واكد البولاني للصحيفة أن هناك أمراً من رئيس الوزراء يؤكد فيه بأن مسؤولية امن العاصمة من مسؤوليات قيادة أمن بغداد منبها أن دور وزارته هو الدعم والتحشيد فقط.
على صعيد آخر نفى المتحدث الإعلامي لوحدة المهام 134 التابعة للقوات الأميركية كريم السيّاب، نفى الأنباء التي ترددت بشأن بتسليم المدان علي حسن المجيد الى الحكومة العراقية، وأضاف السياب في تصريح خص به المدى ان المدان لا يزال موجوداً لدى القوات الأميركية في معسكر كروبر قرب المطار.
وانتقالاً الى صحيفة المشرق التي عرضت خبر تهديد العراق بقطع علاقته مع ايران وتركيا اذا استمرتا في حجب المياه عنه، في وقت شككت مصادر برلمانية بهذه التهديدات متهمة الحكومة بأنها تفتقر الى الإرادة السياسية لتنفيذ تهديدها.
في المشرق ايضاً لكن في سياق آخر جوبه اعلان التحالف الكردستاني بأنه لم يكن ليوافق على قانون الانتخابات لولا حصوله على وعود أمريكية، جوبه بردود برلمانية سلبية، اذ عدّه النائب عمر الجبوري بأنه يمس مشاعر الشعب العراقي. وعبر عن اسفه لما سماه الصمت الرسمي ازاء ذلك. داعياً الجبوري الحكومة الى مطالبة الادارة الاميركية بالكشف عن تلك الوعود وما هي طبيعتها وآثارها وآليات تنفيذها.
ونبقى أخيراً مع باقر صاحب في جريدة الصباح ليخرج (كما يقول هو) عن دائرة الملامة السياسية التقليدية بين المسؤولين أنفسهم، بعد كل عمل إرهابي، ويعرج على حلقة مهملة، عادة ما تحدث بعد التفجيرات ألا وهي أعمال السلب والنهب. مشيراً الكاتب الى ان جذور هذا الخلل تمتد الى ما اسماه بـ(الذاكرة الثأرية المشتركة بين المواطن والدولة وتداعياتها). ويضيف صاحب بان الحكومات المتعاقبة، لم تنصف شعب العراق العائم على بحيرات خيراته، منذ دولة 1921ولغاية دولة 2003 واللا إنصاف مستمر إلى أيامنا هذه، فلم ينل الشعب إلاالفتات. وكل ذلك يجعل العقد الثأري المسكوت عنه بين فئات عديدة من المواطنين والدولة، يكشف عن أنيابه في الأزمات ويرتكبون جرائم السلب والنهب، على حد قول كاتب العمود.
على صعيد آخر نفى المتحدث الإعلامي لوحدة المهام 134 التابعة للقوات الأميركية كريم السيّاب، نفى الأنباء التي ترددت بشأن بتسليم المدان علي حسن المجيد الى الحكومة العراقية، وأضاف السياب في تصريح خص به المدى ان المدان لا يزال موجوداً لدى القوات الأميركية في معسكر كروبر قرب المطار.
وانتقالاً الى صحيفة المشرق التي عرضت خبر تهديد العراق بقطع علاقته مع ايران وتركيا اذا استمرتا في حجب المياه عنه، في وقت شككت مصادر برلمانية بهذه التهديدات متهمة الحكومة بأنها تفتقر الى الإرادة السياسية لتنفيذ تهديدها.
في المشرق ايضاً لكن في سياق آخر جوبه اعلان التحالف الكردستاني بأنه لم يكن ليوافق على قانون الانتخابات لولا حصوله على وعود أمريكية، جوبه بردود برلمانية سلبية، اذ عدّه النائب عمر الجبوري بأنه يمس مشاعر الشعب العراقي. وعبر عن اسفه لما سماه الصمت الرسمي ازاء ذلك. داعياً الجبوري الحكومة الى مطالبة الادارة الاميركية بالكشف عن تلك الوعود وما هي طبيعتها وآثارها وآليات تنفيذها.
ونبقى أخيراً مع باقر صاحب في جريدة الصباح ليخرج (كما يقول هو) عن دائرة الملامة السياسية التقليدية بين المسؤولين أنفسهم، بعد كل عمل إرهابي، ويعرج على حلقة مهملة، عادة ما تحدث بعد التفجيرات ألا وهي أعمال السلب والنهب. مشيراً الكاتب الى ان جذور هذا الخلل تمتد الى ما اسماه بـ(الذاكرة الثأرية المشتركة بين المواطن والدولة وتداعياتها). ويضيف صاحب بان الحكومات المتعاقبة، لم تنصف شعب العراق العائم على بحيرات خيراته، منذ دولة 1921ولغاية دولة 2003 واللا إنصاف مستمر إلى أيامنا هذه، فلم ينل الشعب إلاالفتات. وكل ذلك يجعل العقد الثأري المسكوت عنه بين فئات عديدة من المواطنين والدولة، يكشف عن أنيابه في الأزمات ويرتكبون جرائم السلب والنهب، على حد قول كاتب العمود.