قال عضو كتلة التحالف الكردستاني في البرلمان العراقي محمود عثمان ان القيادة الكردية غير جدية في مساعيها لحل المشاكل العلالقة بينها وبين الحكومة المركزية. ونقلت صحيفة خبات اليومية عن عثمان قوله ان القيادة الكردية اظهرت تراخيا وضعفا في التعامل مع هذه الملفات. وشدد عثمان على ان عدم ذهاب وفد حكومة الاقليم الى بغداد لا مبرر له. فيما نقلت الصحيفة في الخبر ذاته عن عضو البرلمان عن القائمة الكردستانية بايزيد حسن رفضه ان تكون القيادة الكردية لم تظهر الجدية المطلوبة في التعامل مع هذه القضايا. من جهة اخرى اوردت الصحيفة خبرا يفيد ان رئيس الوزراء نوري المالكي قد شكل لجنة لحل الخلافات في محافظة نينوى بين قائمة الحدباء وقائمة نينوى والتي تشكل عائقا امام استقرار الاوضاع في هذه المحافظة الهامة في العراق.
من المقرر ان تنطلق جماهير مدينة خانقين اليوم في مسيرة امام بوابة المنذرية الحدودية مع ايران احتجاجا على قطع ايران لمياه نهر الوند الذي ينبع من ايران ويمثل عصب الحياة في مدينة خانقين والمناطق التابعة لها. واضافت صحيفة ئاسو اليومية الصادرة اليوم ان المحتجين سيسلمون المسؤولين الايرانيين في المنذرية مذكرة يطالبون فيها الحكومة الايرانية بفتح المياه لتجري في النهر. وقالت اللجنة المنظمة للمسيرة ان هذا النهر الذي جف بسسب قطع المياه عنه يمثل تأريخ وحياة هذه المدينة ولذلك فان جماهير المنطقة ستقوم بهذه المسير السلمية لتسلم المسؤولين الايرانيين بشكل رسمي مذكرة بهذا الخصوص.
وفي المجال الاقتصادي لا تزال قضية سد بيخمة على نهر الزاب الكبير تتفاعل فقد ذكرت صحيفة ئاسو ان اهالي المنطقة التي سوف تغمرها مياه بحيرة السد اذا انشئ لا يزالون يعارضون استكماله فيما تعلن وزارة الموارد المائية ان الحكومة الفدرالية قد خصصت مبلغ 5 مليارات دولار لاستكمال السد وانها تنتظر رأي حكومة الاقليم ورئاسته.
واضاف تحسين قادر وزير الموارد المائية في الاقليم للصحيفة ان حكومة الاقليم مع انشاء السد ولكن رئاسة الاقليم تعترض عليه استنادا الى عدم رضا الاهالي وعدم قبولهم بالامرولذلك فان الحل الممكن هو في تعويض الاهالي المتضررين والبدأ بالعمل في المشروع.
من المقرر ان تنطلق جماهير مدينة خانقين اليوم في مسيرة امام بوابة المنذرية الحدودية مع ايران احتجاجا على قطع ايران لمياه نهر الوند الذي ينبع من ايران ويمثل عصب الحياة في مدينة خانقين والمناطق التابعة لها. واضافت صحيفة ئاسو اليومية الصادرة اليوم ان المحتجين سيسلمون المسؤولين الايرانيين في المنذرية مذكرة يطالبون فيها الحكومة الايرانية بفتح المياه لتجري في النهر. وقالت اللجنة المنظمة للمسيرة ان هذا النهر الذي جف بسسب قطع المياه عنه يمثل تأريخ وحياة هذه المدينة ولذلك فان جماهير المنطقة ستقوم بهذه المسير السلمية لتسلم المسؤولين الايرانيين بشكل رسمي مذكرة بهذا الخصوص.
وفي المجال الاقتصادي لا تزال قضية سد بيخمة على نهر الزاب الكبير تتفاعل فقد ذكرت صحيفة ئاسو ان اهالي المنطقة التي سوف تغمرها مياه بحيرة السد اذا انشئ لا يزالون يعارضون استكماله فيما تعلن وزارة الموارد المائية ان الحكومة الفدرالية قد خصصت مبلغ 5 مليارات دولار لاستكمال السد وانها تنتظر رأي حكومة الاقليم ورئاسته.
واضاف تحسين قادر وزير الموارد المائية في الاقليم للصحيفة ان حكومة الاقليم مع انشاء السد ولكن رئاسة الاقليم تعترض عليه استنادا الى عدم رضا الاهالي وعدم قبولهم بالامرولذلك فان الحل الممكن هو في تعويض الاهالي المتضررين والبدأ بالعمل في المشروع.
