أعلنت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات عن بدء تسجيل الائتلافات للكيانات السياسية التي ستشارك في الانتخابات البرلمانية المقبلة ، وقال مدير الدائرة الانتخابية قاسم العبودي في اتصال مع إذاعة العراق الحر إن التسجيل ابتدأ الاثنين الثاني عشر من الشهر الجاري ولغاية الحادي والعشرين منه على ان تكون المراجعة والتسجيل في المكتب الوطني في مفوضية الانتخابات.
وتشهد الساحة السياسية اتصالات وحوارات تهدف للتوصل الى تشكيلات او توسيع ائتلافات تستطيع الصمود في الانتخابات النيابية المقبلة ،وتجمع القوى السياسية على ان الانتخابات استحقاق مصيري لها وبالتالي فلها مخاوفها من الفشل او الإقصاء من قبل الناخب العراقي .
تحديد مفوضية الانتخابات سقفاً زمنيا لتسجيل الائتلافات تفرضه ضرورات فنية وقانونية ومنها عدم توصل مجلس النواب الىا لصيغة النهائية لقانون الانتخابات وخصوصا ما يتعلق بشان اعتماد القائمة الانتخابية المفتوحة او المغلقة المثير للجدل ، رئيس مجلس النواب اياد السامرائي ذكر في تصريحات صحفية الاثنين إن حزبه الإسلامي العراقي وجبهة التوافق التي ينتمي إليها سيصوتان لصالح القائمة المفتوحة إذا طرح اعتماد هذا القانون داخل البرلمان، وكانت المرجعية الدينية بالنجف أعلنت وقوفها إلى جانب القائمة المفتوحة لاعتبارات كونها تتيح للناخب العراقي التعرف على المرشحين الذين سينتخبهم..
لكن كتلة التحالف الكردستاني تمسكت برايي مغاير بتأييدها علناً القائمة المغلقة والدائرة الانتخابية الواحدة في الانتخابات القادمة،
عدم توصل البرلمان الى صيغة نهائية للقانون يفرض على مفوضية الانتخابات اعتمادها على قانون الانتخابات لعام 2005.
والى ان يصل نواب البرلمان وكتله ُالى الخيار النهائي تستعد مفوضية الانتخابات لمواجهة كل الاحتمالات فنيا بحسب مدير الدائرة الانتخابية قاسم العبودي.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.
وتشهد الساحة السياسية اتصالات وحوارات تهدف للتوصل الى تشكيلات او توسيع ائتلافات تستطيع الصمود في الانتخابات النيابية المقبلة ،وتجمع القوى السياسية على ان الانتخابات استحقاق مصيري لها وبالتالي فلها مخاوفها من الفشل او الإقصاء من قبل الناخب العراقي .
تحديد مفوضية الانتخابات سقفاً زمنيا لتسجيل الائتلافات تفرضه ضرورات فنية وقانونية ومنها عدم توصل مجلس النواب الىا لصيغة النهائية لقانون الانتخابات وخصوصا ما يتعلق بشان اعتماد القائمة الانتخابية المفتوحة او المغلقة المثير للجدل ، رئيس مجلس النواب اياد السامرائي ذكر في تصريحات صحفية الاثنين إن حزبه الإسلامي العراقي وجبهة التوافق التي ينتمي إليها سيصوتان لصالح القائمة المفتوحة إذا طرح اعتماد هذا القانون داخل البرلمان، وكانت المرجعية الدينية بالنجف أعلنت وقوفها إلى جانب القائمة المفتوحة لاعتبارات كونها تتيح للناخب العراقي التعرف على المرشحين الذين سينتخبهم..
لكن كتلة التحالف الكردستاني تمسكت برايي مغاير بتأييدها علناً القائمة المغلقة والدائرة الانتخابية الواحدة في الانتخابات القادمة،
عدم توصل البرلمان الى صيغة نهائية للقانون يفرض على مفوضية الانتخابات اعتمادها على قانون الانتخابات لعام 2005.
والى ان يصل نواب البرلمان وكتله ُالى الخيار النهائي تستعد مفوضية الانتخابات لمواجهة كل الاحتمالات فنيا بحسب مدير الدائرة الانتخابية قاسم العبودي.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.