"البعث" الناطقة باسم الحزب الحاكم أفردت على صفحتها الأولى مساحة للشأن العراقي تحت عنوان: "البرلمان العراقي يتفق حول قانون الانتخابات والكردستاني ينفي".
وفي صفحة داخلية نشرت "البعث" خبرا عن نشاطات المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة وقالت: إن ممثلة المفوضية في سورية ريناتا دوبيتي افتتحت الخميس بدمشق أعمال ورشة عمل خاصة تقيمها المفوضية بحضور ممثلين عن وزارات التربية والصحة والتعليم العالي، إضافة إلى منظمات غير حكومية، ومنظمة الهلال الأحمر السوري.
وتقدم المفوضية مساعدات لعشرات الآلاف من الأسر العراقية المقيمة بدمشق، وحسب صحيفة "البعث"، عرضت السيدة يسرى هلال من منظمة الأمم المتحدة في جنيف خلال الورشة، بحثاً تناولت فيه تغيير النظام المالي المعتمد لدى المفوضية في توقيع الاتفاقيات مع الشركاء المنفذين للمشاريع التي تقوم بها المفوضية في سورية للعام 2010، والتي شملت قطاعات التعليم والصحة والمساعدات الغذائية والعينية للأشقاء العراقيين المتواجدين في سورية.
الشأن العراقي حضر أيضا في صحيفة "الثورة" الرسمية تحت عنوان: "مقتل وجرح 18 عراقياً بهجمات متفرقة"، وعلى موقع "شام برس" نقرأ: "الحكومة العراقية تجري مراجعة شاملة لخطط الأمن و10 آلاف كاميرا في شوارع بغداد"، "هيئة العلماء تجدد إدانتها لعقود النفط والاعتقالات العشوائية"، و"ملاحقة محافظ ميسان السابق بتهمة الإرهاب".
على موقع "داماس بوست" نقرأ تحقيقا عن عملية الاعتداء التي تعرض لها مدير مكتب التيار الصدري في دمشق الشيخ رائد الكاظمي، والتي شغلت العديد من وسائل الإعلام المحلية والعربية.
وقال الموقع السوري إن الخبر الذي تناقلته وسائل الإعلام حول تعرض ممثل التيار الصدري في سورية لمحاولة اغتيال في منطقة السيدة زينب، أثار لغطاً كبيراً وفتح المجال للتحليلات وربط هذه الحادثة بمحاولات أخرى تم الحديث عنها في وقت سابق.
ونقل الموقع عن مصدر مطلع رفض الكشف عن اسمه بأن المعلومات التي تداولتها بعض الفضائيات ومواقع الإنترنت حول "محاولة اغتيال" مدير مكتب الشهيد الصدر في دمشق الشيخ رائد عبد سلمان الكاظمي هي "فبركة اعلامية".
وذكر الموقع السوري أن محرر "داماس بوست" قام بجولة ميدانية في المنطقة التي وقعت فيها محاولة الاغتيال المزعومة والتقت أكثر من خمسين شخصاً من أهالي المنطقة بالإضافة إلى ثمانية شهود عيان على الحادثة، وقد أجمع كل من التقيناهم أن القصة كلها مفبركة، وأن السيد رائد الكاظمي وعناصره هم من قاموا بالاعتداء على شاب أعزل كان يرتدي بيجامة رياضة، وصدموه بسيارتهم من الخلف، في محاولة لقتله ثم خطفوه بسيارتهم إلى مكتبهم وادعوا بعدها أنهم أحبطوا محاولة اغتيال حال ذكاء سائقهم دون وقوعها.
ونقل الموقع عن سائق تكسي أجرة كان في المكان قوله: فيما أنا جالس بالقرب من بسطة خضار خلف مقام السيدة زينب أنتظر زبوناً، وإذ بسيارة مازدا زوم لون خمري تضاعف من سرعتها فجأة لتصدم شاباً كان يمشي أمامها في الشارع، ثم ترجل خمسة رجال من السيارة، وقاموا بضرب الشاب بمنتهى الوحشية، وبعد أن أشبعوا الفتى ضرباً قاموا بوضعه في سيارتهم وأخذوه معهم فيما لحق بهم الشيخ بسيارة أخرى.
الموقع ونقلا عن أحد أقرباء الشاب الذي تعرض للضرب أوضح أن وراء الحادث خلاف مالي، فالمعتدى عليه يدعى حسين أحمد عيان وهناك خلاف مالي بين والده وشخص من أعضاء مكتب الصدر يدعى الشيخ فاضل بسبب امتناع الأخير عن تسديد أجرة بيت كان استأجره من والد حسين، وكان حسين يذهب بين الحين والآخر للمطالبة بأجرة البيت.
وترك التحقيق الذي نشره الموقع السوري الكثير من ردود الفعل بين قرائه وصلت بعضها إلى المطالبة بترحيل الشيخ رائد الكاظمي وأعضاء مكتبه من سورية.
وفي صفحة داخلية نشرت "البعث" خبرا عن نشاطات المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة وقالت: إن ممثلة المفوضية في سورية ريناتا دوبيتي افتتحت الخميس بدمشق أعمال ورشة عمل خاصة تقيمها المفوضية بحضور ممثلين عن وزارات التربية والصحة والتعليم العالي، إضافة إلى منظمات غير حكومية، ومنظمة الهلال الأحمر السوري.
وتقدم المفوضية مساعدات لعشرات الآلاف من الأسر العراقية المقيمة بدمشق، وحسب صحيفة "البعث"، عرضت السيدة يسرى هلال من منظمة الأمم المتحدة في جنيف خلال الورشة، بحثاً تناولت فيه تغيير النظام المالي المعتمد لدى المفوضية في توقيع الاتفاقيات مع الشركاء المنفذين للمشاريع التي تقوم بها المفوضية في سورية للعام 2010، والتي شملت قطاعات التعليم والصحة والمساعدات الغذائية والعينية للأشقاء العراقيين المتواجدين في سورية.
الشأن العراقي حضر أيضا في صحيفة "الثورة" الرسمية تحت عنوان: "مقتل وجرح 18 عراقياً بهجمات متفرقة"، وعلى موقع "شام برس" نقرأ: "الحكومة العراقية تجري مراجعة شاملة لخطط الأمن و10 آلاف كاميرا في شوارع بغداد"، "هيئة العلماء تجدد إدانتها لعقود النفط والاعتقالات العشوائية"، و"ملاحقة محافظ ميسان السابق بتهمة الإرهاب".
على موقع "داماس بوست" نقرأ تحقيقا عن عملية الاعتداء التي تعرض لها مدير مكتب التيار الصدري في دمشق الشيخ رائد الكاظمي، والتي شغلت العديد من وسائل الإعلام المحلية والعربية.
وقال الموقع السوري إن الخبر الذي تناقلته وسائل الإعلام حول تعرض ممثل التيار الصدري في سورية لمحاولة اغتيال في منطقة السيدة زينب، أثار لغطاً كبيراً وفتح المجال للتحليلات وربط هذه الحادثة بمحاولات أخرى تم الحديث عنها في وقت سابق.
ونقل الموقع عن مصدر مطلع رفض الكشف عن اسمه بأن المعلومات التي تداولتها بعض الفضائيات ومواقع الإنترنت حول "محاولة اغتيال" مدير مكتب الشهيد الصدر في دمشق الشيخ رائد عبد سلمان الكاظمي هي "فبركة اعلامية".
وذكر الموقع السوري أن محرر "داماس بوست" قام بجولة ميدانية في المنطقة التي وقعت فيها محاولة الاغتيال المزعومة والتقت أكثر من خمسين شخصاً من أهالي المنطقة بالإضافة إلى ثمانية شهود عيان على الحادثة، وقد أجمع كل من التقيناهم أن القصة كلها مفبركة، وأن السيد رائد الكاظمي وعناصره هم من قاموا بالاعتداء على شاب أعزل كان يرتدي بيجامة رياضة، وصدموه بسيارتهم من الخلف، في محاولة لقتله ثم خطفوه بسيارتهم إلى مكتبهم وادعوا بعدها أنهم أحبطوا محاولة اغتيال حال ذكاء سائقهم دون وقوعها.
ونقل الموقع عن سائق تكسي أجرة كان في المكان قوله: فيما أنا جالس بالقرب من بسطة خضار خلف مقام السيدة زينب أنتظر زبوناً، وإذ بسيارة مازدا زوم لون خمري تضاعف من سرعتها فجأة لتصدم شاباً كان يمشي أمامها في الشارع، ثم ترجل خمسة رجال من السيارة، وقاموا بضرب الشاب بمنتهى الوحشية، وبعد أن أشبعوا الفتى ضرباً قاموا بوضعه في سيارتهم وأخذوه معهم فيما لحق بهم الشيخ بسيارة أخرى.
الموقع ونقلا عن أحد أقرباء الشاب الذي تعرض للضرب أوضح أن وراء الحادث خلاف مالي، فالمعتدى عليه يدعى حسين أحمد عيان وهناك خلاف مالي بين والده وشخص من أعضاء مكتب الصدر يدعى الشيخ فاضل بسبب امتناع الأخير عن تسديد أجرة بيت كان استأجره من والد حسين، وكان حسين يذهب بين الحين والآخر للمطالبة بأجرة البيت.
وترك التحقيق الذي نشره الموقع السوري الكثير من ردود الفعل بين قرائه وصلت بعضها إلى المطالبة بترحيل الشيخ رائد الكاظمي وأعضاء مكتبه من سورية.