مع حلول شهر رمضان المبارك تكتض الاسواق في مدينة النجف بالمواطنين لشراء ما يلزم من مواد غذائية وغيرها لما تتطلبه مائدة هذا الشهر الفضيل، لكنهم وكعادتهم يصطدمون بارتفاع الاسعار مما يضطر الكثير منهم الى العزوف عن شراء بعض المواد والتي يرونها غير ضرورية.
المواطنة ام محمد شكت من زيادة اسعار المواد الغذائية وترى ان قلة مواد البطاقة التموينية هو اكثر ما يحمل المواطن عبئ ذلك الارتفاع.
اما المواطن امير جواد صاحب محل بيع المواد الغذائية فيوعز سبب هذا الارتفاع الموسمي الى غياب الدور الحكومي وقلة الرقابة على التاجر مما يتيح له التلاعب بالاسعار كما يشاء، وهو الامر الذي قلل من اقبال المواطنين على شراء السلع الاستهلاكية لهذا العام .
الى ذلك طالب مواطنون الحكومة العراقية بضرورة زيادة مفردات الحصة التموينية عسى ان يخفف من عبئهم المتاتي من الزيادة الحاصلة وحسب المواطن ابو علي الذي يرى ضرورة ان تبادر الحكومة الى دعم المواطن في هذا الشهر الفضيل.
لكن اخرين لهم وجهة نظر اخرى بعيدة عن ارتفاع الاسعار او نقص مواد الحصة التموينية، المواطن ابو امير يرى ان توفير الامن للمواطن وتحسين الخدمات هي امور اكثر الحاحا من الغذاء.
المواطنة ام محمد شكت من زيادة اسعار المواد الغذائية وترى ان قلة مواد البطاقة التموينية هو اكثر ما يحمل المواطن عبئ ذلك الارتفاع.
اما المواطن امير جواد صاحب محل بيع المواد الغذائية فيوعز سبب هذا الارتفاع الموسمي الى غياب الدور الحكومي وقلة الرقابة على التاجر مما يتيح له التلاعب بالاسعار كما يشاء، وهو الامر الذي قلل من اقبال المواطنين على شراء السلع الاستهلاكية لهذا العام .
الى ذلك طالب مواطنون الحكومة العراقية بضرورة زيادة مفردات الحصة التموينية عسى ان يخفف من عبئهم المتاتي من الزيادة الحاصلة وحسب المواطن ابو علي الذي يرى ضرورة ان تبادر الحكومة الى دعم المواطن في هذا الشهر الفضيل.
لكن اخرين لهم وجهة نظر اخرى بعيدة عن ارتفاع الاسعار او نقص مواد الحصة التموينية، المواطن ابو امير يرى ان توفير الامن للمواطن وتحسين الخدمات هي امور اكثر الحاحا من الغذاء.