وشددت الرسالة على تأييد المجلس العالمي لثورة الأرز حق العراق بالدفاع عن استقراره وأمن مواطنيه، واضافت أن رئيس الحكومة العراقية قد وضع الإصبع على الجرح بتوجيه الاتهام للنظام السوري، وأن لبنان واللبنانيين قد عانوا ولا يزالون يعانون من نفس الداء وهو الدعم السوري لكل العمليات والتنظيمات الإرهابية وتدخلها في شؤون الآخرين.
وجاء في الرسالة أيضا إن اللبنانيين في بلاد الانتشار يهمهم أن يعرف العراقيون أن لهم من يؤيدهم في المنطقة ومن يساند حقهم في الدفاع عن النفس والعيش الكريم وإن المجلس العالمي لثورة الأرز بما يمثل مستعد لوضع كل طاقاته بتصرف الحكومة العراقية للمساهمة في وضع حد للإرهاب ومن يقف خلفه من دول المنطقة.
وكان رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي اثناء استقباله وزير خارجية تركيا احمد داوود اوغلو
سوريا أكد موقف العراق بمطالبة الأمم المتحدة بتشكيل محكمة جنائية دولية لمرتكبي عمليات إرهابية ضد الشعب العراقي، مشددا على أن العراق ما يزال يطالب سوريا بتسليم محمد يونس الأحمد وسطام فرحان وبقية المطلوبين الصادرة في حقهم مذكرات قبض بواسطة الشرطة الدولية، الانتربول، وبإخراج الأشخاص الذين يتخذون من الأراضي السورية مقرا ومنطلقا لتنفيذ عمليات إجرامية داخل العراق. واضاف المالكي أن العراق قدم لسوريا منذ 2004 أسماء وعناوين ومعلومات ووثائق وأدلة على أنشطة إرهابيين ومواقعهم وطرق تسللهم عبر سوريا.
رئيس الوزراء أكد أن 90% من الإرهابيين من مختلف الجنسيات العربية تسللوا إلى العراق عبر سوريا مؤكدا حرص العراق على إقامة أفضل العلاقات مع دمشق، حسب ما ورد على موقع رئيس الوزراء على الانترنيت.
وجاء في الرسالة أيضا إن اللبنانيين في بلاد الانتشار يهمهم أن يعرف العراقيون أن لهم من يؤيدهم في المنطقة ومن يساند حقهم في الدفاع عن النفس والعيش الكريم وإن المجلس العالمي لثورة الأرز بما يمثل مستعد لوضع كل طاقاته بتصرف الحكومة العراقية للمساهمة في وضع حد للإرهاب ومن يقف خلفه من دول المنطقة.
وكان رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي اثناء استقباله وزير خارجية تركيا احمد داوود اوغلو
سوريا أكد موقف العراق بمطالبة الأمم المتحدة بتشكيل محكمة جنائية دولية لمرتكبي عمليات إرهابية ضد الشعب العراقي، مشددا على أن العراق ما يزال يطالب سوريا بتسليم محمد يونس الأحمد وسطام فرحان وبقية المطلوبين الصادرة في حقهم مذكرات قبض بواسطة الشرطة الدولية، الانتربول، وبإخراج الأشخاص الذين يتخذون من الأراضي السورية مقرا ومنطلقا لتنفيذ عمليات إجرامية داخل العراق. واضاف المالكي أن العراق قدم لسوريا منذ 2004 أسماء وعناوين ومعلومات ووثائق وأدلة على أنشطة إرهابيين ومواقعهم وطرق تسللهم عبر سوريا.
رئيس الوزراء أكد أن 90% من الإرهابيين من مختلف الجنسيات العربية تسللوا إلى العراق عبر سوريا مؤكدا حرص العراق على إقامة أفضل العلاقات مع دمشق، حسب ما ورد على موقع رئيس الوزراء على الانترنيت.