وعقد مكتب مفوضية العليا المستقلة للانتخابات فرع صلاح الين ندوات للتعريف ببطاقة الناخبين في اغلب مناطق المحافظة بعد أن افتتحت المفوضية 38 مركزا لتحديث سجل الناخبين في عموم المحافظة.
وقال معاون المدير العام لمكتب المفوضية العليا المستقلة للانتخابات فرع صلاح الدين حيدر إسماعيل إبراهيم ان عملية توزيع بطاقة الناخبين تمت وبنسبة نجاح كبيرة وصلت إلى 94%.
وأوضح قائلا: "عدد الناخبين هذه المرة يتجاوز 650 الف ناخب ولكن هذا العدد قابل للزيادة لتحديث سجل الناخبين"، مضيفا القول انه تم "توزيع بطاقة الناخب في عموم المحافظة وبنسبة 94 % بعد ان كانت هناك 114 فرقة جوالة تمارس مهام عملها في توزيع بطاقة االناخبين"، مشيرا الى ان هذه العملية سوف تساعد الناخبين على معرفة اذا كان هناك خطا في اسمائهم، او عند محاولتهم نقل مركزهم الانتخابي الى محل سكناهم".
شوارع محافظة صلاح الدين شهدت تعليق عشرات البوسترات والملصقات الجدارية التي تشجع الناخبين على المشاركة في الانتخابات وتعريفهم ببطاقة الناخب وتوزيع عشرات الكراسات على المواطنين في المحافظة للتعريف بالعملية الانتخابية في ظل حملة إعلامية كبيرة تقوم بها المفوضية العليا المستقلة للانتخابات في المحافظة.
من جهته قال علي عيسى عمران مدير اعلام فرع المفوضية العليا المستقلة الانتخابات في صلاح الدين: "نصب في المحافظة 50 ملصقا كبيرا، إضافة إلى توزيع كراريس إرشادية على المواطنين تعرف ببطاقة الناخب والانتخابات وسوف نقوم وللمرة الأولى بنشر فرق توعية انتخابية وعبر السيارات ومكبرات الصوت للدعاية إلى المشاركة في الانتخابات كما تم طبع 60 ألف نسخة من نماذج البطاقة".
العديد من أهالي صلاح الدين قالوا إنهم سوف يشاكون في الانتخابات لأنها ستحقق تطورا لواقع حال العراق، ومنهم من رفض المشاركة منذ ألآن، وتشاءم بالنتائج التي سوف تفرزها الانتخابات، لأن الحكومة العراقية وممن تم انتخابهم من النواب لم يقدموا أي جديد في مجال تحسين الواقع الخدمي في عموم العراق.
ويقول المواطن سالم حسن وهو من أهالي تكريت: "المواطن يتحمس إلى المشاركة في الانتخابات لتطوير البلد".
فيما يقول المواطن احمد حسين وهو تدريسي في جامعة تكريت ويسكن مدينة سامراء "أنا أتوقع عدم المشاركة بقوة كما كان في الانتخابات السابقة، لان الواقع مازال مترديا كما هو، وفقد المواطن ثقته بالحكومة".
إنجاح العملية الانتخابية البرلمانية المرتقبة هي ما تحاول تحقيقه هذه المرة المفوضية العليا المستقلة للانتخابات في ظل انقسام شعبي في صلاح الدين ما بين مؤيد للمشاركة في الانتخابات ورافض لها.
وقال معاون المدير العام لمكتب المفوضية العليا المستقلة للانتخابات فرع صلاح الدين حيدر إسماعيل إبراهيم ان عملية توزيع بطاقة الناخبين تمت وبنسبة نجاح كبيرة وصلت إلى 94%.
وأوضح قائلا: "عدد الناخبين هذه المرة يتجاوز 650 الف ناخب ولكن هذا العدد قابل للزيادة لتحديث سجل الناخبين"، مضيفا القول انه تم "توزيع بطاقة الناخب في عموم المحافظة وبنسبة 94 % بعد ان كانت هناك 114 فرقة جوالة تمارس مهام عملها في توزيع بطاقة االناخبين"، مشيرا الى ان هذه العملية سوف تساعد الناخبين على معرفة اذا كان هناك خطا في اسمائهم، او عند محاولتهم نقل مركزهم الانتخابي الى محل سكناهم".
شوارع محافظة صلاح الدين شهدت تعليق عشرات البوسترات والملصقات الجدارية التي تشجع الناخبين على المشاركة في الانتخابات وتعريفهم ببطاقة الناخب وتوزيع عشرات الكراسات على المواطنين في المحافظة للتعريف بالعملية الانتخابية في ظل حملة إعلامية كبيرة تقوم بها المفوضية العليا المستقلة للانتخابات في المحافظة.
من جهته قال علي عيسى عمران مدير اعلام فرع المفوضية العليا المستقلة الانتخابات في صلاح الدين: "نصب في المحافظة 50 ملصقا كبيرا، إضافة إلى توزيع كراريس إرشادية على المواطنين تعرف ببطاقة الناخب والانتخابات وسوف نقوم وللمرة الأولى بنشر فرق توعية انتخابية وعبر السيارات ومكبرات الصوت للدعاية إلى المشاركة في الانتخابات كما تم طبع 60 ألف نسخة من نماذج البطاقة".
العديد من أهالي صلاح الدين قالوا إنهم سوف يشاكون في الانتخابات لأنها ستحقق تطورا لواقع حال العراق، ومنهم من رفض المشاركة منذ ألآن، وتشاءم بالنتائج التي سوف تفرزها الانتخابات، لأن الحكومة العراقية وممن تم انتخابهم من النواب لم يقدموا أي جديد في مجال تحسين الواقع الخدمي في عموم العراق.
ويقول المواطن سالم حسن وهو من أهالي تكريت: "المواطن يتحمس إلى المشاركة في الانتخابات لتطوير البلد".
فيما يقول المواطن احمد حسين وهو تدريسي في جامعة تكريت ويسكن مدينة سامراء "أنا أتوقع عدم المشاركة بقوة كما كان في الانتخابات السابقة، لان الواقع مازال مترديا كما هو، وفقد المواطن ثقته بالحكومة".
إنجاح العملية الانتخابية البرلمانية المرتقبة هي ما تحاول تحقيقه هذه المرة المفوضية العليا المستقلة للانتخابات في ظل انقسام شعبي في صلاح الدين ما بين مؤيد للمشاركة في الانتخابات ورافض لها.