وصف نائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي اجواء المرجعية الدينية في النجف بالأكثر ديمقراطية وانفتاحا من اوساط اخرى سماها بالضيقة والنخبوية التي تتحدث بالديمقراطية.
عبد المهدي قال خلال زيارة لمدينة النجف التقى فيها المرجع الديني علي السيستاني وعدداً من المرجعيات الاخرى ، ان هذه الأطراف ترغب بدفع اكبر عدد من المواطنين للمشاركة في الانتخابات.
وفي الوقت الذي ايد فيه توجه المرجعية العام نحو اعتماد نظام القائمة المفتوحة، اشار عبد المهدي الى ان المواطن هو من سيتحمل المسؤولية كاملة في حال تم اعتمادها، لأنه سيصبح حرا في اختيار من يمثله في البرلمان المقبل سواء كان اختياره صائبا ام غير صائب.
وحول ما تناقلته وسائل الاعلام من تسريبات حول ترشيحه لمنصب رئيس الوزراء، لم يؤكد عبد المهدي تلك التسريبات واشار الى ان الكلام في مثل هذا الموضوع سابق لاوانه.
وتشهد مدينة النجف هذه الايام توالي زيارات الشخصيات السياسية اليها للقاء المرجعيات الدينية الامر الذي وصفه محللون سياسيون بموسم الزيارات بسبب قرب الانتخابات للتسابق في كسب تأييد المرجعية الدينية.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي
عبد المهدي قال خلال زيارة لمدينة النجف التقى فيها المرجع الديني علي السيستاني وعدداً من المرجعيات الاخرى ، ان هذه الأطراف ترغب بدفع اكبر عدد من المواطنين للمشاركة في الانتخابات.
وفي الوقت الذي ايد فيه توجه المرجعية العام نحو اعتماد نظام القائمة المفتوحة، اشار عبد المهدي الى ان المواطن هو من سيتحمل المسؤولية كاملة في حال تم اعتمادها، لأنه سيصبح حرا في اختيار من يمثله في البرلمان المقبل سواء كان اختياره صائبا ام غير صائب.
وحول ما تناقلته وسائل الاعلام من تسريبات حول ترشيحه لمنصب رئيس الوزراء، لم يؤكد عبد المهدي تلك التسريبات واشار الى ان الكلام في مثل هذا الموضوع سابق لاوانه.
وتشهد مدينة النجف هذه الايام توالي زيارات الشخصيات السياسية اليها للقاء المرجعيات الدينية الامر الذي وصفه محللون سياسيون بموسم الزيارات بسبب قرب الانتخابات للتسابق في كسب تأييد المرجعية الدينية.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي