كثير من الشباب غادر العراق ولكن الذكريات الجميله وخاصة ذكريات أعياد الميلاد ذات النكهه الخاصه في العراق لم تغادر ذاكرتهم ومازالوا يعيشون طعمها الجميل. فهنالك الأمسيات الجميله التي يحيونها مع الأهل والأصدقاء والجيران وحتى الذهاب الى الكنيسه وإقامة القداس له طابعه الخاص.
يحدثنا وسام عن أجمل ذكرياته في العيد وهو طبخ (الباجه) إذ توضع منذ الليل على مدفأة علاء الدين الشهيره في العراق وفي الصباح بعد ذهابهم الى الكنيسه لأداء الطقوس تأكل الباجه كوجبة فطور. وكذلك في المساء يقومون بالسهر والتجمع مع الأصدقاء الى وقت متأخر جدا. أما هنا في أوروبا فيرى وسام أن الوضع مختلف جدا فنسبة العراقيين الذين يذهبون الى الكنائس قليله جدا على العكس منه في العراق بسبب بعد المسافات وكثرة الأنشغالات والمسؤوليات. فطعم العيد العراق ليس له مثيل في العالم.
أما أجمل ذكريات سمر فهي لبس الملابس الجديده وحتى عندما كبروا بقيت الملابس الجديده من أهم وأجمل الأشياء وكذلك تجمع العائله مع بعض والذهاب الى بيت الجد والجده. وبالنسبه الى الذهاب الى الكنيسه لأقامة القداس فهو مختلف عن مثيله في العراق لأن اللغه مختلفه ويستخدمون فيها مصطلحات غريبه لاتعرفها ولم تسمع بها في كنائس العراق ولكن مع ذلك هي تقوم بالذهاب الى الكنيسه لتأدية تلك الشعائر الدينيه.
ضيفنا قصي يتذكر (اللمه) والقيام ببعض الألعاب مع الأهل والأصدقاء ويقوم الأهل بعمل مائده كبيره مليئه بالمأكولات الشهيه ويدعون لها الأقارب والأصدقاء والجيران مسيحيين ومسلمين على السواء. ويحدثنا كذلك عن إقامة الأمسيات الجميله في النوادي العائليه أيضا فيرى إنها تقوي أواصر المحبه والتواصل بين الناس. أما عن العيد هنا في أوروبا فيصفه بالبرود بسبب قلة الترابط الأجتماعي واختلاف ظروف الحياة
ألمزيد في الملف الصوتي
يحدثنا وسام عن أجمل ذكرياته في العيد وهو طبخ (الباجه) إذ توضع منذ الليل على مدفأة علاء الدين الشهيره في العراق وفي الصباح بعد ذهابهم الى الكنيسه لأداء الطقوس تأكل الباجه كوجبة فطور. وكذلك في المساء يقومون بالسهر والتجمع مع الأصدقاء الى وقت متأخر جدا. أما هنا في أوروبا فيرى وسام أن الوضع مختلف جدا فنسبة العراقيين الذين يذهبون الى الكنائس قليله جدا على العكس منه في العراق بسبب بعد المسافات وكثرة الأنشغالات والمسؤوليات. فطعم العيد العراق ليس له مثيل في العالم.
أما أجمل ذكريات سمر فهي لبس الملابس الجديده وحتى عندما كبروا بقيت الملابس الجديده من أهم وأجمل الأشياء وكذلك تجمع العائله مع بعض والذهاب الى بيت الجد والجده. وبالنسبه الى الذهاب الى الكنيسه لأقامة القداس فهو مختلف عن مثيله في العراق لأن اللغه مختلفه ويستخدمون فيها مصطلحات غريبه لاتعرفها ولم تسمع بها في كنائس العراق ولكن مع ذلك هي تقوم بالذهاب الى الكنيسه لتأدية تلك الشعائر الدينيه.
ضيفنا قصي يتذكر (اللمه) والقيام ببعض الألعاب مع الأهل والأصدقاء ويقوم الأهل بعمل مائده كبيره مليئه بالمأكولات الشهيه ويدعون لها الأقارب والأصدقاء والجيران مسيحيين ومسلمين على السواء. ويحدثنا كذلك عن إقامة الأمسيات الجميله في النوادي العائليه أيضا فيرى إنها تقوي أواصر المحبه والتواصل بين الناس. أما عن العيد هنا في أوروبا فيصفه بالبرود بسبب قلة الترابط الأجتماعي واختلاف ظروف الحياة
ألمزيد في الملف الصوتي