ألفتاة أحلام ترى ان التمسك بالعادات والتقاليد العراقية ومحاولة ممارستها في مجتمع اوروبي معناه الدخول في صراع مع الذات ومع الاخرين، من هنا فان معظم العوائل تعاني من تربية ابنائها الذكور لأن الصبيان يمضون معظم اوقاتهم خارج المنزل.
سهيله تتفق مع أحلام في ذلك وتقول أن العوائل تعاني من تربية الأطفال الذين ولدوا في أوربا أما أولئك الذين هاجروا بصحبة اولادهم فان معاناتهم أقل, وترجع سبب المعاناة الى المدارس، حيث يختلط الطفل بأقرانه من الأوربيين الذين يحملون عادات وتقاليد مجتمعهم الذي يختلف تماما عن تقاليد مجتمعنا العراقي.
أما مريم فترى أنه بالرغم من محاولة تنشأة أبناءها على العادات والتقاليد العراقية إلا أن الاطفال يحاولون تقليد أقرانهم من الأوروبيين والجاليات المهاجره الأخرى لذلك فهي تعطيهم الحرية والأستقلالية لكنها تراقبهم.
سهيله تتفق مع أحلام في ذلك وتقول أن العوائل تعاني من تربية الأطفال الذين ولدوا في أوربا أما أولئك الذين هاجروا بصحبة اولادهم فان معاناتهم أقل, وترجع سبب المعاناة الى المدارس، حيث يختلط الطفل بأقرانه من الأوربيين الذين يحملون عادات وتقاليد مجتمعهم الذي يختلف تماما عن تقاليد مجتمعنا العراقي.
أما مريم فترى أنه بالرغم من محاولة تنشأة أبناءها على العادات والتقاليد العراقية إلا أن الاطفال يحاولون تقليد أقرانهم من الأوروبيين والجاليات المهاجره الأخرى لذلك فهي تعطيهم الحرية والأستقلالية لكنها تراقبهم.