من المعروف أن فترة الشباب اجمل سنوات حياة الانسان، وتوصف هذه الفترة بربيع العمر محاكاة للربيع في الطبيعة الذي هو زمن تفتح البراعم والازهار.
في حلقة هذا الأسبوع من [كولاج] نحاول تسليط الضوء على العوامل المؤثرة في بناء شخصية الشبيبة العراقية المهاجرة ومنها دور العائلة.
يقول علي احد ضيوف البرنامج أن التربية من واجبات الاسرة، اذ على الوالدين تربية الطفل بشكل سليم. أما ضيفة البرنامج كندة فتشير الى اهمية دور العائلة خلال السنوات الأولى من عمر الانسان لزرع الثقة بالنفس لدى الطفل، كما ان هذه السنوات مهمة لجهة تكوين الشخصية.
ويرى أحمد أن المجتمع والعلاقات مع الأصدقاء تلعب دورآ كبيرا في بناء شخصية الشاب أو الشابة، فضلا عن القراءة وغيرها. ويضيف انه رغم وجود مؤسسات وتجمعات عراقية هنا في اوروبا إلا أن معظم الشباب يعانون من نقص الوعي، ما يهدد بضياعهم في المجتمع الأوربي، لأنهم لم يجدوا من يحتضنهم، ويحرص على توعيتهم. ويعتقد علي بان الشخصية المثالية بالنسبة له تتجسد في والده لأنه قام بمصاحبته في أصعب مرحلة عمرية وهي المراهقة، وكان يتحدث معه في أمور كانت ومازالت عند بعض الاسر العراقية من المحرمات، وبذلك كسب حبه وثقته. وكذلك الأمر بالنسبه الى أحمد لأن والده كان أحد مؤسسي جمعية ثقافية من مهامها احتضان الأطفال وتعليمهم اللغة العربية خلال عطلة نهاية الأسبوع. أما الشخصية المثالية بالنسبة لكنده فهي والدتها لأنها كما تصفها تتمتع بحضور قوي وصبورة.
ألمزيد في الملف الصوتي
في حلقة هذا الأسبوع من [كولاج] نحاول تسليط الضوء على العوامل المؤثرة في بناء شخصية الشبيبة العراقية المهاجرة ومنها دور العائلة.
يقول علي احد ضيوف البرنامج أن التربية من واجبات الاسرة، اذ على الوالدين تربية الطفل بشكل سليم. أما ضيفة البرنامج كندة فتشير الى اهمية دور العائلة خلال السنوات الأولى من عمر الانسان لزرع الثقة بالنفس لدى الطفل، كما ان هذه السنوات مهمة لجهة تكوين الشخصية.
ويرى أحمد أن المجتمع والعلاقات مع الأصدقاء تلعب دورآ كبيرا في بناء شخصية الشاب أو الشابة، فضلا عن القراءة وغيرها. ويضيف انه رغم وجود مؤسسات وتجمعات عراقية هنا في اوروبا إلا أن معظم الشباب يعانون من نقص الوعي، ما يهدد بضياعهم في المجتمع الأوربي، لأنهم لم يجدوا من يحتضنهم، ويحرص على توعيتهم. ويعتقد علي بان الشخصية المثالية بالنسبة له تتجسد في والده لأنه قام بمصاحبته في أصعب مرحلة عمرية وهي المراهقة، وكان يتحدث معه في أمور كانت ومازالت عند بعض الاسر العراقية من المحرمات، وبذلك كسب حبه وثقته. وكذلك الأمر بالنسبه الى أحمد لأن والده كان أحد مؤسسي جمعية ثقافية من مهامها احتضان الأطفال وتعليمهم اللغة العربية خلال عطلة نهاية الأسبوع. أما الشخصية المثالية بالنسبة لكنده فهي والدتها لأنها كما تصفها تتمتع بحضور قوي وصبورة.
ألمزيد في الملف الصوتي