من المقرر أن يعقد بواشنطن الأسبوع المقبل مؤتمر الأعمال والاستثمار الأميركي العراقي، بعد أن أعلنت وزارة الخارجية الأميركية عزمها عقد هذا المؤتمر بمشاركة وزارة التجارة وغرفة التجارة الأميركية والسفارة العراقية في واشنطن.
ويعتبر المؤتمر الذي يحضره رجال أعمال ومستثمرون أميركيون، أول حدث رئيس يعقد بموجب اتفاقية الإطار الاستراتيجي التي وُقِّعَتْ بين الولايات المتحدة والعراق، وهي اتفاقية تمثل فصلاً جديدا في العلاقات بين البلدين.
الخبير الاقتصادي بواشنطن ومستشار البنك الدولي الدكتور نمرود رفائيلي تحدث لـ"إذاعة العراق الحر" عن أهمية هذا المؤتمر والهدف من عقده، وأشار إلى المجالات العديدة والمتنوعة التي ستدرج على بساط البحث بما في ذلك المجالات الاقتصادية والمصرفية والصناعية والزراعية والخدمات ومجالات أخرى.
وعن الهدف الرئيس من عقد المؤتمر، شدد الخبير رفائيلي على تشجيع الاستثمار في العراق، معتبراً إياه أمراً حيوياً من شأنه أن يؤدي في جملة ما يؤدي إليه، الى توسيع فرص العمل الحالية في العراق، وانضمام أيادٍ عاملة جديدة إلى قطاع الإنتاج الصناعي والزراعي وقطاعات أخرى، وإدخال المهارة ووسائل التكنولوجيا الجديدة.
الخبير رفائيلي قال ان الشعب الأميركي الذي استثمر المال والدم في العراق، على استعداد تام برمته وليس رجال الأعمال فقط، لدعم المسيرة الديمقراطية في العراق.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.
ويعتبر المؤتمر الذي يحضره رجال أعمال ومستثمرون أميركيون، أول حدث رئيس يعقد بموجب اتفاقية الإطار الاستراتيجي التي وُقِّعَتْ بين الولايات المتحدة والعراق، وهي اتفاقية تمثل فصلاً جديدا في العلاقات بين البلدين.
الخبير الاقتصادي بواشنطن ومستشار البنك الدولي الدكتور نمرود رفائيلي تحدث لـ"إذاعة العراق الحر" عن أهمية هذا المؤتمر والهدف من عقده، وأشار إلى المجالات العديدة والمتنوعة التي ستدرج على بساط البحث بما في ذلك المجالات الاقتصادية والمصرفية والصناعية والزراعية والخدمات ومجالات أخرى.
وعن الهدف الرئيس من عقد المؤتمر، شدد الخبير رفائيلي على تشجيع الاستثمار في العراق، معتبراً إياه أمراً حيوياً من شأنه أن يؤدي في جملة ما يؤدي إليه، الى توسيع فرص العمل الحالية في العراق، وانضمام أيادٍ عاملة جديدة إلى قطاع الإنتاج الصناعي والزراعي وقطاعات أخرى، وإدخال المهارة ووسائل التكنولوجيا الجديدة.
الخبير رفائيلي قال ان الشعب الأميركي الذي استثمر المال والدم في العراق، على استعداد تام برمته وليس رجال الأعمال فقط، لدعم المسيرة الديمقراطية في العراق.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.