كما ثمن البارزاني خطوة الحكومة التركية لإيجاد حل للقضية الكردية بشكل ايجابي، معبرا عن اعتقاده بوجوب دعمها من قبل الجميع.
واضاف البارزاني بخصوص انسحاب القوات الامريكية من العراق انه اتضح لنا بعد تصريحات الرئيس اوباما ان الولايات المتحدة ستستمر في المحافظة على امن العراق، حتى يتأمن الاستقرار التام فيه.
واكد البارزاني للصحيفة ان بقاء الكرد في الحكومة العراقية مرتبط باحترام مضمون الدستور العراقي، وانه قال للاخوة في بغداد اما انكم تطبقون الدستور او اننا سنبحث عن حل اخر لنا، وقال البارزاني حول مسألة كركوك والانتخابات ان مسألة كركوك هي حجة لتعطيل الانتخابات، متسائلا عن دواعي تأجيلها.
تناولت صحيفة خبات تصريحات للنائب عن كتلة الاتحاد الاسلامي في البرلمان العراقي سامي الاتروشي ان ازدياد عدد المقترحات حول مسألة كركوك في قانون الانتخابات قد عقد المشكلة اكثر بدلا من معالجتها.
واضاف الاتروشي انه اذا كانت الحوارات والنقاشات حول مقترح واحد بهدف احداث تغييرات وتعديلات توافقية فان البرلمان يستطيع معالجة المشكلة في وقت مبكر، وان تجري المصادقة على قانون الانتخابات.
وقال اتروشي ان المشكلة هي ان نفس الجهة ما ان تقدم مقترحا حتى تعيد صياغته مرة اخرى بشكل اخر، وبالاخص مقترح الامم المتحدة.
وتوقع ان الحوارات اذا استمرت على هذا المنوال "فان البرلمان لن يتمكن من اجراء اي تعديلات لقانون الانتخابات وستضطر الاطراف السياسية لقبول القانون القديم والخروج من ازمة كبيرة هي عدم اجراء الانتخابات".
كتبت صحيفة كردستاني نوى اليومية ان وفدا من منظمة الصليب الاحمر السويدية قد زار برلمان كردستان والتقى بنائب رئيس البرلمان د ارسلان بايز. و تباحث الوفد الذي يرأسه ئيوا جونسون مع نائب رئيس البرلمان حول وضع حقوق الانسان بشكل عام ووضع اللاجئين الكرد في السويد.
وابدى نائب رئيس البرلمان ارسلان بايز تقديره لجهود الحكومة السويدية واستضافتها لللاجئين الكرد، مضيفا انه من غير الممكن اجبار هؤلاء اللاجئين على العودة الى كردستان لان قسما كبيرا منهم قد لجئوا الى السويد في زمن النظام البائد، وانهم خسروا كل مقدراتهم المادية والمعنوية في اقليم كردستان، داعيا الحكومة السويدية الى ان تعالج هذه المشكلة على اسس ومبادئ حقوق الانسان، فيما اكد الوفد السويدي ان زيارته لاقليم كردستان تهدف الى الاطلاع على الاوضاع فيها عن قرب والاستفادة منها في معالجة هذه المسألة.
كتبت صحيفة ئاسو اليومية نقلا عن مسؤول كبير في وزارة البيشمركة باقليم كردستان ان الحكومة الايرانية تنوي بناء جدار كونكريتي على طول الحدود مع اقليم كردستان العراق.
واضاف اللواء جبار ياور الناطق باسم القيادة العامة لحرس الاقليم ان الجدار الكونكريتي سيمتد 400 كيلومتر وهي تمثل الحدود بين ايران والاقليم.
واضاف ياور ان ايران هي المعنية بهذا الامر لحفظ حدودها من المخاطر الامنية، ولذلك فان كلفة هذه العملية ستتولاها ايران خصوصا ان الطبيعة الجبلية الصعبة للحدود سوف تكلف المشروع الكثير، مشيرا الى ان لا حاجة هناك لاي اتفاق امني بخصوص اقامته ما دامت ايران ستقيمه داخل اراضيها.
وحول ما اذا كان الاقليم سيستفيد من الجدار امنيا، قال ياور ان الاقليم لا يواجه مشاكل امنية، ومادامت ايران تريد اقامة هذا الجدار من طرف واحد فلا حاجة للتعبير عن رأينا.
كتبت صحيفة ئاسو خبرا عن تسبب مرض الايدز بوفاة شخصين في اقليم كردستان واضافت الصحيفة ان الاسبوع الماضي شهد ايضا تسجيل اصابتين بالمرض وان اربعة اشخاص من حاملي الفايروس قد شخصوا في اربيل والسليمانية. وقال د خالص مدير الامراض الانتقالية في وزارة الصحة بالاقليم للصحيفة ان مرض الايدز موجود في اقليم كردستان وان 63 حالة اصابة بالايدز قد سجلت منذ عام 1986 من بينهم ستة مواطنين اكراد ، مؤكدا ان المرض قد قتل اثنين من المصابين وان اربعة اخرين يخضعون للعلاج. وقال خالص ان حالة جديدة اكتشفت وان المصاب هو عامل اجنبي حيث تم ترحيله الى بلده، معربا عن مخاوفه من انتشار مرض الايدز بين المواطنين بسبب السفرات والرحلات التي يقومون بها بشكل واسع وكبير الان من كردستان الى الدول المختلفة وبالعكس اضافة الى الكم المتصاعد من العمالة الاجنبية التي تستقدم للعمل في الاقليم، واضاف مدير الامراض الانتقالية ان كل الاجانب الذين يقدمون الى الاقليم يخضعون الى الفحص الدقيق قبل السماح لهم.
واضاف البارزاني بخصوص انسحاب القوات الامريكية من العراق انه اتضح لنا بعد تصريحات الرئيس اوباما ان الولايات المتحدة ستستمر في المحافظة على امن العراق، حتى يتأمن الاستقرار التام فيه.
واكد البارزاني للصحيفة ان بقاء الكرد في الحكومة العراقية مرتبط باحترام مضمون الدستور العراقي، وانه قال للاخوة في بغداد اما انكم تطبقون الدستور او اننا سنبحث عن حل اخر لنا، وقال البارزاني حول مسألة كركوك والانتخابات ان مسألة كركوك هي حجة لتعطيل الانتخابات، متسائلا عن دواعي تأجيلها.
تناولت صحيفة خبات تصريحات للنائب عن كتلة الاتحاد الاسلامي في البرلمان العراقي سامي الاتروشي ان ازدياد عدد المقترحات حول مسألة كركوك في قانون الانتخابات قد عقد المشكلة اكثر بدلا من معالجتها.
واضاف الاتروشي انه اذا كانت الحوارات والنقاشات حول مقترح واحد بهدف احداث تغييرات وتعديلات توافقية فان البرلمان يستطيع معالجة المشكلة في وقت مبكر، وان تجري المصادقة على قانون الانتخابات.
وقال اتروشي ان المشكلة هي ان نفس الجهة ما ان تقدم مقترحا حتى تعيد صياغته مرة اخرى بشكل اخر، وبالاخص مقترح الامم المتحدة.
وتوقع ان الحوارات اذا استمرت على هذا المنوال "فان البرلمان لن يتمكن من اجراء اي تعديلات لقانون الانتخابات وستضطر الاطراف السياسية لقبول القانون القديم والخروج من ازمة كبيرة هي عدم اجراء الانتخابات".
كتبت صحيفة كردستاني نوى اليومية ان وفدا من منظمة الصليب الاحمر السويدية قد زار برلمان كردستان والتقى بنائب رئيس البرلمان د ارسلان بايز. و تباحث الوفد الذي يرأسه ئيوا جونسون مع نائب رئيس البرلمان حول وضع حقوق الانسان بشكل عام ووضع اللاجئين الكرد في السويد.
وابدى نائب رئيس البرلمان ارسلان بايز تقديره لجهود الحكومة السويدية واستضافتها لللاجئين الكرد، مضيفا انه من غير الممكن اجبار هؤلاء اللاجئين على العودة الى كردستان لان قسما كبيرا منهم قد لجئوا الى السويد في زمن النظام البائد، وانهم خسروا كل مقدراتهم المادية والمعنوية في اقليم كردستان، داعيا الحكومة السويدية الى ان تعالج هذه المشكلة على اسس ومبادئ حقوق الانسان، فيما اكد الوفد السويدي ان زيارته لاقليم كردستان تهدف الى الاطلاع على الاوضاع فيها عن قرب والاستفادة منها في معالجة هذه المسألة.
كتبت صحيفة ئاسو اليومية نقلا عن مسؤول كبير في وزارة البيشمركة باقليم كردستان ان الحكومة الايرانية تنوي بناء جدار كونكريتي على طول الحدود مع اقليم كردستان العراق.
واضاف اللواء جبار ياور الناطق باسم القيادة العامة لحرس الاقليم ان الجدار الكونكريتي سيمتد 400 كيلومتر وهي تمثل الحدود بين ايران والاقليم.
واضاف ياور ان ايران هي المعنية بهذا الامر لحفظ حدودها من المخاطر الامنية، ولذلك فان كلفة هذه العملية ستتولاها ايران خصوصا ان الطبيعة الجبلية الصعبة للحدود سوف تكلف المشروع الكثير، مشيرا الى ان لا حاجة هناك لاي اتفاق امني بخصوص اقامته ما دامت ايران ستقيمه داخل اراضيها.
وحول ما اذا كان الاقليم سيستفيد من الجدار امنيا، قال ياور ان الاقليم لا يواجه مشاكل امنية، ومادامت ايران تريد اقامة هذا الجدار من طرف واحد فلا حاجة للتعبير عن رأينا.
كتبت صحيفة ئاسو خبرا عن تسبب مرض الايدز بوفاة شخصين في اقليم كردستان واضافت الصحيفة ان الاسبوع الماضي شهد ايضا تسجيل اصابتين بالمرض وان اربعة اشخاص من حاملي الفايروس قد شخصوا في اربيل والسليمانية. وقال د خالص مدير الامراض الانتقالية في وزارة الصحة بالاقليم للصحيفة ان مرض الايدز موجود في اقليم كردستان وان 63 حالة اصابة بالايدز قد سجلت منذ عام 1986 من بينهم ستة مواطنين اكراد ، مؤكدا ان المرض قد قتل اثنين من المصابين وان اربعة اخرين يخضعون للعلاج. وقال خالص ان حالة جديدة اكتشفت وان المصاب هو عامل اجنبي حيث تم ترحيله الى بلده، معربا عن مخاوفه من انتشار مرض الايدز بين المواطنين بسبب السفرات والرحلات التي يقومون بها بشكل واسع وكبير الان من كردستان الى الدول المختلفة وبالعكس اضافة الى الكم المتصاعد من العمالة الاجنبية التي تستقدم للعمل في الاقليم، واضاف مدير الامراض الانتقالية ان كل الاجانب الذين يقدمون الى الاقليم يخضعون الى الفحص الدقيق قبل السماح لهم.