ذكرت منظمة (هيومان رايتس ووتش) المعنية بحقوق الإنسان في تقريرٍ أصدرته السبت أن ليبيا ما زالت تسجن أشخاصا بسبب آرائهم السياسية وذلك بعد سنوات من تعهدها بالإصلاح.
وأفاد التقرير بأن ليبيا لم تُجرِ سوى تحسينات محدودة لكن سجلّها في مجال حقوق الإنسان لا يزال بعيدا عن صورة التغيير التي طرحتها منذ أخرَجَ الزعيم الليبي معمر القذافي البلاد من العزلة الدولية، بحسب ما نقلت عنه رويترز.
التقرير الذي أُعدّ بناءً على مقابلات مع سجناء وأسرهم ومحامين ومسؤولين ليبيين أشار أيضاً إلى حاجة البلاد "لإصلاح أكبر وأسرع."
وأفاد التقرير بأن ليبيا لم تُجرِ سوى تحسينات محدودة لكن سجلّها في مجال حقوق الإنسان لا يزال بعيدا عن صورة التغيير التي طرحتها منذ أخرَجَ الزعيم الليبي معمر القذافي البلاد من العزلة الدولية، بحسب ما نقلت عنه رويترز.
التقرير الذي أُعدّ بناءً على مقابلات مع سجناء وأسرهم ومحامين ومسؤولين ليبيين أشار أيضاً إلى حاجة البلاد "لإصلاح أكبر وأسرع."