تقول الدستور إن قناة "صدام" التي تمجد الرئيس العراقي السابق بدأت بثها التجريبي وسط معلومات تتعلق بتراجع الجهات الممولة. ولام موقع "اللافتة" الإلكتروني الملايين من العرب والمسلمين لأن دولارا واحدا من كل منهم من شأنه أن يطلق عشر فضائيات. وتقول الدستور إنه من الصعب معرفة الهوية الحقيقية للجهات المالكة للقناة أو مكان البث. لكن مصادر على صلة بالوسط الإعلامي أكدت أن مقر القناة ليبيا، والمشرفون عليها خليط من القوميين العرب والبعثيين بزعامة نائب الرئيس السابق عزة إبراهيم الدوري.
وتقول الرأي إنه في حين اقتنصت شركات غربية كبرى صفقات ضخمة في مجال الطاقة بالعراق تعكف شركات إقليمية أصغر من إيران حتى تركيا في هدوء على بناء وجود أوسع هناك عبر ضخ مليارات الدولارات في مشروعات إسكان ومشاريع أخرى. وزادت التعهدات من جانب الشركات للاستثمار في العراق فجأة مع تراجع العنف بشدة وطلب الحكومة المساعدة في إعادة البناء بعد سنوات من الحرب والعقوبات والعنف. وقال محللون إن الشركات الشرق أوسطية ربما تكون معتادة بدرجة أكبر على العمل في البيئات الصعبة ويمكنها بشكل أسهل التعامل مع الروتين والفساد في العراق.
وتقول العرب اليوم إنه صدرت للشاعر العراقي عبود الجابري مجموعته الشعرية الثانية (يتوكأ على عماه)، وتتكون من عشرة نصوص تتلمس فكرة العمل على توليد البنية عبر لملمة المتناثر من الشظايا أو تشظية الفكرة في مبانٍ عدة، مثلما يرسم نص (الأبواب) صورا شخصية للباب في حالاته المختلفة، ويأتي (كتاب القمصان) ليرسم صورا متناثرة لشخوص ومدن تسكن الذاكرة الفردية منسلة إلى تفاصيل أثرها وانعكاساته على الحاضر.
صحيفة الغد تنشر مقالا لحسن العلوي يسأل فيه: كيف للجار الخليجي أن يعيش مرفها في حين أن العراقي يعيش بائسا وهو الأكثر ثراء في موارده وقدراته؟ ولماذا يتسلح العراق اليوم وهو ما يزال بلا محطات ماء أو كهرباء أو مجارٍ؟ وما هي أولويات الإنسان العراقي؟ وبالتأكيد ما الدول المقصودة بالتسلح؟ هل لدى بغداد رغبة في أن تعود إلى عراق صدام، دولة قوية يهاب جانبها في الخارج لكنها خاوية من الداخل؟ أم أن المشروع العسكري العراقي بناء دولة قوية من الداخل مع قوة تحمي مكتسباتها من مؤامرات الخارج؟ لم يسأل العراقيون في عهدهم الجديد عن أي عراق يريدون، دولة عسكر أم بلداً مزدهراً، النموذج الصدامي الإيراني أم النموذج الخليجي؟
وتقول الرأي إنه في حين اقتنصت شركات غربية كبرى صفقات ضخمة في مجال الطاقة بالعراق تعكف شركات إقليمية أصغر من إيران حتى تركيا في هدوء على بناء وجود أوسع هناك عبر ضخ مليارات الدولارات في مشروعات إسكان ومشاريع أخرى. وزادت التعهدات من جانب الشركات للاستثمار في العراق فجأة مع تراجع العنف بشدة وطلب الحكومة المساعدة في إعادة البناء بعد سنوات من الحرب والعقوبات والعنف. وقال محللون إن الشركات الشرق أوسطية ربما تكون معتادة بدرجة أكبر على العمل في البيئات الصعبة ويمكنها بشكل أسهل التعامل مع الروتين والفساد في العراق.
وتقول العرب اليوم إنه صدرت للشاعر العراقي عبود الجابري مجموعته الشعرية الثانية (يتوكأ على عماه)، وتتكون من عشرة نصوص تتلمس فكرة العمل على توليد البنية عبر لملمة المتناثر من الشظايا أو تشظية الفكرة في مبانٍ عدة، مثلما يرسم نص (الأبواب) صورا شخصية للباب في حالاته المختلفة، ويأتي (كتاب القمصان) ليرسم صورا متناثرة لشخوص ومدن تسكن الذاكرة الفردية منسلة إلى تفاصيل أثرها وانعكاساته على الحاضر.
صحيفة الغد تنشر مقالا لحسن العلوي يسأل فيه: كيف للجار الخليجي أن يعيش مرفها في حين أن العراقي يعيش بائسا وهو الأكثر ثراء في موارده وقدراته؟ ولماذا يتسلح العراق اليوم وهو ما يزال بلا محطات ماء أو كهرباء أو مجارٍ؟ وما هي أولويات الإنسان العراقي؟ وبالتأكيد ما الدول المقصودة بالتسلح؟ هل لدى بغداد رغبة في أن تعود إلى عراق صدام، دولة قوية يهاب جانبها في الخارج لكنها خاوية من الداخل؟ أم أن المشروع العسكري العراقي بناء دولة قوية من الداخل مع قوة تحمي مكتسباتها من مؤامرات الخارج؟ لم يسأل العراقيون في عهدهم الجديد عن أي عراق يريدون، دولة عسكر أم بلداً مزدهراً، النموذج الصدامي الإيراني أم النموذج الخليجي؟