وباشرت الشركة عملها عقب توقفها عن الانتاج منذ العام 2003 . واشتملت منتجات شركات الكندي على تكنولوجيا حديثة في مجالات متعددة، تم تصنيعها بسواعد وعقول عراقية بحتة.
عن مباشرة الشركة وانتاجها الجديد تحدث لاذاعة العراق الحر مديرها المهندس يوسف حسين: خلال سنة واحدة فقط منذ الحاق شركتنا (شركة الكندي العامة) بوزارة الصناعة والمعادن تمكنت الشركة من طرح انتاجها الذي اشتمل على تكنولوجيا وتقنيات متطورة في مجالات عديدة، بعد توقف الشركة عن الانتاج منذ العام 2003.
واضاف مدير الشركة: اهم ما يميز انتاجنا الجديد هو محاولة الاستفادة من الطاقة الشمسية في العديد من المجالات وبما يخدم نهضة البلاد في ظروفها الحالية، على الرغم من ظروف عملنا الصعبة وخاصة عدم توفر المكان الملائم لمصانعنا ومختبراتنا.
محافظ نينوى اثيل النجيفي اشار الى ان افاقا مستقبلية واسعة تنتظر شركة الكندي بعد انتاجها الجديد، ما يحتم تذليل العقبات امامها وخاصة اعادتها الى مقرها السابق في الموصل والذي تشغله القوات الامنية حاليا، واوضح قائلا: الانتاج الجديد لشركة الكندي رغم ظروف العمل الصعبة يبشر بخير وسيفتح امامها ابوبا واسعة مستقبلية، وسنعمل في المحافظة على دعمها والتعاقد معها لتنفيذ المشاريع الاختصاصية في المحافظة، فهي لها الافضلية"، مؤكدا ان ادارة المحافظة "ستخاطب وزارة الدفاع من اجل اعادة الشركة الى موقعها القديم في حي الحدباء بالموصل والذي تشغله القوات الامنية حاليا".
ازمة الكهرباء الخانقة في البلاد كانت دافعا لانتاج وتصنيع اجهزة ومعدات الكترونية حديثة تعتمد على الطاقة الشمسية الساطعة في العراق، وبتكاليف قليلة ومواصفات عالمية تعوض عن الكهرباء، من ذلك منظومة للاشارات الضوئية المرورية تحدث عنها المهندس المشرف على المشروع: استطعنا في شركة الكندي تصميم منظومة للاشارات الضوئية تعمل بالطاقة الشمسية، وسنعمل على تزويد مديرية مرور نينوى بهذه المنظومة من اجل نصبها في الشوارع فهي ذات تكاليف قليلة ولا تحتاج الى طاقة كهربائية.
فيما تحدث المهندس احمد عصام عن تصميم محطة ضخ للمياه تعمل بالطاقة الشمسية توفر الماء للمزارعين بشكل خاص لاسيما في المناطق النائية، واوضح ذلك بالقول: عملنا على تحوير مضخة غطاس الماء المحلي من اجل ان يعمل بالطاقة الشمسية الى جانب الكهرباء، وهذا سيوفر الطاقة والجهد والتكاليف ايضا، ويمكن الاستفادة منه في توفير المياه وخاصة لسقي المزروعات، ولاسيما في المناطق النائية والبعيدة.
يشار الى شركة الكندي العامة احدى تشكيلات التصنيع العسكري السابقة، وتأسست في العام 1987 كشركة ابحاث وتطوير لدعم القطاع الصناعي العراقي، بتطوير برامجيات وانظمة معلومات في مجال الالكترونيك والمعلوماتية وانظمة الحماية والسلامة والميكانيك وما شابه ذلك.
عن مباشرة الشركة وانتاجها الجديد تحدث لاذاعة العراق الحر مديرها المهندس يوسف حسين: خلال سنة واحدة فقط منذ الحاق شركتنا (شركة الكندي العامة) بوزارة الصناعة والمعادن تمكنت الشركة من طرح انتاجها الذي اشتمل على تكنولوجيا وتقنيات متطورة في مجالات عديدة، بعد توقف الشركة عن الانتاج منذ العام 2003.
واضاف مدير الشركة: اهم ما يميز انتاجنا الجديد هو محاولة الاستفادة من الطاقة الشمسية في العديد من المجالات وبما يخدم نهضة البلاد في ظروفها الحالية، على الرغم من ظروف عملنا الصعبة وخاصة عدم توفر المكان الملائم لمصانعنا ومختبراتنا.
محافظ نينوى اثيل النجيفي اشار الى ان افاقا مستقبلية واسعة تنتظر شركة الكندي بعد انتاجها الجديد، ما يحتم تذليل العقبات امامها وخاصة اعادتها الى مقرها السابق في الموصل والذي تشغله القوات الامنية حاليا، واوضح قائلا: الانتاج الجديد لشركة الكندي رغم ظروف العمل الصعبة يبشر بخير وسيفتح امامها ابوبا واسعة مستقبلية، وسنعمل في المحافظة على دعمها والتعاقد معها لتنفيذ المشاريع الاختصاصية في المحافظة، فهي لها الافضلية"، مؤكدا ان ادارة المحافظة "ستخاطب وزارة الدفاع من اجل اعادة الشركة الى موقعها القديم في حي الحدباء بالموصل والذي تشغله القوات الامنية حاليا".
ازمة الكهرباء الخانقة في البلاد كانت دافعا لانتاج وتصنيع اجهزة ومعدات الكترونية حديثة تعتمد على الطاقة الشمسية الساطعة في العراق، وبتكاليف قليلة ومواصفات عالمية تعوض عن الكهرباء، من ذلك منظومة للاشارات الضوئية المرورية تحدث عنها المهندس المشرف على المشروع: استطعنا في شركة الكندي تصميم منظومة للاشارات الضوئية تعمل بالطاقة الشمسية، وسنعمل على تزويد مديرية مرور نينوى بهذه المنظومة من اجل نصبها في الشوارع فهي ذات تكاليف قليلة ولا تحتاج الى طاقة كهربائية.
فيما تحدث المهندس احمد عصام عن تصميم محطة ضخ للمياه تعمل بالطاقة الشمسية توفر الماء للمزارعين بشكل خاص لاسيما في المناطق النائية، واوضح ذلك بالقول: عملنا على تحوير مضخة غطاس الماء المحلي من اجل ان يعمل بالطاقة الشمسية الى جانب الكهرباء، وهذا سيوفر الطاقة والجهد والتكاليف ايضا، ويمكن الاستفادة منه في توفير المياه وخاصة لسقي المزروعات، ولاسيما في المناطق النائية والبعيدة.
يشار الى شركة الكندي العامة احدى تشكيلات التصنيع العسكري السابقة، وتأسست في العام 1987 كشركة ابحاث وتطوير لدعم القطاع الصناعي العراقي، بتطوير برامجيات وانظمة معلومات في مجال الالكترونيك والمعلوماتية وانظمة الحماية والسلامة والميكانيك وما شابه ذلك.