في 19 من آب 2003 عندما لقي 22 موظفاً في الأمم المتحدة حتفهم بضمنهم رئيس البعثة سيرجيو ديميللو فضلا عن العشرات من الجرحى.
وذكر مايك ماكدونا مدير مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية أن هذه فرصة لتكريم أولئك الذين فقدوا أرواحهم في خدمة الإنسانية وتسليط الضوء على الخسائر الفادحة التي يتعرض لها المدنيون في العراق ولفت الانتباه إلى الاحتياجات الإنسانية الحالية في العراق.
المتحدث باسم المنسق الإنساني في بعثة الأمم المتحدة جوليت توما وفي اتصال مع إذاعة العراق الحر أكدت أن وكالات الأمم المتحدة واصلت عملها في العراق بتقديم المساعدات للفئات الأكثر هشاشة برغم الصعوبات:
ومنذ عام 2003، فقدَ نحو مائة من العاملين في مجال المساعدات الإنسانية حياتهم في العراق أثناء محاولتهم تقديم المساعدة للآخرين، ويمثل هذا الرقم الأعلى في أي بلد في العالم خلال تلك الفترة.بحسب بيان للأمم المتحدة الذي جدد الالتزام بإيصال المساعدات إلى من هم في أشد الحاجة إليها بصرف النظر عن الدين أو العِرق أو السن أو الجنس أو الانتماء السياسي.
جوليت توما بينت في حديثها الفئات التي تستهدفها خطط المنظمة الدولية في المساعدة:
بيان المنظمة الدولية بمناسبة اليوم العالمي للإغاثة نبه الى استمرار مظاهر انعدام الأمن وجيوب الضعف تنتشر بوضوح في مناطق العراق المختلفة . مشيرا ً الى انه خلال الأشهر السبعة الأولى من عام 2009، قُتل اكثر من 1800 مدنياً بسبب استمرار أعمال العنف، في الوقت الذي لا يتمكن فيه الملايين من الحصول على الخدمات الأساسية ويعيش 23٪ من المواطنين العراقيين على أقل من 2.20 دولار أمريكي في اليوم الواحد.
لمزيد من التفاصيل يرجى الاستماع إلى الملف الصوتي.
وذكر مايك ماكدونا مدير مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية أن هذه فرصة لتكريم أولئك الذين فقدوا أرواحهم في خدمة الإنسانية وتسليط الضوء على الخسائر الفادحة التي يتعرض لها المدنيون في العراق ولفت الانتباه إلى الاحتياجات الإنسانية الحالية في العراق.
المتحدث باسم المنسق الإنساني في بعثة الأمم المتحدة جوليت توما وفي اتصال مع إذاعة العراق الحر أكدت أن وكالات الأمم المتحدة واصلت عملها في العراق بتقديم المساعدات للفئات الأكثر هشاشة برغم الصعوبات:
(صوت المتحدث باسم المنسق الإنساني جوليت توما)
ومنذ عام 2003، فقدَ نحو مائة من العاملين في مجال المساعدات الإنسانية حياتهم في العراق أثناء محاولتهم تقديم المساعدة للآخرين، ويمثل هذا الرقم الأعلى في أي بلد في العالم خلال تلك الفترة.بحسب بيان للأمم المتحدة الذي جدد الالتزام بإيصال المساعدات إلى من هم في أشد الحاجة إليها بصرف النظر عن الدين أو العِرق أو السن أو الجنس أو الانتماء السياسي.
جوليت توما بينت في حديثها الفئات التي تستهدفها خطط المنظمة الدولية في المساعدة:
(صوت المتحدث باسم المنسق الإنساني جوليت توما)
بيان المنظمة الدولية بمناسبة اليوم العالمي للإغاثة نبه الى استمرار مظاهر انعدام الأمن وجيوب الضعف تنتشر بوضوح في مناطق العراق المختلفة . مشيرا ً الى انه خلال الأشهر السبعة الأولى من عام 2009، قُتل اكثر من 1800 مدنياً بسبب استمرار أعمال العنف، في الوقت الذي لا يتمكن فيه الملايين من الحصول على الخدمات الأساسية ويعيش 23٪ من المواطنين العراقيين على أقل من 2.20 دولار أمريكي في اليوم الواحد.
لمزيد من التفاصيل يرجى الاستماع إلى الملف الصوتي.