قال اسامة التكريتي رئيس الحزب الإسلامي الذي ينتسب اليه رئيس مجلس النواب اياد السامرائي ان زيارة الاخير الى إيران قبل ايام جاءت لإقناعها بوقف تدخلها بالشؤون الداخلية للعراق، حسبما نقل موقع الحزب.
التكريتي اشار الى ان زيارة السامرائي الى إيران “تأتي ضمن محاولات جادة تبذلها إطراف سياسية عراقية لإقناع طهران باتخاذ مواقف ايجابية تجاه جميع القضايا العالقة”، مضيفاً أن “من بين تلك القضايا إيقاف دعمها للنشاطات الميليشاوية، اضافة الى قضية الأسرى العراقيين الموجودين لديها وإعادة إطلاق حصة العراق من المياه”.
اطراف سياسية واعلامية انتقدت زيارة رئيس مجلس النواب الى ايران، والبعض اعترض على توقيتها وانها لا ترتكز إلى أسس بروتوكولية أو قواعد برلمانية صحيحة بحسب ما نقل عن النائب عز الدين الدولة، لكن عضو مجلس النواب حسام العزاوي ايد مثل هذه الزيارات الى ايران على ان تفتح الملفات الصعبة بين البلدين.
ويقترب النائب العزاوي من راي عضو مجلس النواب علي الاديب بخصوص الزيارات المتبادلة لمسؤولي البلدين.
استاذ العلوم السياسية في الجامعة المستنصرية عزيز جبر شيال اعتبر زيارة رئيس مجلس النواب ضمن ما وصفه بالدبلوماسية الشعبية، وأضاف قائلاً:
"ان اعضاء وفود عراقية كثيرا ما يتباينون ويختلفون في المواقف والتصريحات خارج البلاد ازاء ملفات وقضايا مختلفة، وان هذا متات من تعصب البعض لموقفه الشخصي او موقف حزبه و كتلته السياسية فضلا عن ضعف في الكفاءة والقدرات الفردية".
ويجير شيال ذلك الى ضعف التنسيق بين السلطة التنفيذية والتشريعية.
التكريتي اشار الى ان زيارة السامرائي الى إيران “تأتي ضمن محاولات جادة تبذلها إطراف سياسية عراقية لإقناع طهران باتخاذ مواقف ايجابية تجاه جميع القضايا العالقة”، مضيفاً أن “من بين تلك القضايا إيقاف دعمها للنشاطات الميليشاوية، اضافة الى قضية الأسرى العراقيين الموجودين لديها وإعادة إطلاق حصة العراق من المياه”.
اطراف سياسية واعلامية انتقدت زيارة رئيس مجلس النواب الى ايران، والبعض اعترض على توقيتها وانها لا ترتكز إلى أسس بروتوكولية أو قواعد برلمانية صحيحة بحسب ما نقل عن النائب عز الدين الدولة، لكن عضو مجلس النواب حسام العزاوي ايد مثل هذه الزيارات الى ايران على ان تفتح الملفات الصعبة بين البلدين.
ويقترب النائب العزاوي من راي عضو مجلس النواب علي الاديب بخصوص الزيارات المتبادلة لمسؤولي البلدين.
استاذ العلوم السياسية في الجامعة المستنصرية عزيز جبر شيال اعتبر زيارة رئيس مجلس النواب ضمن ما وصفه بالدبلوماسية الشعبية، وأضاف قائلاً:
"ان اعضاء وفود عراقية كثيرا ما يتباينون ويختلفون في المواقف والتصريحات خارج البلاد ازاء ملفات وقضايا مختلفة، وان هذا متات من تعصب البعض لموقفه الشخصي او موقف حزبه و كتلته السياسية فضلا عن ضعف في الكفاءة والقدرات الفردية".
ويجير شيال ذلك الى ضعف التنسيق بين السلطة التنفيذية والتشريعية.