليها الى ما بعد الانتخابات واكدت ان المجال اصبح رحبا لرؤية الاعتراضات بعد تاجيل الحملة الانتخابية الى 12 من الشهر الحالي.
وتقول الراي ان الانتخابات في محافظة كركوك تعد اهم ما سيشهده العراق كونها ستعكس طبيعة الصراع السياسي بين القوائم والكتل إلى جانب أنها ستمثل طريقة جدية للصراع داخل المكون الواحد بعد عام 2003 ويعني تعدد القوائم في كركوك تشتتها وتبعثرها مقارنة بانتخابات عام 2005 فالأكراد توزعوا بقوائم منها التحالف الكردستاني والتغيير والإسلاميين واليساريين في كركوك إلى جانب التركمان الذين توزعوا على القوائم الطائفية سواء مع الائتلاف الوطني الموحد أو دولة القانون أو العراقية أو التوافق.
وذكرت مفوضية الانتخابات في كركوك أن عدد الكيانات المتنافسة في الانتخابات بلغ 28 كيانا سياسيا تضم 499 مرشحا بينهم 111 امرأة للتنافس على 12 مقعدا إلى جانب مقعد واحد للمسيحيين
وتقول العرب اليوم ان ماهود احمد التشكيلي العراقي حاول عبور مسافات من الالم والصراع الى ساحات الطمأنينة والحرية عبر بواباته السبع في معرضه الاخير الذي نهل من تاريخ وحضارة بلاده التي امتدت جذورها عبر الاف السنين فكانت ملحمة جلجامش من ملهمات ماهود في معرضه والتي طالما كانت رمزا للصراع الابدي مابين الخير والشر والموت والخلود المنشود, فكانت كل تلك الرموز والاساطير التي طافت في افق حضارة العراق التي حملت أسمه من رحمها الخصب بالابداع وكانت عراقته دوما ملح ارضه.
اندمجت ريشة ماهود مع فضاء الفلسفة والخيال, والتي بدت عبر رموزها واشارتها في زخارف بشرية وحيوانية نقشت في لوحاته في محاولة للبحث عن الخلاص الروحي في عمق التاريخ البشري الذي وجد سبيله الاول للابداع في بلاد مابين النهرين حيث منبع الاساطير الاولى.