الدكتور عمار احمد احد القائمين على المهرجان تحدث لاذاعة العراق الحر قائلا: هذا المهرجان فرصة لتواصل الشعراء ومقياس لحركة الثقافة في المدينة، لان قلة المهرجانات تؤشر فتورا في الحركة الثقافية وكثرتها تذكر ان هذه الحركة تؤدي دورها بالكامل، مضيفا ان من اهم الملاحظات التي سجلت على هذا المهرجان هو طرح قصائده لمختلف الانماط الشعرية.
فيما اكد محافظ نينوى اثيل النجيفي الذي حضر المهرجان اهمية هذه الفعاليات الثقافية في تنشيط الحياة بمدينة الموصل، واوضح قائلا: هذه الفعالية اليوم مهمة جدا لتنشيط الحياة الثقافية والادبية في الموصل بعيدا عن النشاطات الامنية والعسكرية، والواقع الثقافي في الموصل نشيط جدا الا انه مازال مغمورا بحاجة الى فرصة كافية للظهور في الساحة، خاصة ان الموصل غنية بالمبدعين من ابنائها.
ما يحسب لهذا المهرجان الشعري الثقافي الذي شارك فيه شعراء موصليون معروفون، هو طرحه لمختلف الانماط الشعرية السائدة، فضلا عن استلهام بعض قصائده لتاريخ العراق في قراءتها للواقع الحالي، من ذلك القصيدة التي القاها الشاعر رعد فاضل الذي قال: قصيدتي تعتمد على استلهام تاريخ مدينة بغداد ومؤرخها الخطيب البغدادي الذي ارخ لها، وجعلت النص يتكلم بلسان الخطيب البغدادي ليرى الى بغداد في وضعها الحالي وما مرت به من مراحل تخلف وتطور، مضيفا القول ان الوسط الثقافي الموصلي جيد ومتعدد التوجهات من قصة ورواية وشعر ونقد وغيرها وهناك اسماء لامعة، الا انه بحاجة الى رعاية المسؤولين.
كما في كل مرة وردا على صور الخراب والمعاناة تؤكد الثقافة بمختلف مفاصلها واشكالها حضورها الكبير في مدينة مثل مدينة الموصل، لترسم اليوم لوحة مفعمة بالحب والحياة، وربما هي رسالة لكي يشارك الجميع في اعادة البناء من جديد.
فيما اكد محافظ نينوى اثيل النجيفي الذي حضر المهرجان اهمية هذه الفعاليات الثقافية في تنشيط الحياة بمدينة الموصل، واوضح قائلا: هذه الفعالية اليوم مهمة جدا لتنشيط الحياة الثقافية والادبية في الموصل بعيدا عن النشاطات الامنية والعسكرية، والواقع الثقافي في الموصل نشيط جدا الا انه مازال مغمورا بحاجة الى فرصة كافية للظهور في الساحة، خاصة ان الموصل غنية بالمبدعين من ابنائها.
ما يحسب لهذا المهرجان الشعري الثقافي الذي شارك فيه شعراء موصليون معروفون، هو طرحه لمختلف الانماط الشعرية السائدة، فضلا عن استلهام بعض قصائده لتاريخ العراق في قراءتها للواقع الحالي، من ذلك القصيدة التي القاها الشاعر رعد فاضل الذي قال: قصيدتي تعتمد على استلهام تاريخ مدينة بغداد ومؤرخها الخطيب البغدادي الذي ارخ لها، وجعلت النص يتكلم بلسان الخطيب البغدادي ليرى الى بغداد في وضعها الحالي وما مرت به من مراحل تخلف وتطور، مضيفا القول ان الوسط الثقافي الموصلي جيد ومتعدد التوجهات من قصة ورواية وشعر ونقد وغيرها وهناك اسماء لامعة، الا انه بحاجة الى رعاية المسؤولين.
كما في كل مرة وردا على صور الخراب والمعاناة تؤكد الثقافة بمختلف مفاصلها واشكالها حضورها الكبير في مدينة مثل مدينة الموصل، لترسم اليوم لوحة مفعمة بالحب والحياة، وربما هي رسالة لكي يشارك الجميع في اعادة البناء من جديد.