في مقدمة اهتمامات صحف القاهرة سعي رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي إلى تشكيل تحالف موسع يضم كل الطوائف العراقية بدلا من الكتلة الشيعية البرلمانية الحالية، واستمرار أعمال العنف في الموصل، وفي تقرير ذو صلة تشير الصحف المصرية إلى أن العنف في العراق لم يترك خيارا أمام مواطنيه إلا وأن يواجهونه بكل قوة.
اهتمت صحيفة الأهرام شبه الرسمية بما كشفته مصادر مقربة من رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي أنه يدرس تشكيل تحالف موسع يضم كل الطوائف العراقية بدلا من الكتلة الشيعية البرلمانية التي ينتمي إليها حاليا. وأشارت المصادر إلى أن المالكي يسعى لائتلاف وطني موسع يضم شخصيات سنية ليخوض به الانتخابات البرلمانية المقبلة في 30 يناير / كانون الثاني المقبل.
واستمرارا لأعمال العنف في العراق تشير الجمهورية إلى أن 18 عراقيا لقوا مصرعهم وأصيب 31 آخرون في هجوم انتحاري نفذه انتحاريان بمقهى مزدحم بمدينة الموصل شمال العراق.
وفي تقرير ذو صلة تنقل المصري اليوم تقريرا عن وكالة أنباء الشرق الوسط الرسمية المصرية جاء فيه أن العنف في العراق لم يترك خيارا لأبنائه إلا وضرورة أن يواجهونه بكل قوة حتى لو اضطرت الفتيات والنساء إلى الانضمام إلى تشكيلات مختلفة لمكافحة التطرف الذي أتى على الأخضر واليابس في بلاد الرافدين، وذكر التقرير أن مسؤولة تشكيلات «بنات العراق» في محافظة ديالى شمال بغداد كشفت عن استحداث خلايا استخباراتية لجمع المعلومات عن الانتحاريات والمسلحات، وأكدت ضبط خلية تعمل لصالح تنظيم «القاعدة» كانت تخطط لتنفيذ عمليات إرهابية داخل المحافظة، وينقل التقرير عن مسؤولة «بنات العراق» وجدان عادل قولها إنه تم تخصيص 20% من الدرجات الوظيفية من أصل 400 درجة وظيفية لقيادة شرطة ديالى (تشكيل بنات العراق)، موضحة أن القوات الأمريكية ألغت عقود 260 منتسبة في ديالى بواقع 135 منتسبة تعملن في منطقة العبارة و125 في منطقة خان بني سعد بعد تحسن الوضع الأمني، وأضافت أنه تم استحداث خلايا استخباراتية مؤلفة من 15 منتسبة للعمل داخل الأسواق المحلية والمناطق السكنية بشكل سرى موضحة أن هذه الخلايا تمكنت من تزويد القيادات الأمنية بمعلومات عن وجود فصائل مسلحة نسوية في عدة أحياء خاصة قضاء بعقوبة الذي يعد من أهم معاقل تنظيم ما يسمى دولة العراق الإسلامية.
اهتمت صحيفة الأهرام شبه الرسمية بما كشفته مصادر مقربة من رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي أنه يدرس تشكيل تحالف موسع يضم كل الطوائف العراقية بدلا من الكتلة الشيعية البرلمانية التي ينتمي إليها حاليا. وأشارت المصادر إلى أن المالكي يسعى لائتلاف وطني موسع يضم شخصيات سنية ليخوض به الانتخابات البرلمانية المقبلة في 30 يناير / كانون الثاني المقبل.
واستمرارا لأعمال العنف في العراق تشير الجمهورية إلى أن 18 عراقيا لقوا مصرعهم وأصيب 31 آخرون في هجوم انتحاري نفذه انتحاريان بمقهى مزدحم بمدينة الموصل شمال العراق.
وفي تقرير ذو صلة تنقل المصري اليوم تقريرا عن وكالة أنباء الشرق الوسط الرسمية المصرية جاء فيه أن العنف في العراق لم يترك خيارا لأبنائه إلا وضرورة أن يواجهونه بكل قوة حتى لو اضطرت الفتيات والنساء إلى الانضمام إلى تشكيلات مختلفة لمكافحة التطرف الذي أتى على الأخضر واليابس في بلاد الرافدين، وذكر التقرير أن مسؤولة تشكيلات «بنات العراق» في محافظة ديالى شمال بغداد كشفت عن استحداث خلايا استخباراتية لجمع المعلومات عن الانتحاريات والمسلحات، وأكدت ضبط خلية تعمل لصالح تنظيم «القاعدة» كانت تخطط لتنفيذ عمليات إرهابية داخل المحافظة، وينقل التقرير عن مسؤولة «بنات العراق» وجدان عادل قولها إنه تم تخصيص 20% من الدرجات الوظيفية من أصل 400 درجة وظيفية لقيادة شرطة ديالى (تشكيل بنات العراق)، موضحة أن القوات الأمريكية ألغت عقود 260 منتسبة في ديالى بواقع 135 منتسبة تعملن في منطقة العبارة و125 في منطقة خان بني سعد بعد تحسن الوضع الأمني، وأضافت أنه تم استحداث خلايا استخباراتية مؤلفة من 15 منتسبة للعمل داخل الأسواق المحلية والمناطق السكنية بشكل سرى موضحة أن هذه الخلايا تمكنت من تزويد القيادات الأمنية بمعلومات عن وجود فصائل مسلحة نسوية في عدة أحياء خاصة قضاء بعقوبة الذي يعد من أهم معاقل تنظيم ما يسمى دولة العراق الإسلامية.