وقالت مديرة قسم الرعاية الصحية في دائرة صحة بغداد الكرخ الدكتورة وفاء محمد زكي خلال احتفالية مصغرة اقيمت بتلك المناسبة في دائرة صحة بغداد الكرخ ان يوم الطبيب العراقي يعد دعما لمعنويات الاطباء العراقيين ودورهم في انقاذ ارواح الناس والتخفيف من آلامهم وهم يزاولون تلك المهنة الانسانية التي لاتخلو من المتاعب والتهديدات والمخاطر.
واعتبرت مديرة قسم الرعاية الصحية ان تلك المناسبة اعطت خصوصية للاطباء الذين ارهقهم الانتظار عند محطات النسيان، بحسب تعبيرها.
فيما اعتبر مدير عام دائرة صحة بغداد الكرخ الدكتور جليل الشمري يوم الطبيب العراقي الذي يقف في اخر قائمة الاحتفاليات الرسمية التي تقيمها وزارة الصحة سنويا مناسبة للتذكير بما للاطباء من حقوق وما عليهم من التزامات وواجبات.
الشمري لفت الى حاجة النظام الصحي في العراق لاجراء بعض التغييرات والتعديلات ومن بينها الفصل مابين عمل الاطباء في القطاعين العام والخاص والذي تسبب في كثير من الضرر والاذى للناس، وخصوصا من لايستطيعون مجاراة التكاليف الباهظة بعد ان يجبر الطبيب المختص مراجعيه في المستشفيات الحكومية على تكملة فحوصاتهم او تداخلاتهم الجراحية في العيادات والمختبرات والمستشفيات الاهلية الخاصة.
الشمري وجد في يوم الطبيب العراقي مناسبة ملائمة للتذكير بحاجة الوسط الطبي الى حماية قانونية تقيهم من الانتهاكات والتجاوزات.
ومن جهتها مديرة قسم الامراض الانتقالية في دائرة صحة بغداد الكرخ الدكتورة انتظار ابراهيم انتقدت تلك الالتفاتة التي جاءت متاخرة بحق الاطباء من وزارة الصحة التي لابد ان تميز في تكريمها المعنوي والمادي بين من واجه المصاعب والمصائد وفخاخ صناع الموت ومن غادر من الاطباء وترك البلد وحيدا ايام محنته وعاد اليه بعد انجلاء موجة العنف مطالبا بالامتيازات ومنافسا على المكاسب والمنافع.
فيما تمنى مدير القسم الفني في دائرة صحة بغداد الكرخ الدكتور حسين حميد ان تخرج احتفالية يوم الطبيب العراقي في القادم من الاعوام عن حالة التواضع والبساطة التي رافقت اولى فعالياتها التي لم تات باي اسم لطبيب متميز لم يغادر البلد في اقسى الظروف وتواصل في تقديم خدماته للناس ولم تفرد اي جانب لمن ضحوا بارواحهم من الاطباء.
واعتبرت مديرة قسم الرعاية الصحية ان تلك المناسبة اعطت خصوصية للاطباء الذين ارهقهم الانتظار عند محطات النسيان، بحسب تعبيرها.
فيما اعتبر مدير عام دائرة صحة بغداد الكرخ الدكتور جليل الشمري يوم الطبيب العراقي الذي يقف في اخر قائمة الاحتفاليات الرسمية التي تقيمها وزارة الصحة سنويا مناسبة للتذكير بما للاطباء من حقوق وما عليهم من التزامات وواجبات.
الشمري لفت الى حاجة النظام الصحي في العراق لاجراء بعض التغييرات والتعديلات ومن بينها الفصل مابين عمل الاطباء في القطاعين العام والخاص والذي تسبب في كثير من الضرر والاذى للناس، وخصوصا من لايستطيعون مجاراة التكاليف الباهظة بعد ان يجبر الطبيب المختص مراجعيه في المستشفيات الحكومية على تكملة فحوصاتهم او تداخلاتهم الجراحية في العيادات والمختبرات والمستشفيات الاهلية الخاصة.
الشمري وجد في يوم الطبيب العراقي مناسبة ملائمة للتذكير بحاجة الوسط الطبي الى حماية قانونية تقيهم من الانتهاكات والتجاوزات.
ومن جهتها مديرة قسم الامراض الانتقالية في دائرة صحة بغداد الكرخ الدكتورة انتظار ابراهيم انتقدت تلك الالتفاتة التي جاءت متاخرة بحق الاطباء من وزارة الصحة التي لابد ان تميز في تكريمها المعنوي والمادي بين من واجه المصاعب والمصائد وفخاخ صناع الموت ومن غادر من الاطباء وترك البلد وحيدا ايام محنته وعاد اليه بعد انجلاء موجة العنف مطالبا بالامتيازات ومنافسا على المكاسب والمنافع.
فيما تمنى مدير القسم الفني في دائرة صحة بغداد الكرخ الدكتور حسين حميد ان تخرج احتفالية يوم الطبيب العراقي في القادم من الاعوام عن حالة التواضع والبساطة التي رافقت اولى فعالياتها التي لم تات باي اسم لطبيب متميز لم يغادر البلد في اقسى الظروف وتواصل في تقديم خدماته للناس ولم تفرد اي جانب لمن ضحوا بارواحهم من الاطباء.
