تقول صحيفة الغد انه وصل إلى عمان وفد من المفوضية العليا المستقلة للانتخابات في العراق، للتباحث مع المسؤولين الأردنيين، حيال التسهيلات التي ستقدمها الحكومة للعراقيين المقيمين على أراضي المملكة، للمشاركة في انتخابات مجلس النواب العراقي وكانت الحكومة العراقية طلبت من نظيرتها الأردنية، فتح مراكز اقتراع وتقديم التسهيلات اللازمة لأبناء الجالية العراقية في عمان، للمشاركة في الانتخابات كما كان مسؤول في المفوضية العليا للانتخابات قال إن المفوضية ستفتح مراكز اقتراع في الدول التي يوجد فيها أكثر من 20 ألف مواطن عراقي وعلى رأسها الأردن.
وتقول العرب اليوم ان عدد طالبي اللجوء في الاردن بلغ 55 ألفا و534 شخصا من مختلف الجنسيات لغاية الربع الاخير من عام .2008 ووفق مصادر مطلعة, فان عدد طالبي اللجوء العراقيين تجاوز اربعة وخمسين الفاً وما زال الاردن يرفض حل الاندماج للعراقيين في المملكة, وهو احد الحلول التي تطرحها المفوضية العليا للاجئين, اضافة الى حل العودة الطوعية والهجرة الى بلد ثالث. ويعتبر الاردن تجنيس العراقيين امرا "غير ممكن" بسبب المسائل الأمنية والديمغرافية والاثار الاقتصادية والاجتماعية المترتبة على وجود اكثر من نصف مليون عراقي.
وتقول الدستور ان طائرة تابعة لسلاح الجو الملكي نقلت 26 جريحا من الاشقاء العراقيين الى المملكة لتلقي العلاج ، الجرحى العراقيون ثمنوا مكرمة الملك ونخوة الأردن وشهامة أبنائه وقال وزير النقل العراقي بعد زيارته للجرحى ان هذه المبادرة ليست بالغريبة على جلالة الملك كونه من ابناء الاسرة الهاشمية وآل البيت حيث شعرنا بالروح الاخوية من قبل مدير المستشفى وجميع الكوادر الطبية. وكشف السفير العراقي ان المصابين هم من ضحايا التفجيرات في وزارتي المالية والعدل حيث تم احضار الحالات الحرجة التي يصعب علاجها في العراق الى عمان.
في صحيفة الراي يقول محمد خروب انه قبل أن يصل نائب الرئيس الاميركي جوزيف بايدن الى بغداد, كان المتحدث الرسمي باسم الحكومة العراقية علي الدباغ, يقول أن التدخلات الاميركية في قضية شمول مئات المرشحين للانتخابات النيابية بقانون المساءلة والعدالة لن يجدي نفعاً في رفض صريح وواضح للدعوة التي كان وجهها بايدن الى حكومة المالكي, بأن تكون عملية الاجتثاث بعد الانتخابات لا قبلها, على أن يتقدم المرشحون بتعهدات البراءة من حزب البعث المنحل وادانة جرائمه السابقة,
الأزمة الراهنة كما يقول خروب مرشحة للانتهاء قريباً بقبول المالكي الرغبة الاميركية عبر استخدام صلاحياته بتعليق او عدم تطبيق قرارات هيئة المساءلة والعدالة، ما يعني السماح لجميع المرفوضين بالترشح، كما ان اقتراح بايدن بتوقيعهم على بيانات براءة من البعث لن يشكل عائقاً كبيراً أمام معظمهم.
وتقول العرب اليوم ان عدد طالبي اللجوء في الاردن بلغ 55 ألفا و534 شخصا من مختلف الجنسيات لغاية الربع الاخير من عام .2008 ووفق مصادر مطلعة, فان عدد طالبي اللجوء العراقيين تجاوز اربعة وخمسين الفاً وما زال الاردن يرفض حل الاندماج للعراقيين في المملكة, وهو احد الحلول التي تطرحها المفوضية العليا للاجئين, اضافة الى حل العودة الطوعية والهجرة الى بلد ثالث. ويعتبر الاردن تجنيس العراقيين امرا "غير ممكن" بسبب المسائل الأمنية والديمغرافية والاثار الاقتصادية والاجتماعية المترتبة على وجود اكثر من نصف مليون عراقي.
وتقول الدستور ان طائرة تابعة لسلاح الجو الملكي نقلت 26 جريحا من الاشقاء العراقيين الى المملكة لتلقي العلاج ، الجرحى العراقيون ثمنوا مكرمة الملك ونخوة الأردن وشهامة أبنائه وقال وزير النقل العراقي بعد زيارته للجرحى ان هذه المبادرة ليست بالغريبة على جلالة الملك كونه من ابناء الاسرة الهاشمية وآل البيت حيث شعرنا بالروح الاخوية من قبل مدير المستشفى وجميع الكوادر الطبية. وكشف السفير العراقي ان المصابين هم من ضحايا التفجيرات في وزارتي المالية والعدل حيث تم احضار الحالات الحرجة التي يصعب علاجها في العراق الى عمان.
في صحيفة الراي يقول محمد خروب انه قبل أن يصل نائب الرئيس الاميركي جوزيف بايدن الى بغداد, كان المتحدث الرسمي باسم الحكومة العراقية علي الدباغ, يقول أن التدخلات الاميركية في قضية شمول مئات المرشحين للانتخابات النيابية بقانون المساءلة والعدالة لن يجدي نفعاً في رفض صريح وواضح للدعوة التي كان وجهها بايدن الى حكومة المالكي, بأن تكون عملية الاجتثاث بعد الانتخابات لا قبلها, على أن يتقدم المرشحون بتعهدات البراءة من حزب البعث المنحل وادانة جرائمه السابقة,
الأزمة الراهنة كما يقول خروب مرشحة للانتهاء قريباً بقبول المالكي الرغبة الاميركية عبر استخدام صلاحياته بتعليق او عدم تطبيق قرارات هيئة المساءلة والعدالة، ما يعني السماح لجميع المرفوضين بالترشح، كما ان اقتراح بايدن بتوقيعهم على بيانات براءة من البعث لن يشكل عائقاً كبيراً أمام معظمهم.