في حديث لصحيفة المدى كشف المفتش العام لهيئة حل نزاعات الملكية عوف عبد الرحمن العطار عن دعاوى مزورة وغير مشمولة بقانون الهيئة كلفت الدولة اكثر من 107 مليارات دينار من المال العام، دفعت كتعويضات في عشرين قضية فقط. مبيناً ان تحقيقات المفتشية اثبتت بأن الدعاوى تلك استندت الى وثائق مزورة. وعن مجموع الدعاوى المتراكمة في الهيئة قال العطار: ان هناك اكثر من 150 الف دعوى، وما حسم منها لايتجاوز الـ 1% فقط، علماً ان الدولة تخصص سنوياً من موازنتها ما بين 200 الى 300 مليار دينار لتغطية هذه التعويضات، على حد قول العطار.
من جانب آخر .. تناولت الطبعة البغدادية من صحيفة الزمان رفض شخصيات برلمانية وفعاليات شعبية وعشائرية الزيارة المرتقبة لوزير الخارجية الايراني منو شهر متقي الى العراق دون ان يسبقها انسحاب من بئر الفكة والكف عن الاعتداءات على البلد، بحسب الصحيفة. مشيرة الزمان ايضاً الى ان نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي كان قد قدم مقترحاً الى الحكومة دعاها فيه لتوجيه انذار الى طهران لحملها على الرد على مذكرة الاحتجاج العراقية بشأن حقل الفكة النفطي. في وقت لم يجد رئيس المجلس الاعلى الاسلامي العراقي عمار الحكيم مشكلة في الوجود الايراني في العراق، إذا ما قورن بالغياب العربي، على حد تعبير الحكيم.
على صعيد آخر .. فان المفاوض الرئيس بين عصائب اهل الحق والحكومة العراقية سلام المالكي اكدَ في تصريح لصحيفة المشرق استمرار المفاوضات بين الطرفين، رافضاً اعطاء المزيد من التفاصيل. هذا وعرضت المشرق ايضاً ما كشف عنه القيادي في حزب الدعوة النائب سامي العسكري من ان مفاوضات الحكومة مع جماعة عصائب اهل الحق افضت الى انخراط الجماعة في العملية السياسية وتخليها عن حمل السلاح.
اما الكاتب عبد الهادي مهدي وفي جريدة الاتحاد الناطقة باسم الاتحاد الوطني الكوردستاني فيعتقد بان اجراءات الحكومة بقطع تجهيز مفردات البطاقة التموينية عن اصحاب الدخل الشهري الذي يتجاوز المليون دينار بانها لم تحقق اهدافها، وذلك لسبب بسيط وهو ان الغرض من هذا الاجراء هو توفير المواد لمن دخولهم اقل من ذلك وهذا لم يحصل وبقت البطاقة على حالها ومفرداتها تمر في مرحلة الانقراض شهرا بعد اخر، والكلام لعبد الهادي مهدي في جريدة الاتحاد.
من جانب آخر .. تناولت الطبعة البغدادية من صحيفة الزمان رفض شخصيات برلمانية وفعاليات شعبية وعشائرية الزيارة المرتقبة لوزير الخارجية الايراني منو شهر متقي الى العراق دون ان يسبقها انسحاب من بئر الفكة والكف عن الاعتداءات على البلد، بحسب الصحيفة. مشيرة الزمان ايضاً الى ان نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي كان قد قدم مقترحاً الى الحكومة دعاها فيه لتوجيه انذار الى طهران لحملها على الرد على مذكرة الاحتجاج العراقية بشأن حقل الفكة النفطي. في وقت لم يجد رئيس المجلس الاعلى الاسلامي العراقي عمار الحكيم مشكلة في الوجود الايراني في العراق، إذا ما قورن بالغياب العربي، على حد تعبير الحكيم.
على صعيد آخر .. فان المفاوض الرئيس بين عصائب اهل الحق والحكومة العراقية سلام المالكي اكدَ في تصريح لصحيفة المشرق استمرار المفاوضات بين الطرفين، رافضاً اعطاء المزيد من التفاصيل. هذا وعرضت المشرق ايضاً ما كشف عنه القيادي في حزب الدعوة النائب سامي العسكري من ان مفاوضات الحكومة مع جماعة عصائب اهل الحق افضت الى انخراط الجماعة في العملية السياسية وتخليها عن حمل السلاح.
اما الكاتب عبد الهادي مهدي وفي جريدة الاتحاد الناطقة باسم الاتحاد الوطني الكوردستاني فيعتقد بان اجراءات الحكومة بقطع تجهيز مفردات البطاقة التموينية عن اصحاب الدخل الشهري الذي يتجاوز المليون دينار بانها لم تحقق اهدافها، وذلك لسبب بسيط وهو ان الغرض من هذا الاجراء هو توفير المواد لمن دخولهم اقل من ذلك وهذا لم يحصل وبقت البطاقة على حالها ومفرداتها تمر في مرحلة الانقراض شهرا بعد اخر، والكلام لعبد الهادي مهدي في جريدة الاتحاد.