وقالت الصحف وبحسب المتحدث باسم الحكومة العراقية علي الدباغ ان العراق اشترط على سوريا تسليم المطلوبين لمواصلة العلاقات معها، مبينا ان الحكومة العراقية ستطالب من خلال الامم المتحدة وعبر علاقاتها الثنائية بتسليم المشتبة بهم، اذا كانت سوريا ترغب بعلاقات جيدة مع العراق.
وابرزت صحيفة الرأي الرسمية قول محللين سياسين ان رئيس الوزراء نوري المالكي الذي رفض التحالف مجددا مع الائتلاف العراقي الموحد، يبذل جهودا للتحالف مع احزاب وعشائر من مختلف الطيف العراقي لضمان التقدم في الانتخابات المقبلة.
وعلى صعيد اخر نشرت صحيفة الدستور تفاصيل لقاء رئيس الوزراء الاردني نادر الذهبي مع وزير النقل العراقي عامر عبد الجبار الذي تناول العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل دعمها وتطويرها خاصة في المجالات التجارية. وبينت الصحيفة ان الذهبي أكد خلال اللقاء أهمية تعزيز التعاون في مجال النقل بين الاردن والعراق الامر الذي سيسهم في زيادة حجم التجارة البينية ويعزز العلاقات الثنائية والتعاون المشترك في مختلف المجالات.
وانتقالة الى مقالات الرأي حيث كتب محمد الشواهين مقالا في صحيفة الدستور جاء تحت عنوان (ماذنب الشعب العراقي). يقول الكاتب ان القيادات العراقية الحالية مهما كان انتماؤها العرقي او المذهبي، هي المسؤولة امام الله والشعب والتاريخ عن توفير الأمن والحماية ولقمة العيش للشعب العراقي كله، وعليها ان تدرك تماما بان الاصطفافات السياسية على اسس المحاصصة المذهبية لن تحل المشكلة العراقية، والأفضل من هذا كله هو العودة الى الوحدة الوطنية على اسس وطنية عراقية تجمع ولا تفرق.
وفي الملحق الثقافي لصحيفة العرب اليوم كتب القاص والكاتب الاردني اياد نصار مقالا يصف فيه التجربة الادبية للقاص والروائي عبد الستار ناصر يقول الكاتب منذ أن أصدر مجموعته الاولى في بغداد بعنوان "الرغبة في وقت متأخر" عام 968، إستمر إبداع ناصر القصصي والروائي والنقدي والسيري ولم يتوقف حتى بلغ لغاية الان خمسين كتاباً تُرجم العديد منها الى عدة لغات. ويقول نصار لقد عُرف عبدالستار ناصر كأحد أهم الاصوت العراقية - وخاصة في القصة - في الربع الاخير من القرن العشرين. بل إن مساهماته في الادب العراقي المنفي خلال العشرية الاولى من القرن الواحد والعشرين والتي بلغت سبعة عشر مؤلفاً ما بين مجموعة قصصية ورواية وسيرة ذاتية ونقد لا تقل أهمية عن أعماله الاولى.
وابرزت صحيفة الرأي الرسمية قول محللين سياسين ان رئيس الوزراء نوري المالكي الذي رفض التحالف مجددا مع الائتلاف العراقي الموحد، يبذل جهودا للتحالف مع احزاب وعشائر من مختلف الطيف العراقي لضمان التقدم في الانتخابات المقبلة.
وعلى صعيد اخر نشرت صحيفة الدستور تفاصيل لقاء رئيس الوزراء الاردني نادر الذهبي مع وزير النقل العراقي عامر عبد الجبار الذي تناول العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل دعمها وتطويرها خاصة في المجالات التجارية. وبينت الصحيفة ان الذهبي أكد خلال اللقاء أهمية تعزيز التعاون في مجال النقل بين الاردن والعراق الامر الذي سيسهم في زيادة حجم التجارة البينية ويعزز العلاقات الثنائية والتعاون المشترك في مختلف المجالات.
وانتقالة الى مقالات الرأي حيث كتب محمد الشواهين مقالا في صحيفة الدستور جاء تحت عنوان (ماذنب الشعب العراقي). يقول الكاتب ان القيادات العراقية الحالية مهما كان انتماؤها العرقي او المذهبي، هي المسؤولة امام الله والشعب والتاريخ عن توفير الأمن والحماية ولقمة العيش للشعب العراقي كله، وعليها ان تدرك تماما بان الاصطفافات السياسية على اسس المحاصصة المذهبية لن تحل المشكلة العراقية، والأفضل من هذا كله هو العودة الى الوحدة الوطنية على اسس وطنية عراقية تجمع ولا تفرق.
وفي الملحق الثقافي لصحيفة العرب اليوم كتب القاص والكاتب الاردني اياد نصار مقالا يصف فيه التجربة الادبية للقاص والروائي عبد الستار ناصر يقول الكاتب منذ أن أصدر مجموعته الاولى في بغداد بعنوان "الرغبة في وقت متأخر" عام 968، إستمر إبداع ناصر القصصي والروائي والنقدي والسيري ولم يتوقف حتى بلغ لغاية الان خمسين كتاباً تُرجم العديد منها الى عدة لغات. ويقول نصار لقد عُرف عبدالستار ناصر كأحد أهم الاصوت العراقية - وخاصة في القصة - في الربع الاخير من القرن العشرين. بل إن مساهماته في الادب العراقي المنفي خلال العشرية الاولى من القرن الواحد والعشرين والتي بلغت سبعة عشر مؤلفاً ما بين مجموعة قصصية ورواية وسيرة ذاتية ونقد لا تقل أهمية عن أعماله الاولى.