بدأت الكثير من القنوات الفضائية العراقية والمحطات الإذاعية بث عدد من الأغاني العراقية الوطنية التي يتحدث بعضها عن الانتخابات والبعض الآخر يتحدث عن الوضع السياسي الحالي وسلبياته، كما لم يخلو الأمر من مقارنة الأغاني الحالية مع الأغاني السائدة في عهد النظام السابق والتي اقتصرت في ذلك الوقت على تمجيد النظام ورموزه، ما طرح لدى البعض تساؤلات حول توظيف الاغنية مرة ثانية وتسخيرها في الميدان السياسي.
فلا يمكن لأي متابع القنوات الفضائية العراقية الا ملاحظة العدد الكبير من الأغاني الوطنية التي تبث بشكل مستمر، خصوصا مع تفاعل بعض الجمهور معها ورواجها على الصعيد الشعبي، وهذا ما دفع بعض السياسيين الذين يملكون هذه القنوات الى استغلال هذه لاغاني للنيل ممن يعتبرونه منافسا لهم، بحسب ما يرى بعض المواطنين، الذين وصف احدهم تلك الأغاني بأنها "فايروس انتخابي ليس إلا"، بحسب تعبيره.
اما مواطنة اخرى فقد وجدت تلك الأغاني "مؤثرة جدا"، كما تقول فهي تذكرها بالعاصمة بغداد، "حتى اننا قد نبكي احيانا لفرط التأثر بتلك الأغاني"، بحسب تعبيرها.
مواطن اخر وجدها انها وسيلة بدأت تستخدم من قبل بعض السياسيين الذين يقومون بتمويل هذه الأغاني"،
في حين يرى الإعلامي أنور الحمداني ان الأنشودة الوطنية أصبحت سلعة تباع وتشترى من قبل السياسيين الذين يدعمون هكذا نوع من الأغاني.
اما الملحن والمطرب الشاب ماهر احمد الذي لحن وأدى عددا من هذه الأناشيد الوطنية فقد دافع عن هذه الأغاني بالقول ان "اداء المطرب اغنية او انشودة وطنية هو امر نابع من حب المطرب لوطنه"، مستبعدا في الوقت نفسه "وجود اي تدخلات سياسية في انتشار هذه الأغاني".
يذكر ان عددا غير قليل من القنوات الفضائية العراقية وغير العراقية شهدت في الآونة الأخيرة موجة من الأغاني الوطنية تدور مضامينها حول الوضع السياسي الحالي وانجازات المنتخب الوطني العراقي والانتخابات.
فلا يمكن لأي متابع القنوات الفضائية العراقية الا ملاحظة العدد الكبير من الأغاني الوطنية التي تبث بشكل مستمر، خصوصا مع تفاعل بعض الجمهور معها ورواجها على الصعيد الشعبي، وهذا ما دفع بعض السياسيين الذين يملكون هذه القنوات الى استغلال هذه لاغاني للنيل ممن يعتبرونه منافسا لهم، بحسب ما يرى بعض المواطنين، الذين وصف احدهم تلك الأغاني بأنها "فايروس انتخابي ليس إلا"، بحسب تعبيره.
اما مواطنة اخرى فقد وجدت تلك الأغاني "مؤثرة جدا"، كما تقول فهي تذكرها بالعاصمة بغداد، "حتى اننا قد نبكي احيانا لفرط التأثر بتلك الأغاني"، بحسب تعبيرها.
مواطن اخر وجدها انها وسيلة بدأت تستخدم من قبل بعض السياسيين الذين يقومون بتمويل هذه الأغاني"،
في حين يرى الإعلامي أنور الحمداني ان الأنشودة الوطنية أصبحت سلعة تباع وتشترى من قبل السياسيين الذين يدعمون هكذا نوع من الأغاني.
اما الملحن والمطرب الشاب ماهر احمد الذي لحن وأدى عددا من هذه الأناشيد الوطنية فقد دافع عن هذه الأغاني بالقول ان "اداء المطرب اغنية او انشودة وطنية هو امر نابع من حب المطرب لوطنه"، مستبعدا في الوقت نفسه "وجود اي تدخلات سياسية في انتشار هذه الأغاني".
يذكر ان عددا غير قليل من القنوات الفضائية العراقية وغير العراقية شهدت في الآونة الأخيرة موجة من الأغاني الوطنية تدور مضامينها حول الوضع السياسي الحالي وانجازات المنتخب الوطني العراقي والانتخابات.