وحضر المادبة نخب واهالي مثلوا كل الطيف العراقي باديانه وقومياته المختلفة.
عن هذه المادبة التي تخللتها دعوات لحفظ العراق والعراقيين تحدث راعي كنسية المشرق الاشورية في تلكيف القس يوسف بنيامين:- نرحب بضيوفنا من اخواننا العرب والاكراد والتركمان، المسلمين والمسيحيين والايزيدية في تلكيف والنواحي التابعة لها، وقد اقمنا هذه المائدة الرمضانية لتكون دليلا للعالم اجمع على قوة الروابط التي بين هذه الاطياف العراقية، ودائما نحن سنلتقي على المحبة والسلام، وندعو الله سبحانه وتعالى ان يحفظ العراق والعراقيين.
ومثل هذه الدعوات والمناسبات غير الجديدة على الواقع الاجتماعي العراقي، وجدها المدعوون ومنهم الشيخ احمد عبدالسلام دليلا على قوة العلاقات بين الاديان والمذاهب العراقية، والتي وحدتها جميعا الدعوة بحل ازمات البلاد الحالية ونشر المحبة والسلام في ربوعها: هذه المادبة بجميع حضورها من كل الاديان والقوميات هي دليل على قوة العلاقات التي تجمعنا فيما بيننا، وايضا دليل محبة واخاء وتسامح لا يفرقنا شي ان شاء الله، ونساله سبحانه ان يرفع هذه الغمة عن البلاد.
هذا التجمع العراقي الملون الذي احتضنه شهر الخير والبركة صورة للعراق الديمقراطي الجديد حسب راي هذا المواطن الايزدي الذي شارك اخوانه مادبة افطار كنيسة المشرق الاشورية في تلكيف، داعيا خلال هذا الشهر الفضيل الى تقوية اواصر المحبة والمواطنة بين العراقيين جميعا: المحبة والتفاهم والتعاون هي اسس بناء الموصل والعراق الديمقراطي الجديد المتاخي بين ابنائه، ونحن نشكر كنسية المشرق الاشورية جزيل الشكر على اقامة هذه المناسبة الانسانية الطيبة التي تقوي اواصر المحبة والاخاء بين كافة الفئات والاديان في تلكيف ومن ضمنهم ابناء الديانة الايزيدية التي حضر عدد كبير من ابنائها الى هذه المادبة الكريمة في شهر رمضان المبارك هذا.
عن هذه المادبة التي تخللتها دعوات لحفظ العراق والعراقيين تحدث راعي كنسية المشرق الاشورية في تلكيف القس يوسف بنيامين:- نرحب بضيوفنا من اخواننا العرب والاكراد والتركمان، المسلمين والمسيحيين والايزيدية في تلكيف والنواحي التابعة لها، وقد اقمنا هذه المائدة الرمضانية لتكون دليلا للعالم اجمع على قوة الروابط التي بين هذه الاطياف العراقية، ودائما نحن سنلتقي على المحبة والسلام، وندعو الله سبحانه وتعالى ان يحفظ العراق والعراقيين.
ومثل هذه الدعوات والمناسبات غير الجديدة على الواقع الاجتماعي العراقي، وجدها المدعوون ومنهم الشيخ احمد عبدالسلام دليلا على قوة العلاقات بين الاديان والمذاهب العراقية، والتي وحدتها جميعا الدعوة بحل ازمات البلاد الحالية ونشر المحبة والسلام في ربوعها: هذه المادبة بجميع حضورها من كل الاديان والقوميات هي دليل على قوة العلاقات التي تجمعنا فيما بيننا، وايضا دليل محبة واخاء وتسامح لا يفرقنا شي ان شاء الله، ونساله سبحانه ان يرفع هذه الغمة عن البلاد.
هذا التجمع العراقي الملون الذي احتضنه شهر الخير والبركة صورة للعراق الديمقراطي الجديد حسب راي هذا المواطن الايزدي الذي شارك اخوانه مادبة افطار كنيسة المشرق الاشورية في تلكيف، داعيا خلال هذا الشهر الفضيل الى تقوية اواصر المحبة والمواطنة بين العراقيين جميعا: المحبة والتفاهم والتعاون هي اسس بناء الموصل والعراق الديمقراطي الجديد المتاخي بين ابنائه، ونحن نشكر كنسية المشرق الاشورية جزيل الشكر على اقامة هذه المناسبة الانسانية الطيبة التي تقوي اواصر المحبة والاخاء بين كافة الفئات والاديان في تلكيف ومن ضمنهم ابناء الديانة الايزيدية التي حضر عدد كبير من ابنائها الى هذه المادبة الكريمة في شهر رمضان المبارك هذا.