الإعلانُ الذي وقّعته القائم بأعمال المنسق المقيم للأمم المتحدة في العراق نعيمة القصير ووزير التخطيط العراقي علي بابان في السادس والعشرين من تشرين الأول أشار إلى وضع الصيغة النهائية لأول تقييم قطري موحّد تجريه المنظمة الدولية.
وقالت بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق (يونامي) في بيان إن التقييم "يهدف إلى تشخيص التحديات التنموية الرئيسية التي تواجه العراق في سعيه لتحقيق الاستقرار والنمو مع التركيز على مواضيع أساسية تشمل الإدارة والاقتصاد المناصر للفقراء وضمان جودة الخدمات الأساسية مثل التعليم والصحة والمأوى والمياه والصرف الصحي." كما يدرس التقييم تأثير نحو ثلاثة عقود من المعاناة للشعب العراقي والإمكانات المستقبلية للإصلاح والتحديث والإنعاش الاجتماعي والاقتصادي.
وأوضح البيان أن التقييم القطري الموحّد يشكّل "الخطوة الأولى نحو صياغة إطار الأمم المتحدة للمساعدة الإنمائية للأعوام 2011- 2014 والذي يعد الأداة العالمية الأكثر شمولية للأمم المتحدة لدعم التقدم على الصعيد الوطني باتجاه تحقيق الأهداف الإنمائية للألفية. كما سيهدف إلى تركيز وتسريع الدعم الذي تقدمه الوكالات الدولية المتخصصة للأولويات الوطنية العراقية تماشياً مع خطة التنمية الوطنية التي ما تزال في مرحلة الصياغة الأولية.
معلومات أخرى عن أهمية هذا الإعلان المشترك بين العراق والأمم المتحدة في سياق المقابلة الخاصة التي أجرتها إذاعة العراق الحر مع المسؤولة الإعلامية في مكتب منسق الأمم المتحدة المقيم في العراق جولييت توما.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي الذي يتضمن المقابلة مع المسؤولة الإعلامية في مكتب منسق الأمم المتحدة المقيم في العراق جولييت توما.
وقالت بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق (يونامي) في بيان إن التقييم "يهدف إلى تشخيص التحديات التنموية الرئيسية التي تواجه العراق في سعيه لتحقيق الاستقرار والنمو مع التركيز على مواضيع أساسية تشمل الإدارة والاقتصاد المناصر للفقراء وضمان جودة الخدمات الأساسية مثل التعليم والصحة والمأوى والمياه والصرف الصحي." كما يدرس التقييم تأثير نحو ثلاثة عقود من المعاناة للشعب العراقي والإمكانات المستقبلية للإصلاح والتحديث والإنعاش الاجتماعي والاقتصادي.
وأوضح البيان أن التقييم القطري الموحّد يشكّل "الخطوة الأولى نحو صياغة إطار الأمم المتحدة للمساعدة الإنمائية للأعوام 2011- 2014 والذي يعد الأداة العالمية الأكثر شمولية للأمم المتحدة لدعم التقدم على الصعيد الوطني باتجاه تحقيق الأهداف الإنمائية للألفية. كما سيهدف إلى تركيز وتسريع الدعم الذي تقدمه الوكالات الدولية المتخصصة للأولويات الوطنية العراقية تماشياً مع خطة التنمية الوطنية التي ما تزال في مرحلة الصياغة الأولية.
معلومات أخرى عن أهمية هذا الإعلان المشترك بين العراق والأمم المتحدة في سياق المقابلة الخاصة التي أجرتها إذاعة العراق الحر مع المسؤولة الإعلامية في مكتب منسق الأمم المتحدة المقيم في العراق جولييت توما.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي الذي يتضمن المقابلة مع المسؤولة الإعلامية في مكتب منسق الأمم المتحدة المقيم في العراق جولييت توما.