وقدمت خلال الفعاليات شتى الانماط الثقافية من المسرح الى الاغنية والازياء والسينما اضافة الى ندوتين حول "حياة الثقافة العراقية في عمان"، و"المجتمع العراقي في الأردن ".
اذاعة العراق احر سالت ماهر الحديثي وزير الثقافة العراقي عن تقييمه لهذه الفعاليات فقال انها كانت بشكل مرضٍ وانه مسرور للتفاعل بين وزارته والمثقفين المقيمين في عمان.
واضاف ان الهدف من اقامة تلك الايام هو تاكيد رغبة وزارته في ان تكون قريبة من المثقف العراقي خارج العراق خاصة مع غياب المراكز الثقافية والملحقين الثقافيين.
ووصف النشاطات بأنها "جميلة وحظيت بتفاعل المثقفين، واكدت لهم ان وزارة الثقافة لا يمكن ان تفعل نشاطا ان لم يكن عراقيا وطنيا يعمل على تاطير المشهد الثقافي بوطنيته وشموليته"، بحسب تعبيره.
وسالنا الدكتور حيدر سعيد عن تقييمه فقال ان "النشاطات كانت جيده بشكل عام رغم بعض الهنات، وكانت هناك اكثر من رسالة اولها انها اقيمت في مناخ غير مؤيد ولا يحمل مشاعر ود لتحربة العراق بعد 2003.
واضاف ان الفعاليات "ابرزت وجه المثقف العراقي بين اللاجئين بعد ان اقتصر ذلك سابقا على وجه المشرد الباحث عن دولة لجوء، كما شهدت الايام الثقافية فسحة كبيرة من الحرية واستعادت تقاليد المقهى العراقي وكان هناك فضاء مفتوح للحوار".
على وقع المووايل العراقية الحزينة وعروض الافلام والمسرحيات وعروض الأزياء السومرية والأشورية ومعرض الكتب والندوات كانت فعاليات الأيام الثقافية العراقية، التي استعاد ابناء الجالية العراقية خلالها الكثير من الذكريات وشعروا بدفق الحنين، لكنهم كانوا فرحين وهم يستعيدون بغدادهم في العاصمة الأردنية.
اذاعة العراق احر سالت ماهر الحديثي وزير الثقافة العراقي عن تقييمه لهذه الفعاليات فقال انها كانت بشكل مرضٍ وانه مسرور للتفاعل بين وزارته والمثقفين المقيمين في عمان.
واضاف ان الهدف من اقامة تلك الايام هو تاكيد رغبة وزارته في ان تكون قريبة من المثقف العراقي خارج العراق خاصة مع غياب المراكز الثقافية والملحقين الثقافيين.
ووصف النشاطات بأنها "جميلة وحظيت بتفاعل المثقفين، واكدت لهم ان وزارة الثقافة لا يمكن ان تفعل نشاطا ان لم يكن عراقيا وطنيا يعمل على تاطير المشهد الثقافي بوطنيته وشموليته"، بحسب تعبيره.
وسالنا الدكتور حيدر سعيد عن تقييمه فقال ان "النشاطات كانت جيده بشكل عام رغم بعض الهنات، وكانت هناك اكثر من رسالة اولها انها اقيمت في مناخ غير مؤيد ولا يحمل مشاعر ود لتحربة العراق بعد 2003.
واضاف ان الفعاليات "ابرزت وجه المثقف العراقي بين اللاجئين بعد ان اقتصر ذلك سابقا على وجه المشرد الباحث عن دولة لجوء، كما شهدت الايام الثقافية فسحة كبيرة من الحرية واستعادت تقاليد المقهى العراقي وكان هناك فضاء مفتوح للحوار".
على وقع المووايل العراقية الحزينة وعروض الافلام والمسرحيات وعروض الأزياء السومرية والأشورية ومعرض الكتب والندوات كانت فعاليات الأيام الثقافية العراقية، التي استعاد ابناء الجالية العراقية خلالها الكثير من الذكريات وشعروا بدفق الحنين، لكنهم كانوا فرحين وهم يستعيدون بغدادهم في العاصمة الأردنية.