وأوضح مدير عام المناهج في الوزارة غازي المطلك في تصريح خاص لإذاعة العراق الحر أن المناهج المشمولة بالتغيير هي العلوم الاجتماعية واللغات والرياضيات إضافة الى مناهج أخرى، بهدف عصرنة و تطوير المناهج الدراسية بما يواكب التطور الحاصل في العالم في هذا المجال.
وأضاف مدير المناهج ان عملية التحديث "تركز على رفع قدرات الطالب العصرية من خلال عرض المادة العلمية بطريقة مشوقة وتبني الطرق الحديثة في التدريس والاختبارات وإدخال تكنولوجيا المعلومات".
من جهتها ابدت لجنة التربية والتعليم في البرلمان العراقي تحفظاتها على مشروع تحديث المناهج الدراسية لأسباب جاءت على لسان رئيسها علاء مكي أوضحها بالقول إن "مستوى اداء الوزارة كان دون الطموح ولا يمكن ان يرقى لدرجة تحديث المناهج".
واضاف مكي ان اللجنة في تواصل من اجل تطوير المناهج عن طريق الحصول على الاستشارة المطلوبة من الكفاءات ومنظمات المجتمع المدني.
ورأى مكي "أن الخلافات السياسية والطائفية في العراق أدت الى هجرة الكثير من الكفاءات التي تسعى اللجنة الى ادخالهم في عملية تحديث المناهج"، داعيا في الوقت نفسه الى "ضرورة مشاركة منظمات المجتمع المدني والتي تمثل رأي المواطن العراقي".
وأضاف مدير المناهج ان عملية التحديث "تركز على رفع قدرات الطالب العصرية من خلال عرض المادة العلمية بطريقة مشوقة وتبني الطرق الحديثة في التدريس والاختبارات وإدخال تكنولوجيا المعلومات".
من جهتها ابدت لجنة التربية والتعليم في البرلمان العراقي تحفظاتها على مشروع تحديث المناهج الدراسية لأسباب جاءت على لسان رئيسها علاء مكي أوضحها بالقول إن "مستوى اداء الوزارة كان دون الطموح ولا يمكن ان يرقى لدرجة تحديث المناهج".
واضاف مكي ان اللجنة في تواصل من اجل تطوير المناهج عن طريق الحصول على الاستشارة المطلوبة من الكفاءات ومنظمات المجتمع المدني.
ورأى مكي "أن الخلافات السياسية والطائفية في العراق أدت الى هجرة الكثير من الكفاءات التي تسعى اللجنة الى ادخالهم في عملية تحديث المناهج"، داعيا في الوقت نفسه الى "ضرورة مشاركة منظمات المجتمع المدني والتي تمثل رأي المواطن العراقي".