ثمة اكثر من سبب يدفع الشبيبة العراقية المقيمة في الدول الاوروبية الى التمسك بتقاليد المطبخ العراقي والاطباق الشرقية. وقد يكون في مقدم تلك الاسباب محاولة التغلب على الشعور بالغربة، والاحساس بالتواصل مع الوطن عبر تلك التقاليد والاطباق.
عناوين محطات حلقة هذا الاسبوع من [كولاج] متنوعة منها ما يخص المواد الغذائية الشرقية، واسعارها، واماكن بيعها، ومتعة التسوق وطقوس المائدة العراقية.
الشاب عصام يقول انه يهتم بالبحث عن المواد الغذائية الشرقية في المحلات الاوربية الكبيرة، ليضمن صلاحيتها وسعرها الثابت. ويوضح ان اسلوب اعداد الاطباق الشرقية المألوفة يختلف من بلد لاخر.
أما رائد فيفضل شراء ما يحتاجه من المواد الغذائية الشرقية من متاجر الاتراك او المغاربة، لكنه يشير الى ان طعم الخضروات والفواكه التي تباع في الدول الاوروبية يختلف عن تلك التي الفها في العراق، لان الزراعة هنا تعتمد بالاساس على الاسمدة الكيماوية، اما الخضروات فترزع في بيوت بلاستيكية.
الشاب سيف صاحب محل لبيع المواد الغذائية الشرقية يقول انه يحاول جاهدا توفير المواد الطازجة، لكنه شكا من طريقة تعليب دول المنشأ لهذه المواد، التي لا تلبي في بعض الاحيان قوانين الحفظ والتعليب الاوروبية، ما يتسبب في تلفها بسرعة، او ان شكلها غير صالح للعرض.
لقد تباينت اراء ضيوف [كولاج] بخصوص المواد الغذائية الشرقية واسعارها، واماكن توفرها، وطرق مراقبتها من قبل السلطات البلدية، لكنهم وبدون استثناء اجمعوا على حبهم للاطباق العراقية، وخاصة تلك التي تعدها ايادي الامهات في المنزل
عناوين محطات حلقة هذا الاسبوع من [كولاج] متنوعة منها ما يخص المواد الغذائية الشرقية، واسعارها، واماكن بيعها، ومتعة التسوق وطقوس المائدة العراقية.
الشاب عصام يقول انه يهتم بالبحث عن المواد الغذائية الشرقية في المحلات الاوربية الكبيرة، ليضمن صلاحيتها وسعرها الثابت. ويوضح ان اسلوب اعداد الاطباق الشرقية المألوفة يختلف من بلد لاخر.
أما رائد فيفضل شراء ما يحتاجه من المواد الغذائية الشرقية من متاجر الاتراك او المغاربة، لكنه يشير الى ان طعم الخضروات والفواكه التي تباع في الدول الاوروبية يختلف عن تلك التي الفها في العراق، لان الزراعة هنا تعتمد بالاساس على الاسمدة الكيماوية، اما الخضروات فترزع في بيوت بلاستيكية.
الشاب سيف صاحب محل لبيع المواد الغذائية الشرقية يقول انه يحاول جاهدا توفير المواد الطازجة، لكنه شكا من طريقة تعليب دول المنشأ لهذه المواد، التي لا تلبي في بعض الاحيان قوانين الحفظ والتعليب الاوروبية، ما يتسبب في تلفها بسرعة، او ان شكلها غير صالح للعرض.
لقد تباينت اراء ضيوف [كولاج] بخصوص المواد الغذائية الشرقية واسعارها، واماكن توفرها، وطرق مراقبتها من قبل السلطات البلدية، لكنهم وبدون استثناء اجمعوا على حبهم للاطباق العراقية، وخاصة تلك التي تعدها ايادي الامهات في المنزل