وابرز الأسباب تركز بقرار بعض الكتل السياسية بحرمان المرشحين للانتخابات التشريعية من المناصب التنفيذية.
وقال النائب عن الكتلة الصدرية علي الميالي في حديثه لاذاعة العراق الحر ان "القيادات السياسية اصدرت قرار يتضمن حرمان المرشحين للانتخابات التشريعية من المناصب التنفيذية، لذلك لم يرشح بعض النواب في الانتخابات لرغبتهم بتولي مناصب تنفيذية".
وكشف النائب عن الائتلاف عبد الهادي الحساني ان "بعض النواب وجد رغبة في التقاعد ومزاولة عمل اخر والمخصصات التقاعدية لاعضاء البرلمان جيدة، ولا خوف عليهم والبعض الاخر لم ترشحه كتلته لرغبة هذه الكتل بجلب دماء جديدة الى البرلمان المقبل".
فيما بين النائب عن الكتلة الصدرية علي الميالي ان "عددا من النواب لم يرشحوا لعدم امتلاكهم لشهادة البكلوريوس، حيث يجب على النائب وفق قانون الانتخابات ان يمتلك شهادة البكلوريوس".
من جانبها أوضحت النائبة عن جبهة التوافق الاء السعدون أن "عددا من النواب لم يرشحوا لدخول الانتخابات التشريعية المقبلة نتيجة ليأسهم من العملية السياسية والتشريعية في الاربع سنوات للدورة الحالية".
اما النائبة عن القائمة العراقية ميسون الدملوجي فوجدت في عدم دخول بعض النواب الانتخابات التشريعية المقبلة خطوة ايجابية.
وأوضحت ان "بعض النواب اثبت انه سيتنازل عن الكرسي ويفسح المجال لغيره وانا احترم ذلك".
وعلى ما يبدوا فان مجلس النواب المقبل سيشهد وجوها سياسية جديدة، لكن يبقى التساؤل مطروحا من قبل مراقبين عن مدى فاعلية تلك الوجوه في بلورة وتغيير الواقع السياسي العراقي.
يشار الى ان من المقرر ان تجري انتخابات اعضاء مجلس النواب العراقي في السابع من شهر اذار المقبل.
وقال النائب عن الكتلة الصدرية علي الميالي في حديثه لاذاعة العراق الحر ان "القيادات السياسية اصدرت قرار يتضمن حرمان المرشحين للانتخابات التشريعية من المناصب التنفيذية، لذلك لم يرشح بعض النواب في الانتخابات لرغبتهم بتولي مناصب تنفيذية".
وكشف النائب عن الائتلاف عبد الهادي الحساني ان "بعض النواب وجد رغبة في التقاعد ومزاولة عمل اخر والمخصصات التقاعدية لاعضاء البرلمان جيدة، ولا خوف عليهم والبعض الاخر لم ترشحه كتلته لرغبة هذه الكتل بجلب دماء جديدة الى البرلمان المقبل".
فيما بين النائب عن الكتلة الصدرية علي الميالي ان "عددا من النواب لم يرشحوا لعدم امتلاكهم لشهادة البكلوريوس، حيث يجب على النائب وفق قانون الانتخابات ان يمتلك شهادة البكلوريوس".
من جانبها أوضحت النائبة عن جبهة التوافق الاء السعدون أن "عددا من النواب لم يرشحوا لدخول الانتخابات التشريعية المقبلة نتيجة ليأسهم من العملية السياسية والتشريعية في الاربع سنوات للدورة الحالية".
اما النائبة عن القائمة العراقية ميسون الدملوجي فوجدت في عدم دخول بعض النواب الانتخابات التشريعية المقبلة خطوة ايجابية.
وأوضحت ان "بعض النواب اثبت انه سيتنازل عن الكرسي ويفسح المجال لغيره وانا احترم ذلك".
وعلى ما يبدوا فان مجلس النواب المقبل سيشهد وجوها سياسية جديدة، لكن يبقى التساؤل مطروحا من قبل مراقبين عن مدى فاعلية تلك الوجوه في بلورة وتغيير الواقع السياسي العراقي.
يشار الى ان من المقرر ان تجري انتخابات اعضاء مجلس النواب العراقي في السابع من شهر اذار المقبل.