إستعرضت حلقة هذا الأسبوع من [نوافذ مفتوحة] عددا من الرسائل الصوتية، منها رسالة المستمع الدائم حسين أبو علي من حي التعليم ببغداد التي حيى فيها اسرة اذاعة العراق الحر، وطلب من الشاعر فالح الدراجي معد ومقدم برنامجي [مواويل وشعر] و[موبعيدين] إجراء لقاء مع الشاعر كاظم الساعدي.
كما ركزت حلقة هذا الإسبوع من نوافذ مفتوحة على رسائل المستمعات، خاصة تلك التي تتضمن مشاركات شعرية أو أبوذية وغيرها، ودعا البرنامج كل مستمعة الى المشاركة في طرح قضايا تخص المرأة العراقية، واستعرض عددا من تلك الرسائل منها رسالة كلر الساعدي التي تضمنت هذه الأبوذية:
إلك بالكلب موبس دار.. داران
وعلي، شفت المصايب كيف.. دارن
أنه العلمتك الدار.. داران
وصرت شاطر هسه علي
وتلقى البرنامج رسالة من مستمع لم يذكر اسمه لكنه ذكر بانه طالب في قسم الإعلام بجامعة السليمانية، وقد انجز بحثا لنيل شهادة التخرج، ووعد البرنامج باستضافته ليعرف المستمعين على مضمون بحثه.
كما استعرضت حلقة هذا الأسبوع من نوافذ مفتوحة رسالة طريفة من أحد المستمعين كتبها باللهجة العراقية واشار فيها الى صعوبة التقاط بث الاذاعة وذكر أن البث صفراحيانا، مهددا بشراء راديو خالي من عراق حر، لانه ملّ من الصبر على هذا الحال.
وحيا المستمع جاسم قاسم من مدينة الصدر أسرة اذاعة العراق الحر، كما حيا برنامج نوافذ مفتوحة الصديقان حسين أبو سرمد وزوجته قمر.
المستمع محمد اسماعيل من صلاح الدين يقترح على الاذاعة تقديم برامج شعرية، وقد اجابه البرنامج بأن هناك برنامج اسبوعي يعنى بالشعر وهو [مواويل وشعر] .
ورحب البرنامج بالشاعر الغنائي حكمت غازي الذي رغب في المشاركة في إحدى حلقاته.
النافذة الفنية لحلقة هذا الاسبوع من نوافذ مفتوحة تضمنت لقاءا مع الفنانة عواطف السلمان التي تواصل حاليا تقديم عرضها المسرحي مدرسة السنافر، الموجه للاطفال بصحبة مجموعة من الفنانيين من ذوي الإحتياجات الخاصة. وتتناول المسرحية التي أشرفت عليها الفنانة بنفسها وكتب نصها مهدي جبار وأخرجها محمد صالح هموم ومعاناة الاطفال العراقيين خاصة اليتامى منهم نفسيا، نتيجة تداعيات العنف والعمليات الارهابية. وقالت الفنانة عواطف ان المسرحية تسعى الى زرع الأمل والتفاؤل في نفوس هؤلاء الاطفال، كما تواصل الفنانة نشاطاتها الانسانية من خلال جمعية [لمسات الفن للجميع] التي أسستها في عام 2004. ومنذ ذلك الوقت دأبت على زيارة الأرامل والاطفال الايتام وتقديم المساعدات العينية لهم. وكانت الفنانة قد شاركت مؤخرا في مسلسل تلفزيوني كوميدي بعنوان سبع خوات تاليف إياد العنبكي وأخراج محمد صاحب.
كما ركزت حلقة هذا الإسبوع من نوافذ مفتوحة على رسائل المستمعات، خاصة تلك التي تتضمن مشاركات شعرية أو أبوذية وغيرها، ودعا البرنامج كل مستمعة الى المشاركة في طرح قضايا تخص المرأة العراقية، واستعرض عددا من تلك الرسائل منها رسالة كلر الساعدي التي تضمنت هذه الأبوذية:
إلك بالكلب موبس دار.. داران
وعلي، شفت المصايب كيف.. دارن
أنه العلمتك الدار.. داران
وصرت شاطر هسه علي
وتلقى البرنامج رسالة من مستمع لم يذكر اسمه لكنه ذكر بانه طالب في قسم الإعلام بجامعة السليمانية، وقد انجز بحثا لنيل شهادة التخرج، ووعد البرنامج باستضافته ليعرف المستمعين على مضمون بحثه.
كما استعرضت حلقة هذا الأسبوع من نوافذ مفتوحة رسالة طريفة من أحد المستمعين كتبها باللهجة العراقية واشار فيها الى صعوبة التقاط بث الاذاعة وذكر أن البث صفراحيانا، مهددا بشراء راديو خالي من عراق حر، لانه ملّ من الصبر على هذا الحال.
وحيا المستمع جاسم قاسم من مدينة الصدر أسرة اذاعة العراق الحر، كما حيا برنامج نوافذ مفتوحة الصديقان حسين أبو سرمد وزوجته قمر.
المستمع محمد اسماعيل من صلاح الدين يقترح على الاذاعة تقديم برامج شعرية، وقد اجابه البرنامج بأن هناك برنامج اسبوعي يعنى بالشعر وهو [مواويل وشعر] .
ورحب البرنامج بالشاعر الغنائي حكمت غازي الذي رغب في المشاركة في إحدى حلقاته.
النافذة الفنية لحلقة هذا الاسبوع من نوافذ مفتوحة تضمنت لقاءا مع الفنانة عواطف السلمان التي تواصل حاليا تقديم عرضها المسرحي مدرسة السنافر، الموجه للاطفال بصحبة مجموعة من الفنانيين من ذوي الإحتياجات الخاصة. وتتناول المسرحية التي أشرفت عليها الفنانة بنفسها وكتب نصها مهدي جبار وأخرجها محمد صالح هموم ومعاناة الاطفال العراقيين خاصة اليتامى منهم نفسيا، نتيجة تداعيات العنف والعمليات الارهابية. وقالت الفنانة عواطف ان المسرحية تسعى الى زرع الأمل والتفاؤل في نفوس هؤلاء الاطفال، كما تواصل الفنانة نشاطاتها الانسانية من خلال جمعية [لمسات الفن للجميع] التي أسستها في عام 2004. ومنذ ذلك الوقت دأبت على زيارة الأرامل والاطفال الايتام وتقديم المساعدات العينية لهم. وكانت الفنانة قد شاركت مؤخرا في مسلسل تلفزيوني كوميدي بعنوان سبع خوات تاليف إياد العنبكي وأخراج محمد صاحب.