وربما هناك اطفال غير صائمين لكنهم يصرون على مشاركة الاهل في الجلوس معهم في اوقات السحور والاعداد للفطور.
ويجتمع اغلب الاطفال بعد الافطار، فيكون ملاذهم الاهم هو التجوال فلى بيوت الجيران من اهالي المحلة والزقاق مطلقين لاصواتهم العنان في اغنية "ما جينا يا ماجينا، حلي الجيس وانطينا" وهم يضحكون بمرح طفولي ويستانسون بما يمنح لهم من هدايا وعطايا، ولا "<يزعلون" من زجر بعض العائلات عند طرق الابواب بعد الافطار ليلا اثناء جولة الماجينة اليومية.
ورغم ان اغلب الالعاب تتوقف في النهار خلال رمضان، الا ان الكثير من الاطفال والصبية يعوضون هذا التوقف بعد الافطار ليشاركوا في العاب جماعية فلكلورية واخرى حديثة، ويتواصلوا حتى ساعة متأخرة من الليل والى حد السحور احيانا، اذ يمكنهم اللعب في الليل دون اعتراض الاهل، حسب ما يذكر الطفل ياسر ذو العشرة اعوام والذي يقول: انا اشعر بمحبة وفخر اذ اشارك الاهل في صوم رمضان رغم اعتراض الاهل، كوني صغير السن، لكني اعترف اني شعرت بصعوبة في الصيام في الاول من رمضان فقط، اما الان فانا متواصل في الصيام والجلوس في اوقات السحور ومشاركة العائلة باعداد وجبات الافطار، بعد ذلك اخرج مع اصدقائي للعب ليلا واحب رمضان ومساءات رمضان بالتحديد لنها جميلة.
اما الطفل علي فيقول لعبة المحيبس هي اهم افراح رضان بالنسبة لنا نحن الاطفال والصبية وبعد الافطار مباشرة ننطلق في جولة الماجينة التي تجلب لنا هدايا كثيرة ونحن نقوم بذلك دون ازعاج الناس، اما البقاء حتى السحور فهي حالة تعودنا عليها في رمضان في المناطق الشعبية، حيث نلعب كرة القدم والمحيبس.
اما الطفل محمد وهو في عمر التاسعة فيقول انا لم استطع الصوم، لكني اشارك الاهل في اعداد مائدة الافطار والسحور وتناوله على سطح الدار، مع اللعب ليلا مع الاطفال وايضا الذهاب الى الجامع والمشاركة في دورات تعليم تلاوة القران الكريم.
ويجتمع اغلب الاطفال بعد الافطار، فيكون ملاذهم الاهم هو التجوال فلى بيوت الجيران من اهالي المحلة والزقاق مطلقين لاصواتهم العنان في اغنية "ما جينا يا ماجينا، حلي الجيس وانطينا" وهم يضحكون بمرح طفولي ويستانسون بما يمنح لهم من هدايا وعطايا، ولا "<يزعلون" من زجر بعض العائلات عند طرق الابواب بعد الافطار ليلا اثناء جولة الماجينة اليومية.
ورغم ان اغلب الالعاب تتوقف في النهار خلال رمضان، الا ان الكثير من الاطفال والصبية يعوضون هذا التوقف بعد الافطار ليشاركوا في العاب جماعية فلكلورية واخرى حديثة، ويتواصلوا حتى ساعة متأخرة من الليل والى حد السحور احيانا، اذ يمكنهم اللعب في الليل دون اعتراض الاهل، حسب ما يذكر الطفل ياسر ذو العشرة اعوام والذي يقول: انا اشعر بمحبة وفخر اذ اشارك الاهل في صوم رمضان رغم اعتراض الاهل، كوني صغير السن، لكني اعترف اني شعرت بصعوبة في الصيام في الاول من رمضان فقط، اما الان فانا متواصل في الصيام والجلوس في اوقات السحور ومشاركة العائلة باعداد وجبات الافطار، بعد ذلك اخرج مع اصدقائي للعب ليلا واحب رمضان ومساءات رمضان بالتحديد لنها جميلة.
اما الطفل علي فيقول لعبة المحيبس هي اهم افراح رضان بالنسبة لنا نحن الاطفال والصبية وبعد الافطار مباشرة ننطلق في جولة الماجينة التي تجلب لنا هدايا كثيرة ونحن نقوم بذلك دون ازعاج الناس، اما البقاء حتى السحور فهي حالة تعودنا عليها في رمضان في المناطق الشعبية، حيث نلعب كرة القدم والمحيبس.
اما الطفل محمد وهو في عمر التاسعة فيقول انا لم استطع الصوم، لكني اشارك الاهل في اعداد مائدة الافطار والسحور وتناوله على سطح الدار، مع اللعب ليلا مع الاطفال وايضا الذهاب الى الجامع والمشاركة في دورات تعليم تلاوة القران الكريم.