احتفلت المكتبة المركزية في جامعة بغداد الخميس بمرور خمسين عاما على تاسيسها، وشهد الاحتفال عرضاً لمختلف الكتب في عدد من الاختصاصات العلمية والانسانية، فضلاً عن بعض معروضات الصناعات التكنولوجية.
وقال رئيس جامعة بغداد موسى الموسوي ان"المكتبة قبل عقود مضت كانت تقليدية لكن الان لدينا الحاسبات والانترنت والخدمة المرجعية والافتراضية والفديو روم الذي يقوم يترتيب الاجتماعات الالكترونية"،واضاف قائلاً:
"التطور العلمي والتقني الذي وصلت اليه المكتبة المركزية سيصب في رفع مستوى الطلبة والباحثين حيث مايقارب 50% من الطلاب يقبلون في الدراسات العليا لجامعة بغداد وهم يحتاجون الى برامج واشرطة ممغنطة ستعمل المكتبة المركزية على تزويدهم بها".
وبيّن نائب محافظ بغداد محمد الشمري ان"المكتبة المركزية طالما واكبت التطور العلمي وقدمت خدمات للباحثين من طلبة الدراسات العليا ولاحظنا هذا التطور من خلال الخدمات التي تقدمها المكتبة لروادها".
ووجد بعض الطلاب في المكتبة المركزية مكاناً مركزياً يستطيع الطالب فيه الحصول على المصادر العلمية التي يحتاجها.
وشددت الطالبة رحاب صبري على ضرورة حث الطلبة على ريادة المكتبة من خلال حث الاساتذة للطلاب باتجاه زيارة المكتبة المركزية.
فيما وجد البعض الاخر من الطلاب نقصاً في الكتب التي تحويها المكتبة المركزية كما واوضح طالب كلية العلوم السياسية محمد فوزي، وقال ان "الكتب الموجودة في المكتبة هي مناهج فقط ولاتوجد كتب مصدرية يستطيع الطالب الاعتماد عليها في بحوثه".
ويذكر ان جامعة بغداد تاسست في عام 1957 وتاسست بعدها بسنتين مكتبتها المركزية التي تنقسم الى قسمين، الاول في منطقة الوزيرية ويحوي الكتب الانسانية، فيما يحوي الثاني الواقع في مقر الجامعة الكتب العلمية.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.
وقال رئيس جامعة بغداد موسى الموسوي ان"المكتبة قبل عقود مضت كانت تقليدية لكن الان لدينا الحاسبات والانترنت والخدمة المرجعية والافتراضية والفديو روم الذي يقوم يترتيب الاجتماعات الالكترونية"،واضاف قائلاً:
"التطور العلمي والتقني الذي وصلت اليه المكتبة المركزية سيصب في رفع مستوى الطلبة والباحثين حيث مايقارب 50% من الطلاب يقبلون في الدراسات العليا لجامعة بغداد وهم يحتاجون الى برامج واشرطة ممغنطة ستعمل المكتبة المركزية على تزويدهم بها".
وبيّن نائب محافظ بغداد محمد الشمري ان"المكتبة المركزية طالما واكبت التطور العلمي وقدمت خدمات للباحثين من طلبة الدراسات العليا ولاحظنا هذا التطور من خلال الخدمات التي تقدمها المكتبة لروادها".
ووجد بعض الطلاب في المكتبة المركزية مكاناً مركزياً يستطيع الطالب فيه الحصول على المصادر العلمية التي يحتاجها.
وشددت الطالبة رحاب صبري على ضرورة حث الطلبة على ريادة المكتبة من خلال حث الاساتذة للطلاب باتجاه زيارة المكتبة المركزية.
فيما وجد البعض الاخر من الطلاب نقصاً في الكتب التي تحويها المكتبة المركزية كما واوضح طالب كلية العلوم السياسية محمد فوزي، وقال ان "الكتب الموجودة في المكتبة هي مناهج فقط ولاتوجد كتب مصدرية يستطيع الطالب الاعتماد عليها في بحوثه".
ويذكر ان جامعة بغداد تاسست في عام 1957 وتاسست بعدها بسنتين مكتبتها المركزية التي تنقسم الى قسمين، الاول في منطقة الوزيرية ويحوي الكتب الانسانية، فيما يحوي الثاني الواقع في مقر الجامعة الكتب العلمية.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.