وقال مدير لجنة الزراعة والري في مجلس المحافظة حسن لازم: "هنالك خطط لإنشاء بعض السدود للسيطرة على المياه واعتماد أحواض دجلة كخزانات للمياه، والمشكلة التي تواجهنا تتمثل بالتزام المحافظة بإطلاق حصة محافظة البصرة من المياه".
وأكد لازم أن هذه السدود لن تكون عائقا أمام إطلاق حصة البصرة من المياه لان "السدود ستعمل على منع تسرب المياه إلى خارج الهدف المقرر لها".
وعن كمية المياه الواردة إلى حوض دجلة في ميسان بين مدير الموارد المائية أن تلك الكمية غير كافية خصوصا بعد إطلاق حصة البصرة "كمية المياه التي تردنا من مؤخر سدة الكوت بحدود 160 متر مكعب/ بالثانية، يطلق منها 50 متر مكعب حصة محافظة البصرة ،وما تبقى يعتبر كمية غير كافية".
هذا وكان محافظ ميسان محمد شياع في تصريحات صحفية قد طالب الحكومة المركزية بالضغط على دول الجوار لإطلاق حصة مياه في نهري دجلة والفرات بشكل عادل ومنصف، داعيا إلى أعادة سريان الأنهار الحدودية إلى مجراها السابق بعد أن تم تحويلها إلى داخل الحدود المجاورة للعراق وإزالة السدود الترابية التي تم إنشاؤها.
وأكد لازم أن هذه السدود لن تكون عائقا أمام إطلاق حصة البصرة من المياه لان "السدود ستعمل على منع تسرب المياه إلى خارج الهدف المقرر لها".
وعن كمية المياه الواردة إلى حوض دجلة في ميسان بين مدير الموارد المائية أن تلك الكمية غير كافية خصوصا بعد إطلاق حصة البصرة "كمية المياه التي تردنا من مؤخر سدة الكوت بحدود 160 متر مكعب/ بالثانية، يطلق منها 50 متر مكعب حصة محافظة البصرة ،وما تبقى يعتبر كمية غير كافية".
هذا وكان محافظ ميسان محمد شياع في تصريحات صحفية قد طالب الحكومة المركزية بالضغط على دول الجوار لإطلاق حصة مياه في نهري دجلة والفرات بشكل عادل ومنصف، داعيا إلى أعادة سريان الأنهار الحدودية إلى مجراها السابق بعد أن تم تحويلها إلى داخل الحدود المجاورة للعراق وإزالة السدود الترابية التي تم إنشاؤها.