أعلن في أربيل صباح الخميس عن تأسيس سوق للاوراق المالية يضم تحت مظلته كبريات الشركات العاملة في اقليم كردستان العراق وعدد من المحافظات العراقية الاخرى، فضلاً عن مؤسسات ودوائر في حكومة الاقليم.
رئيس الهيئة التاسيسية لسوق أربيل عبد الله احمد أكد في حديث لإذاعة العراق الحر على إن حاجة الإقليم لوجود مثل هذا السوق كانت وراء إنشائه.
من جهته أكد رئيس غرفة تجارة وصناعة اربيل دارا جليل خياط على ان تاسيس السوق سيمنح اقتصاد الاقليم دعماً كبيراً، كما انه سيرفع مستوى الثقة لدى بعض الشركات للدخول الى المنافسة في أربيل.
وتؤكد جميع المؤشرات على ان سوق أربيل للأوراق المالية الذي تم إنشاؤه بمساهمة من اكثر من عشر شركات، وبرأس مال قدره عشرة مليارات دينار عراقي، يحتاج الى نحو عام ونصف كي يكون جاهزاً للبدء بتداول اسهم الشركات التي سيتم تأسيسها، وهذا ما جعل رئيس غرفة التجارة والصناعة في اربيل يبدي تفاؤله بنجاح السوق.
من الجدير بالتذكير ان سوق بغداد للاوراق المالية كان يعد السوق الوحيد في العراق الذي يحظى بتداولات مالية من قبل شركات عديدة، كما انه كان يمثل الجهة الوحيدة التي تسمح بتداول اسهم الشركات فيه.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.
رئيس الهيئة التاسيسية لسوق أربيل عبد الله احمد أكد في حديث لإذاعة العراق الحر على إن حاجة الإقليم لوجود مثل هذا السوق كانت وراء إنشائه.
من جهته أكد رئيس غرفة تجارة وصناعة اربيل دارا جليل خياط على ان تاسيس السوق سيمنح اقتصاد الاقليم دعماً كبيراً، كما انه سيرفع مستوى الثقة لدى بعض الشركات للدخول الى المنافسة في أربيل.
وتؤكد جميع المؤشرات على ان سوق أربيل للأوراق المالية الذي تم إنشاؤه بمساهمة من اكثر من عشر شركات، وبرأس مال قدره عشرة مليارات دينار عراقي، يحتاج الى نحو عام ونصف كي يكون جاهزاً للبدء بتداول اسهم الشركات التي سيتم تأسيسها، وهذا ما جعل رئيس غرفة التجارة والصناعة في اربيل يبدي تفاؤله بنجاح السوق.
من الجدير بالتذكير ان سوق بغداد للاوراق المالية كان يعد السوق الوحيد في العراق الذي يحظى بتداولات مالية من قبل شركات عديدة، كما انه كان يمثل الجهة الوحيدة التي تسمح بتداول اسهم الشركات فيه.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.