سلالتكم نسب يوسف نسبها
الدنيا بغير نظراتك نسبها
الوادم مية بالمية نسبه
بس نسبة جمالك سبعمية..
أما رسالة المستمع حسين أبو علي من حي التعليم ببغداد فتضمنت تحية للمستمعة مروة وإجابة خاطئة عن سؤال البرنامج الذي بعثه المهندس عبد السلام مرعي من كركوك وهو: كم من السنوات تمضي حين يحتفلون باليوبيل الذهبي والماسي.
وابلغ البرنامج المستمعين بأن السؤال السابق سيبقى هو ذاته حتى حلقة مقبلة. وستقدم [نوافذ مفتوحة] حلقة خاصة بمناسبة عيد الأضحى المبارك.
وكان مراسل إذاعة العراق الحر زار بمناسبة العيد سوق الشورجة وإلتقط أصوات البائعة وهم يروجون لبضاعتهم التي تشهد تنزيلات كبيرة قبيل العيد.
كما قدم البرنامج تحياته الى المتابع الدائم لبرامج الاذاعة مسلم عوينة الذي بعث برسالة الكترونية جميلة هنأ فيه كادر إذاعة العراق الحر بمناسبة عيد الأضحى المبارك كما تضمنت الرسالة هذه الابوذية:
كلام الحر للجرح بلسم
وما يضوك الحسود العسل بل سم
وأحشاء اليعادي تذوب بالسم
وإلنا تفتح الوردة الندية
المستمعة المقيمة في عمان مها عبد القادر تساءلت عن غياب الأغاني الشبابية من الإذاعة وذكرت أن الأغاني التي تقدم هي قديمة وتراثية وتفضل الاستماع الى الأغاني القديمة ولكن بأصوات شابة. وجواب البرنامج هو أن هناك حصة للأغاني التراثية والقديمة التي تقدم ضمن برنامج [مواويل وشعر] و[من الاجواء العراقية] أما برنامج [نوافذ مفتوحة] فيجري لقاءات مع مغنين شباب ويقدم بعضا من اعمالهم .
الزاوية الفنية لنوافذ مفتوحة لهذا الاسبوع تضمنت لقاءً مع الفنان رضا الخياط الذي إنتهى من تصوير دويتو غنائي وطني مع الفنان الشاب حسن رشيد، من المنتظر أن يعرض عبر شاشة أحدى الفضائيات العراقية خلال ايام عيد الاضحى، والدويتو يحمل عنوان بغداد، وهو من كلماته والحان الفنان حسين رشيد. وابلغ الفنان الخياط في حديث مع إذاعة العراق الحر: ان فكرة الدويتو مأخوذ من أهزوجة عراقية مشهورة وهي :[إل مايزور السلمان عمرة خسارة] وتقول كلمات الدويتو:
[إل ما يزورج بغداد عمره خسارة
والكًلب واللهَ عليج مشتعلة ناره
فصيلة دمنه تبقى هاي البلاد
وتبقى العاصمة اللي بالكلبً بغداد
أم الحضارة وأم الامجاد
ياخيعونه اللي وصل بابج وزاره
إل مايزورج بغداد عمرة خسارة]
واوضح الفنان الخياط أنه أنتهى مؤخرا من أعادة تسجيل البوم غنائي قديم له بعنوان [نبض بلدي] يتضمن أغان عديدة من الحانه وكلمات الشاعركريم الع راقي، وعزا الفنان سبب قلة اعماله الفنية الى عدم توفر فرق موسيقية عراقية في البحرين حيث يقيم.