كيف لي
أن أتخلّصَ من مخاوفي
رباه
وعيوني مسمرةٌ إلى بساطيلِ الشرطةِ
لا إلى السماءِ
وبطاقتي الشخصية معي
وأنا في سريرِ النومِ
خشيةَ أنْ يوقفني مخبرٌ في الأحلام..!
في حلقة هذا الاسبوع من برنامج حوارات نواصل التعرف الى تجربة الشاعر عدنان الصائغ التي اقترنت بحرصه على البحث والاستكشاف والهيام بالشعر الذي اشتبكً لدى الصائغ بالحياة وزخر بالحركة والوجع والصراع:
أطرقُ باباً
أفتحهُ
لا أبصر إلاّ نفسي باباً
أفتحهُ
أدخلُ
لا شيء سوى بابٍ آخر
يا ربي
كمْ باباً يفصلني عني'