ويستمر المعرض من 30 تشرين أول وحتى 2 تشرين ثاني 2009 بمشاركة نحو 40 من كبار رجال الأعمال والمستثمرين البريطانيين في قطاعات الزراعة والصناعة والكهرباء والاتصالات والبنوك والإسكان والبنى التحتية ومعالجة المياه ومثل هذا العدد من العراقيين في شتى المجالات.
وأكد رئيس الهيئة الوطنية العراقية للاستثمار سامي الاعرجي في تصريحه لاذاعة العراق الحر إن المؤتمر يأتي امتدادا لمؤتمر لندن للاستثمار، وهو تطبيق عملي لما جاء به قائلا ان "إن وجود هذا العدد من كبار رجال الأعمال والمستثمرين البريطانيين اليوم في بغداد إنما هو الخطوة الثانية في طريق إدخال مقررات مؤتمر لندن للاستثمار حيز التطبيق على الأرض".
من جهتها أكدت رئيسة مجلس الأعمال العراقي البريطاني البارونة وسيدة الأعمال ايما نيكلسون أن الهدف الأساسي من انعقاد مؤتمر المجلس الأول ببغداد هو لبدأ استثمارات بريطانية كبرى في كافة القطاعات وبالشراكة مع القطاعين الخاص والعام العراقيين.
الى ذلك قال احد كبار رجال المال والاعمال البريطانيين السير مايكل توماس في تصريحه لاذاعة العراق الحر "إننا بصراحة لا نحبذ البدء بالاستثمار في المشاريع والفرص الاستثمارية الكبيرة التي طرحتها هيئة الاستثمار العراقية خلال الظرف الراهن"، مشددا على أن عددا غير قليل من المستثمرين والصناعيين البريطانيين يرغبون في البدء الآن بالمشاريع الصغيرة والمتوسطة لأنها تعطي أرباحها سريعا حيث يقول "عندما نسترجع أرباحنا من المشاريع الصغيرة والمتوسطة، سيسهل التفكير بل والشروع بالاستثمار في المشاريع الكبيرة التي طرحتها هيئة الاستثمار العراقية وهي غالبا ما تتأخر أرباحها".
وأكد رئيس الهيئة الوطنية العراقية للاستثمار سامي الاعرجي في تصريحه لاذاعة العراق الحر إن المؤتمر يأتي امتدادا لمؤتمر لندن للاستثمار، وهو تطبيق عملي لما جاء به قائلا ان "إن وجود هذا العدد من كبار رجال الأعمال والمستثمرين البريطانيين اليوم في بغداد إنما هو الخطوة الثانية في طريق إدخال مقررات مؤتمر لندن للاستثمار حيز التطبيق على الأرض".
السياسية البريطانية البارونة إيما نيكلسون (Emma Nicholson) رئيسة مجلس الأعمال العراقي البريطاني (IBBC)
من جهتها أكدت رئيسة مجلس الأعمال العراقي البريطاني البارونة وسيدة الأعمال ايما نيكلسون أن الهدف الأساسي من انعقاد مؤتمر المجلس الأول ببغداد هو لبدأ استثمارات بريطانية كبرى في كافة القطاعات وبالشراكة مع القطاعين الخاص والعام العراقيين.
الى ذلك قال احد كبار رجال المال والاعمال البريطانيين السير مايكل توماس في تصريحه لاذاعة العراق الحر "إننا بصراحة لا نحبذ البدء بالاستثمار في المشاريع والفرص الاستثمارية الكبيرة التي طرحتها هيئة الاستثمار العراقية خلال الظرف الراهن"، مشددا على أن عددا غير قليل من المستثمرين والصناعيين البريطانيين يرغبون في البدء الآن بالمشاريع الصغيرة والمتوسطة لأنها تعطي أرباحها سريعا حيث يقول "عندما نسترجع أرباحنا من المشاريع الصغيرة والمتوسطة، سيسهل التفكير بل والشروع بالاستثمار في المشاريع الكبيرة التي طرحتها هيئة الاستثمار العراقية وهي غالبا ما تتأخر أرباحها".