في إطار اهتمامها بالتحقيقات البريطانية الجارية حول غزو العراق نطالع في الأهرام شبه الرسمية أنباء عن قيام رئيس الوزراء البريطاني جوردن براون بالإعلان عن استعداده للمثول أمام لجنة التحقيق مشيرا إلى أنه ليس لديه شيء يخفيه وأنه أيد القرار البريطاني بالحرب على العراق عندما كان وزيرا للمالية في حكومة بلير لكنه اعترف أيضا أن الدور البريطاني في إصلاح العديد من الأمور في العراق لم يكن كافيا.
وفي سياق متصل كانت الجمهورية شبه الرسمية تشير إلى اعتراف رئيس الوزراء الهولندي بيتر بالكننده بأن تأييده للغزو الأميركي للعراق في سنة 2003 كان خطأ ولفتت الصحيفة إلى أن لجنة التحقيق الهولندية كانت قد أصدرت تقريرا أشارت فيه إلى أن الحكومة الهولندية ساندت غزو العراق مع إنه لم يكن له سند قانوني ولم تبلغ البرلمان بخططها بصورة كاملة قبل الحرب مضيفة أن بالكننده كان قد رفض في باديء الأمر بشدة انتقادات لجنة التحقيق قائلا إن هناك آراء مختلفة بشأن السند القانوني للغزو وإنه لا يمكن إبلاغ البرلمان بشأن بعض القضايا.
وتهتم المصري اليوم المستقلة بمتابعة الأزمة التي تشهدها العلاقات بين العراق وايران حول حقل الفكة النفطي وأشارت الصحيفة المصرية إلى أن نائب رئيس العراق طارق الهاشمي طالب إيران بسحب قواتها من منطقة الفكة بمحافظة ميسان وإعادة الأمور إلى ما كانت عليه قبل الانتهاك الايراني للأراضي العراقية مؤكدا أن تفعيل عمل لجنة الحدود المشتركة بين العراق وإيران من أجل ترسيم الحدود ينبغي أن يعقب الانسحاب الايراني وليس قبله.
وذكرت اليوم السابع المستقلة أن المجلس الإسلامي الأعلى في العراق رشح نائب الرئيس العراقي عادل عبد المهدي ووزير المالية باقر جبر الزبيدي للتنافس على منصب رئاسة الحكومة الجديدة بعد إجراء الانتخابات العامة التشريعية المقررة في السابع من مارس المقبل وفي سياق آخر أشارت الصحيفة إلى أن الجانب العراقى تسلم مجموعتين من السجناء العراقيين البالغ عددهم 67 سجينا صدر عنهم عفو ملكي سعودي بعد أن قضوا نصف مدة العقوبة.
وفي سياق متصل كانت الجمهورية شبه الرسمية تشير إلى اعتراف رئيس الوزراء الهولندي بيتر بالكننده بأن تأييده للغزو الأميركي للعراق في سنة 2003 كان خطأ ولفتت الصحيفة إلى أن لجنة التحقيق الهولندية كانت قد أصدرت تقريرا أشارت فيه إلى أن الحكومة الهولندية ساندت غزو العراق مع إنه لم يكن له سند قانوني ولم تبلغ البرلمان بخططها بصورة كاملة قبل الحرب مضيفة أن بالكننده كان قد رفض في باديء الأمر بشدة انتقادات لجنة التحقيق قائلا إن هناك آراء مختلفة بشأن السند القانوني للغزو وإنه لا يمكن إبلاغ البرلمان بشأن بعض القضايا.
وتهتم المصري اليوم المستقلة بمتابعة الأزمة التي تشهدها العلاقات بين العراق وايران حول حقل الفكة النفطي وأشارت الصحيفة المصرية إلى أن نائب رئيس العراق طارق الهاشمي طالب إيران بسحب قواتها من منطقة الفكة بمحافظة ميسان وإعادة الأمور إلى ما كانت عليه قبل الانتهاك الايراني للأراضي العراقية مؤكدا أن تفعيل عمل لجنة الحدود المشتركة بين العراق وإيران من أجل ترسيم الحدود ينبغي أن يعقب الانسحاب الايراني وليس قبله.
وذكرت اليوم السابع المستقلة أن المجلس الإسلامي الأعلى في العراق رشح نائب الرئيس العراقي عادل عبد المهدي ووزير المالية باقر جبر الزبيدي للتنافس على منصب رئاسة الحكومة الجديدة بعد إجراء الانتخابات العامة التشريعية المقررة في السابع من مارس المقبل وفي سياق آخر أشارت الصحيفة إلى أن الجانب العراقى تسلم مجموعتين من السجناء العراقيين البالغ عددهم 67 سجينا صدر عنهم عفو ملكي سعودي بعد أن قضوا نصف مدة العقوبة.