وشارك في الورشة ممثلون عن وزارات عراقية عديدة، إضافة الى برلمانيين وناشطين في مجال حقوق الإنسان.
وقالت مسؤولة مكتب العراق في منظمة الصحة العالمية الدكتورة نعيمة القصير ان الورشة تهدف الى تعريف علاقة الصحة العامة بالحقوق الإنسانية، وما هو مفهوم الحق في الصحة وترجمة هذا المفهوم الى واقع العمل اليومي في المجال الصحي وصياغة الاستراتيجيات الصحية للنهوض بالمستوى الصحي في العراق.
من جهته قال ممثل نقابة أطباء العراق الدكتور وليد عبد العزيز إن الورشة تعد بمثابة فرصة للتذكير بالعلاقة بين الصحة وحقوق الإنسان التي تنتهك يوميا وكذلك التدريب على كيفية نشر مبادئ وثقافة حقوق الإنسان، وزيادة الوعي بها في المجتمع العراقي.
فيما شددت عضو منظمة الصحة العالمية الدكتورة أحلام كاظم على أهمية الورشة من حيث المواضيع التي طرحت خلالها والتي تتعلق بحقوق الإنسان في ظل النزاعات المسلحة وتفاقم ظاهرة العنف والتمييز ضد المرأة والانتهاكات في السجون، إضافة الى تعريف السياسيين وأصحاب صنع القرار ومنظمات المجتمع المدني بحقوق الإنسان الصحية ودورهم في كيفية تعزيز هذه الحقوق في البرامج الصحية.
وعانى العراق الكثير من تدني الواقع الصحي بسبب الحروب المتعاقبة والنزاعات المسلحة والتهجير والنزوح، مما يتطلب من الحكومة والمنظمات الصحية الدولية ومنظمات المجتمع المدني وحقوق الإنسان بذل جهودهم للعمل معا من اجل رفع هذه المعاناة وخلق منُاخ بيئي وصحي يؤهل الشعب العراقي للعطاء والإنتاج وممارسة دوره الإنساني أسوة ببقية الشعوب .
وقالت مسؤولة مكتب العراق في منظمة الصحة العالمية الدكتورة نعيمة القصير ان الورشة تهدف الى تعريف علاقة الصحة العامة بالحقوق الإنسانية، وما هو مفهوم الحق في الصحة وترجمة هذا المفهوم الى واقع العمل اليومي في المجال الصحي وصياغة الاستراتيجيات الصحية للنهوض بالمستوى الصحي في العراق.
من جهته قال ممثل نقابة أطباء العراق الدكتور وليد عبد العزيز إن الورشة تعد بمثابة فرصة للتذكير بالعلاقة بين الصحة وحقوق الإنسان التي تنتهك يوميا وكذلك التدريب على كيفية نشر مبادئ وثقافة حقوق الإنسان، وزيادة الوعي بها في المجتمع العراقي.
فيما شددت عضو منظمة الصحة العالمية الدكتورة أحلام كاظم على أهمية الورشة من حيث المواضيع التي طرحت خلالها والتي تتعلق بحقوق الإنسان في ظل النزاعات المسلحة وتفاقم ظاهرة العنف والتمييز ضد المرأة والانتهاكات في السجون، إضافة الى تعريف السياسيين وأصحاب صنع القرار ومنظمات المجتمع المدني بحقوق الإنسان الصحية ودورهم في كيفية تعزيز هذه الحقوق في البرامج الصحية.
وعانى العراق الكثير من تدني الواقع الصحي بسبب الحروب المتعاقبة والنزاعات المسلحة والتهجير والنزوح، مما يتطلب من الحكومة والمنظمات الصحية الدولية ومنظمات المجتمع المدني وحقوق الإنسان بذل جهودهم للعمل معا من اجل رفع هذه المعاناة وخلق منُاخ بيئي وصحي يؤهل الشعب العراقي للعطاء والإنتاج وممارسة دوره الإنساني أسوة ببقية الشعوب .