طقوس شهر رمضان في الدول الاوروبية موضوع حلقة هذا الاسبوع من كولاج. سلام أحد ضيوف البرنامج يقول ان الاستعدادات لاستقبال شهر رمضان في أوربا تختلف عنها في البلدان العربية من ناحية البحث عن المحلات التي توفر المواد الغذائية الشرقية من حبوب ولحوم وتمور. ويشير الشاب فؤاد الى المشقة التي تواجه الصائمين خلال فصل الصيف في اوروبا، حيث يمتد النهار في دول شمال اوروبا الى اكثر من 18 ساعة، زد على الارتفاع النسبي لدرجات الحرارة، طبعا ليست ثمة مقارنة بين حرارة صيف اوروبا والعراق.
وعن طول فترة الصيام تؤكد الشابة إنعام ان درجات الحرارة المعتدلة تخفف من تأثير طول ساعات النهار خلال الصيف. وتضيف نظرا لتزايد اعداد المسلمين في بعض الدول الاوربية فأن عددا من أرباب العمل يأخذون بالحسبان وضع موظفيهم الصائمين.
الشاب فؤاد ضيف آخر من ضيوف كولاج أشار في معرض حديثه عن اجواء رمضان في اوروبا الى ان الفضائيات العربية ومنها العراقية توفر للعراقيين وللمسلمين بعضا من الاجواء الرمضانية التي عاشوها في بلدانهم.
ويرى الشاب سلام إن إيقاع الحياة في اوروبا يختلف لذا فان الواحد منّا لايمكنه السهر مع الاهل أو الأصدقاء حتى ساعة متقدمة كما هو العادة في رمضان لأن عليه العمل في اليوم التالي. الشابة إنعام تطرقت الى قضية هامة هي سياسة التسامح الديني والعرقي التي تمارسها الحكومات الاوروبية، واوضحت انه ضمن هذه السياسة تمنح بعض الحكومات الاوروبية خلال شهر رمضان مبالغ الى مؤسسات ومنظمات خيرية تابعة للجاليات المسلمة من أجل إقامة موائد افطار عامة يجتمع حولها افراد الجاليات والطوائف المختلفة.
وعن طول فترة الصيام تؤكد الشابة إنعام ان درجات الحرارة المعتدلة تخفف من تأثير طول ساعات النهار خلال الصيف. وتضيف نظرا لتزايد اعداد المسلمين في بعض الدول الاوربية فأن عددا من أرباب العمل يأخذون بالحسبان وضع موظفيهم الصائمين.
الشاب فؤاد ضيف آخر من ضيوف كولاج أشار في معرض حديثه عن اجواء رمضان في اوروبا الى ان الفضائيات العربية ومنها العراقية توفر للعراقيين وللمسلمين بعضا من الاجواء الرمضانية التي عاشوها في بلدانهم.
ويرى الشاب سلام إن إيقاع الحياة في اوروبا يختلف لذا فان الواحد منّا لايمكنه السهر مع الاهل أو الأصدقاء حتى ساعة متقدمة كما هو العادة في رمضان لأن عليه العمل في اليوم التالي. الشابة إنعام تطرقت الى قضية هامة هي سياسة التسامح الديني والعرقي التي تمارسها الحكومات الاوروبية، واوضحت انه ضمن هذه السياسة تمنح بعض الحكومات الاوروبية خلال شهر رمضان مبالغ الى مؤسسات ومنظمات خيرية تابعة للجاليات المسلمة من أجل إقامة موائد افطار عامة يجتمع حولها افراد الجاليات والطوائف المختلفة.